يبدو أنّ الرحمة بدأت تتلاشى من قلوب الناس، حيث تعرضت طفلة سعودية تبلغ من العمر 8 سنوات للتعذيب والحرق على يد زوجة أبيها وذلك في محافظة جدة.
وتقول مسؤولة بوحدة الحماية الاجتماعية بجدة نسرين أبو طه بأنّ الطفلة ليلى تم تسجيلها كحالة عنف أسري، بعد أن كشفت المرشدة الاجتماعية بمدرستها وجود آثار حريق في أجزاء متفرقة من جسدها وكدمات على وجهها، وأفادت الطفلة بأنها من زوجة والدها التي تعيش معها بعد انفصال والديها، حيث قامت بتقييدها وحرقها وضربها وحرضت أخاها الصغير على قتلها بالسكين وخنقتها أثناء نومها، وذلك حسب MBC.
وأضافت نسرين بأنّ والد الطفلة أحضرها البارحة إلى والدتها التي اكتشفت وجود الكدمات على جسد طفلتها فأبلغت الأم وحدة الحماية بالأمر، مضيفة بأنّ فريقًا من الشؤون الاجتماعية يباشر الحالة للتأكد من صحة ادعاءات الطفلة.
الجدير بالذكر يعتبر العنف الأسري ضد الأطفال ظاهرة أصبحت تقلق المجتمع في السعودية، ولا تكاد تخلو صحيفة يومية من خبر أو موضوع يتناول قضية العنف ضد الأطفال الأمر الذي يؤكد انتشار هذه الظاهرة.
وتقول مسؤولة بوحدة الحماية الاجتماعية بجدة نسرين أبو طه بأنّ الطفلة ليلى تم تسجيلها كحالة عنف أسري، بعد أن كشفت المرشدة الاجتماعية بمدرستها وجود آثار حريق في أجزاء متفرقة من جسدها وكدمات على وجهها، وأفادت الطفلة بأنها من زوجة والدها التي تعيش معها بعد انفصال والديها، حيث قامت بتقييدها وحرقها وضربها وحرضت أخاها الصغير على قتلها بالسكين وخنقتها أثناء نومها، وذلك حسب MBC.
وأضافت نسرين بأنّ والد الطفلة أحضرها البارحة إلى والدتها التي اكتشفت وجود الكدمات على جسد طفلتها فأبلغت الأم وحدة الحماية بالأمر، مضيفة بأنّ فريقًا من الشؤون الاجتماعية يباشر الحالة للتأكد من صحة ادعاءات الطفلة.
الجدير بالذكر يعتبر العنف الأسري ضد الأطفال ظاهرة أصبحت تقلق المجتمع في السعودية، ولا تكاد تخلو صحيفة يومية من خبر أو موضوع يتناول قضية العنف ضد الأطفال الأمر الذي يؤكد انتشار هذه الظاهرة.