تغزو الأسواق البريطانيَّة حالياً وتحديداً منطقة ميدواي بمقاطعة كنت البريطانيَّة، سجائر تحوي فضلات بشريَّة ومخلفات حيوانيَّة ونشارة خشب.
ووفقاً لـ«نيويورك ديلي نيوز» الأميركي، فقد أفاد أنَّ تحقيقات سريَّة تجرى حالياً حول هذا الموضوع، وبينت التحقيقات أنَّ هذا النوع من السجائر الوهميَّة تُباع في الحانات ومحلات الرهان ومكاتب سيارات الأجرة ومحطات غسيل السيارات في منطقة ميدواي بمقاطعة كنت البريطانيَّة.
وحذَّرت السلطات البريطانيَّة من هذا النوع من السجائر، مشيرة إلى خطورته البالغة على الصحة، إذ إنَّ السجائر رخيصة الثمن أشد خطراً على المدخن من تلك الأغلى سعراً، نظراً لاحتوائها على العديد من المركبات الكيميائيَّة والمواد السامة مقارنة بغيرها.
وأضافت السلطات أنَّ هذا النوع من تجارة التبغ غير المشروعة يسمى بـ«الجريمة المنظمة»، ينعدم فيها ضمير التجار والباعة للتربح فقط من دون الاكتراث ببيعها للمراهقين، بل وللأطفال وتدمير صحتهم.
ووفقاً لـ«نيويورك ديلي نيوز» الأميركي، فقد أفاد أنَّ تحقيقات سريَّة تجرى حالياً حول هذا الموضوع، وبينت التحقيقات أنَّ هذا النوع من السجائر الوهميَّة تُباع في الحانات ومحلات الرهان ومكاتب سيارات الأجرة ومحطات غسيل السيارات في منطقة ميدواي بمقاطعة كنت البريطانيَّة.
وحذَّرت السلطات البريطانيَّة من هذا النوع من السجائر، مشيرة إلى خطورته البالغة على الصحة، إذ إنَّ السجائر رخيصة الثمن أشد خطراً على المدخن من تلك الأغلى سعراً، نظراً لاحتوائها على العديد من المركبات الكيميائيَّة والمواد السامة مقارنة بغيرها.
وأضافت السلطات أنَّ هذا النوع من تجارة التبغ غير المشروعة يسمى بـ«الجريمة المنظمة»، ينعدم فيها ضمير التجار والباعة للتربح فقط من دون الاكتراث ببيعها للمراهقين، بل وللأطفال وتدمير صحتهم.