من أبشع الجرائم، وأكثرها خطرًا، وأشدها ضراوة هي جريمة الاتجار بالبشر، لذا غالبًا ما تكون بشكل سري وخفي عن أعين الدولة. إلا أنّ مدينة صيدا في جنوب لبنان شهدت هذه الجريمة على العلن وأمام الملأ. حيث يتردد بأنه قام أحد الأشخاص بعرض فتاة للبيع مقابل مبلغ مادي، وتم ذلك أمام عدد من الشبّاب. إلا أنّ مكتب حماية الآداب في وحدة الشرطة المركزية تمكنت من توقيف هذا الشخص والفتاة أيضًا. وقد اعترفت الأخيرة بأنّ هناك عدة أشخاص في إحدى القرى في جبل لبنان يقومون بأعمال شبيهة وتسهيلها، فتمت مداهمتهم وإلقاء القبض على عدد كبير منهم. بحسب العربية نت
تجدر الإشارة إلى أنّ المقصود بالاتجار بالبشر هو: نقل أشخاص بواسطة التهديد بالقوة أو استعمالها، أو غير ذلك من أشكال القسر أو الاختطاف أو الاحتيال أو الخداع أو الاستغلال. ويشمل الاستغلال: استغلال المتاجر بهم في الدعارة، أو سائر أشكال الاستغلال الجنسي، أو السخرة أو الخدمة قسرًا، وربما قد يصل الأمر إلى سرقة الأعضاء.
تجدر الإشارة إلى أنّ المقصود بالاتجار بالبشر هو: نقل أشخاص بواسطة التهديد بالقوة أو استعمالها، أو غير ذلك من أشكال القسر أو الاختطاف أو الاحتيال أو الخداع أو الاستغلال. ويشمل الاستغلال: استغلال المتاجر بهم في الدعارة، أو سائر أشكال الاستغلال الجنسي، أو السخرة أو الخدمة قسرًا، وربما قد يصل الأمر إلى سرقة الأعضاء.