تهدف مؤسسة الملك خالد الخيرية إلى الإسهام بشكل احترافي في التنمية الاجتماعية المستدامة في المملكة العربية السعودية عبر تمويل عدد من البرامج والمشروعات التنموية المتنوعة، وبناء الشراكات مع مؤسسات القطاع العام والخاص داخل المملكة وخارجها، من أجل المساهمة في التنمية المستدامة للقطاع الخيري في المملكة العربية السعودية، في خطوة لحصد تأثير إيجابي على حياة الناس عبر ابتكار حلول فاعلة لمواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية في السعودية.
من هنا جاءت فكرة جائزة الملك خالد، والتي تعطى سنوياً لتكريم ودعم الأفراد والمنظمات غير الربحية ومنشآت القطاع الخاص الرائدة في المبادرات والممارسات التنموية الاجتماعية، ويحصل الفائزون بها على شهادات تقديرية تتضمن مبررات نيلها، ودروعاً تذكارية، ومبلغاً مالياً يمنح لكل جائزة يقدّر بمليون ريال لفرع "التميّز للمنظمات غير الربحية"، ونصف مليون ريال للمبادرات الثلاث الفائزة بفرع "شركاء التنمية"، في حين أن جائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة هي جائزة تقديرية تمنح للشركات الأعلى تصنيفاً في "المؤشر السعودي للتنافسية المسؤولة".
في ظل ذلك اعتمدت هيئة جائزة الملك خالد مساء أمس أسماء الفائزين بفروعها الثلاثة لهذا العام، وهي: شركاء التنمية، والتميّز للمنظمات غير الربحية، والتنافسية المسؤولة، وسيقام حفل تسليمها بمدينة الرياض في السابع عشر من نوفمبر المقبل، وفقاً لـ"الشرق الأوسط".
وكان الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ورئيس هيئة الجائزة قد ترأس أمس اجتماع الهيئة بمقر مؤسسة الملك خالد الخيرية بمدينة الرياض، حيث تم الإعلان عن الأسماء، فيما حضر الاجتماع أعضاء الهيئة، وهم: الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام، والمهندس عادل فقيه وزير العمل ورئيس لجنة التقييم والاختيار لفرع التنافسية المسؤولة، والدكتور سعود المتحمي رئيس لجنة التقييم والاختيار لفرع التميّز للمنظمات غير الربحية، والدكتور صالح العذل رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأسبق، والدكتورة ثريّا أحمد عبيد عضوة مجلس الشورى ورئيسة لجنة التقييم والاختيار لفرع شركاء التنمية.
كما ثمن رئيس هيئة جائزة الملك خالد خلال الاجتماع لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز، والأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمير مقرن بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، حرصهم على الارتقاء بالوطن وتدعيم قيمه ومبادئه، وما يولونه من اهتمام ودعم للأعمال التنموية والاجتماعية التي تسعى لبناء الإنسان السعودي وتشجيعه وتمكينه.
وقدّم الأمير فيصل بن خالد شكره وتقديره لأعضاء هيئة الجائزة ولجان التحكيم على جهودهم ودقة عملهم خلال سير عمل الجائزة، ولكل من ترشّح أو رشّح أسماءً لنيل الجائزة في دورتها الرابعة هذا العام.
من هنا جاءت فكرة جائزة الملك خالد، والتي تعطى سنوياً لتكريم ودعم الأفراد والمنظمات غير الربحية ومنشآت القطاع الخاص الرائدة في المبادرات والممارسات التنموية الاجتماعية، ويحصل الفائزون بها على شهادات تقديرية تتضمن مبررات نيلها، ودروعاً تذكارية، ومبلغاً مالياً يمنح لكل جائزة يقدّر بمليون ريال لفرع "التميّز للمنظمات غير الربحية"، ونصف مليون ريال للمبادرات الثلاث الفائزة بفرع "شركاء التنمية"، في حين أن جائزة الملك خالد للتنافسية المسؤولة هي جائزة تقديرية تمنح للشركات الأعلى تصنيفاً في "المؤشر السعودي للتنافسية المسؤولة".
في ظل ذلك اعتمدت هيئة جائزة الملك خالد مساء أمس أسماء الفائزين بفروعها الثلاثة لهذا العام، وهي: شركاء التنمية، والتميّز للمنظمات غير الربحية، والتنافسية المسؤولة، وسيقام حفل تسليمها بمدينة الرياض في السابع عشر من نوفمبر المقبل، وفقاً لـ"الشرق الأوسط".
وكان الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ورئيس هيئة الجائزة قد ترأس أمس اجتماع الهيئة بمقر مؤسسة الملك خالد الخيرية بمدينة الرياض، حيث تم الإعلان عن الأسماء، فيما حضر الاجتماع أعضاء الهيئة، وهم: الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام، والمهندس عادل فقيه وزير العمل ورئيس لجنة التقييم والاختيار لفرع التنافسية المسؤولة، والدكتور سعود المتحمي رئيس لجنة التقييم والاختيار لفرع التميّز للمنظمات غير الربحية، والدكتور صالح العذل رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأسبق، والدكتورة ثريّا أحمد عبيد عضوة مجلس الشورى ورئيسة لجنة التقييم والاختيار لفرع شركاء التنمية.
كما ثمن رئيس هيئة جائزة الملك خالد خلال الاجتماع لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز، والأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمير مقرن بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين، حرصهم على الارتقاء بالوطن وتدعيم قيمه ومبادئه، وما يولونه من اهتمام ودعم للأعمال التنموية والاجتماعية التي تسعى لبناء الإنسان السعودي وتشجيعه وتمكينه.
وقدّم الأمير فيصل بن خالد شكره وتقديره لأعضاء هيئة الجائزة ولجان التحكيم على جهودهم ودقة عملهم خلال سير عمل الجائزة، ولكل من ترشّح أو رشّح أسماءً لنيل الجائزة في دورتها الرابعة هذا العام.