بعد اجتماعها مباشرة مع أعضاء غرفة صناعة السينما المصرية، لمناقشة أزمة القرصنة على الأفلام وما تتكبده شركات الإنتاج السينمائي من خسائر، قررت الفنانة ليلى علوي الاجتماع بالسفير الفرنسي في مصر لبحث الأزمة معه لأن شركة "يوتلسات" الفرنسية هي التي تملك الأقمار الصناعية التي تبث من خلالها القنوات الفضائية القائمة بالقرصنة.
وستجري ليلى بالتعاون مع غرفة صناعة السينما اتصالات مع مكتب السفير خلال الأيام القادمة لتحديد موعدا للقاء.
وستجري ليلى بالتعاون مع غرفة صناعة السينما اتصالات مع مكتب السفير خلال الأيام القادمة لتحديد موعدا للقاء.