من الرائع أن يتمتع الشباب بطاقة هائلة من الطموح والإصرار تدفعهم لوضع بصماتهم المميزة في مجتمعاتهم حتى وإن كانت هذه البصمة في أمور بسيطة. ولعل الشاب تركي الناصر يعد نموذجًا لهؤلاء الشباب، حيث نجح بالانتقال بـ"صلعته" من مجرد وسم على تويتر إلى أمسية شبابية تحت عنوان «من إنتاج صلعتي» أُقيمت في قاعة مركز المعرفة الشامل في جدة وحضرها 20 شخصًا، حيث أداروا نقاشًا غلب عليه الطابع الكوميدي طرحوا فيه 15 محورًا يضمها هرم النجاح.
وعمد تركي إلى تحويل «صلعته» إلى مصنع ينتج الكثير من الأفكار الإبداعية المقدمة لمختلف فئات المجتمع.
وبحسب صحيفة مكة فإنّ الأمسية اعتمدت على الأسلوب الكوميدي الخفيف لتحقيق التفاعل مع الجمهور، وشملت محاورها مناقشة أبرز عناصر النجاح بدءًا برضا الله تعالى والوالدين مرورًا بالحب والتحفيز والإصرار، وانتهاء بالوصول إلى النجاح بشكل عام.
وجاءت فكرة تحويل الهاشتاق لأمسية شبابية من منطلق رغبة تركي في تطوير إنتاج صلعته التي أصبحت تقترن باسمه الحقيقي بين أقرانه ومتابعيه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وقد تضمنت الأمسية عرضًا لشرائح تقوم على الرسم الكاريكاتيري، إضافة إلى تقديم مقاطع مختلفة من أفلام الرسوم المتحركة القديمة الشهيرة واستنباط عناصر النجاح منها.
وكان تركي قد نظم الشهر الماضي أمسية شبابية حضرها 30 شخصًا وحملت اسم «هكونا متاتا»، والتي تعني باللغة السواحلية الكينية «لا تقلق». وناقش من خلالها طرق التخلص من الخوف والقلق خلال مسيرة حياة الإنسان.
تجدر الإشارة إلى أنّ الشباب العربي بات في الوقت الحاضر يهتم بالمحاضرات والأمسيات التي تتناول الحديث عن سبل تطوير الذات وتحقيق النجاح العملي والعلمي.
وعمد تركي إلى تحويل «صلعته» إلى مصنع ينتج الكثير من الأفكار الإبداعية المقدمة لمختلف فئات المجتمع.
وبحسب صحيفة مكة فإنّ الأمسية اعتمدت على الأسلوب الكوميدي الخفيف لتحقيق التفاعل مع الجمهور، وشملت محاورها مناقشة أبرز عناصر النجاح بدءًا برضا الله تعالى والوالدين مرورًا بالحب والتحفيز والإصرار، وانتهاء بالوصول إلى النجاح بشكل عام.
وجاءت فكرة تحويل الهاشتاق لأمسية شبابية من منطلق رغبة تركي في تطوير إنتاج صلعته التي أصبحت تقترن باسمه الحقيقي بين أقرانه ومتابعيه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وقد تضمنت الأمسية عرضًا لشرائح تقوم على الرسم الكاريكاتيري، إضافة إلى تقديم مقاطع مختلفة من أفلام الرسوم المتحركة القديمة الشهيرة واستنباط عناصر النجاح منها.
وكان تركي قد نظم الشهر الماضي أمسية شبابية حضرها 30 شخصًا وحملت اسم «هكونا متاتا»، والتي تعني باللغة السواحلية الكينية «لا تقلق». وناقش من خلالها طرق التخلص من الخوف والقلق خلال مسيرة حياة الإنسان.
تجدر الإشارة إلى أنّ الشباب العربي بات في الوقت الحاضر يهتم بالمحاضرات والأمسيات التي تتناول الحديث عن سبل تطوير الذات وتحقيق النجاح العملي والعلمي.