عندما أطلقت YSL Beauté عطرOPIUM عام 1977، كان معنياً بفئة معيّنة من النساء: المرأة الأنيقة والراقية التي تتمتع بذكاء حاد وجمال خارق، والتي تخالط أوساط اجتماعية مثقفة، وتترك بصمتها المميزة في حياة الأشخاص الذين عرفوها.
أما اليوم، فنجدها لا تزال تتسم بتلك اللامبالاة الصبيانية النابعة من معرفتها بطبيعتها ورغباتها، لكن من خلال شخصية جديدة، امرأة حضورها الآسر يترك أثراً عميقاً في اللا وعي. فهي مثيرة ومليئة بالحماس من خلال مزيج متنوّع يجمع بين العتمة والضياء؛ جاذبية أنثوية، مرحة لكن خطيرة في الوقت نفسه.
تتميز بأسلوب متفرد في الحياة من خلال تحقيق رغباتها، وتحررها من القيود الاجتماعية التي تثقل كاهل الآخرين. تفتنها موسيقى الروك والفن التجريبي، والمواضيع المعقدة والأفكار العميقة الملهمة. تعيش حياتها بشغف، وتتحكم بمصيرها.
ولأنها مليئة بالحماس ومفعمة بالحيوية، تهوى نمط حياة المدن حيث وتيرة الحياة الحضارية تناسب طبيعتها العفوية. فهي شبيهة بصياد عصري خلال رحلة سفاري في المدينة، لأنها تسعى للمغامرات - شغفها المقبل سيكون: حبيب، مكان أو فكرة؟
تهوى المجازفات المثيرة، ويسعدها أن تغامر بركوب الموجة، وأن تفتح الأبواب على مصراعيها للاستمتاع بحياة سخية جداً ونابضة بالفخامة. مكافأتها ستكون ذلك الشعور بالسعادة الذي يعصف بها حين تحقق مبتغاها.
امرأة لا تقبل التفاوض، ولا تتحفظ على شيء، ولا ترضى بالتنازلات. تلك هي طبيعتها.
إنها امرأة عطر BLACK YVES SAINT LAURENT.
الشغف الخفي
عطر يمثل منبع جاذبية تماماً مثل شخصية امرأة إيف سان لوران العصرية؛ فهي مشاكسة، ديناميكية، مفعمة بالحيوية، وذات حضور فاتن على الفور. منتهى الجاذبية والتميّز والأصالة، لا يمكن أن يكون هناك إلا اسم واحد لمثل هذا النوع من قوة الجاذبية التي تشع إشراقاً: BLACK YVES SAINT LAURENT. فهو اسم ينبض بالمعنى المعاصر للمجازفة، ويوحي فوراً بالمخاطرة، وتجاوز قيود المحظورات، والقيام بشيء غير متوقع، لأنه نابع من الشعور بالرغبة، وطلب المزيد دائماً بشغف دائم لا يكتفي أبداً.
BLACK YVES SAINT LAURENT، اسم لعطر يمثل مفهوماً متناقضاً يجمع بين عالمين مختلفين يتميزان بجمال خطير، فهو كلاسيكي مثل الطوق الحريري لبدلة سهرة سوداء، وعصري تماماً مثل أضواء المدينة المتلألئة ليلاً كحجر ماسي. ورغم أنه باهر منذ اللحظات الأولى بفضل حضوره القوي، لكنه رغم ذلك أبقى على تحفظه، فهو ساطع ومتحفظ، عصري وفي الوقت نفسه يصلح لكل زمان.
من الصعب التنبؤ بهذا العطر من اسمه فقط، لأنه يكتسي بالغموض مثل العطر ذاته. فاللون الأسود BLACK أكثر من مجرد لون، لأنه مفهوم متناقض يضفي على الشخص الذي يختاره غموضاً خطيراً سواء كسترة سوداء مستعارة من راكب دراجة نارية، أو خط كحل باهت يشير إلى أن صاحبته أمضت سهرة طويلة حتى الصباح. أما كلمة OPIUM فهي جذابة جداً، عصرية، ونابضة بلغز فاتن ووعد برحلة غامضة. حضور صاخب مثل نغمة غيتار مدويّة، يمضي بك إلى عالم آخر غير مُباح، لكنه غني بإحساس يتحدي المحظور بقوة لا حدّ لها.
أما اليوم، فنجدها لا تزال تتسم بتلك اللامبالاة الصبيانية النابعة من معرفتها بطبيعتها ورغباتها، لكن من خلال شخصية جديدة، امرأة حضورها الآسر يترك أثراً عميقاً في اللا وعي. فهي مثيرة ومليئة بالحماس من خلال مزيج متنوّع يجمع بين العتمة والضياء؛ جاذبية أنثوية، مرحة لكن خطيرة في الوقت نفسه.
تتميز بأسلوب متفرد في الحياة من خلال تحقيق رغباتها، وتحررها من القيود الاجتماعية التي تثقل كاهل الآخرين. تفتنها موسيقى الروك والفن التجريبي، والمواضيع المعقدة والأفكار العميقة الملهمة. تعيش حياتها بشغف، وتتحكم بمصيرها.
ولأنها مليئة بالحماس ومفعمة بالحيوية، تهوى نمط حياة المدن حيث وتيرة الحياة الحضارية تناسب طبيعتها العفوية. فهي شبيهة بصياد عصري خلال رحلة سفاري في المدينة، لأنها تسعى للمغامرات - شغفها المقبل سيكون: حبيب، مكان أو فكرة؟
تهوى المجازفات المثيرة، ويسعدها أن تغامر بركوب الموجة، وأن تفتح الأبواب على مصراعيها للاستمتاع بحياة سخية جداً ونابضة بالفخامة. مكافأتها ستكون ذلك الشعور بالسعادة الذي يعصف بها حين تحقق مبتغاها.
امرأة لا تقبل التفاوض، ولا تتحفظ على شيء، ولا ترضى بالتنازلات. تلك هي طبيعتها.
إنها امرأة عطر BLACK YVES SAINT LAURENT.
الشغف الخفي
عطر يمثل منبع جاذبية تماماً مثل شخصية امرأة إيف سان لوران العصرية؛ فهي مشاكسة، ديناميكية، مفعمة بالحيوية، وذات حضور فاتن على الفور. منتهى الجاذبية والتميّز والأصالة، لا يمكن أن يكون هناك إلا اسم واحد لمثل هذا النوع من قوة الجاذبية التي تشع إشراقاً: BLACK YVES SAINT LAURENT. فهو اسم ينبض بالمعنى المعاصر للمجازفة، ويوحي فوراً بالمخاطرة، وتجاوز قيود المحظورات، والقيام بشيء غير متوقع، لأنه نابع من الشعور بالرغبة، وطلب المزيد دائماً بشغف دائم لا يكتفي أبداً.
BLACK YVES SAINT LAURENT، اسم لعطر يمثل مفهوماً متناقضاً يجمع بين عالمين مختلفين يتميزان بجمال خطير، فهو كلاسيكي مثل الطوق الحريري لبدلة سهرة سوداء، وعصري تماماً مثل أضواء المدينة المتلألئة ليلاً كحجر ماسي. ورغم أنه باهر منذ اللحظات الأولى بفضل حضوره القوي، لكنه رغم ذلك أبقى على تحفظه، فهو ساطع ومتحفظ، عصري وفي الوقت نفسه يصلح لكل زمان.
من الصعب التنبؤ بهذا العطر من اسمه فقط، لأنه يكتسي بالغموض مثل العطر ذاته. فاللون الأسود BLACK أكثر من مجرد لون، لأنه مفهوم متناقض يضفي على الشخص الذي يختاره غموضاً خطيراً سواء كسترة سوداء مستعارة من راكب دراجة نارية، أو خط كحل باهت يشير إلى أن صاحبته أمضت سهرة طويلة حتى الصباح. أما كلمة OPIUM فهي جذابة جداً، عصرية، ونابضة بلغز فاتن ووعد برحلة غامضة. حضور صاخب مثل نغمة غيتار مدويّة، يمضي بك إلى عالم آخر غير مُباح، لكنه غني بإحساس يتحدي المحظور بقوة لا حدّ لها.