لم تستطع إحدى السيدات تحمل صدمة وفاة والدتها، فقد كانت تنام على سرير بجوار جثة والدتها لمدة خمس سنوات.
وفي التفاصيل التي نشرتها صحيفة "سودويتشه تسايتونغ"، فقد أدخلت السيدة الألمانية "55عاماً" إلى المصحة النفسية؛ لأنها تعاني من الاضطرابات النفسية، حيث أنها تعيش مع جثة والدتها التي توفيت قبل خمس سنوات، وقد اكتشف ذلك أحد العمال الاجتماعيين بعد أن حضر إلى منزل المرأة الخمسينية في ميونيخ بعد محاولات فاشلة للاتصال بها، وبعدما لم تفتح له الباب، أبلغ الرجل الشرطة التي طلبت من فرق الإغاثة فتح الشقة، فوجدوا الهيكل العظمي لامرأة مسنة لم يرها الجيران منذ فترة طويلة على سرير مزدوج، وخلصت الفحوصات إلى أن الوفاة كانت طبيعية، وتعود إلى مارس2009 ، وقد كانت في سن السابعة والسبعين، وأدخلت الابنة التي كانت تنام في السرير بجوار والدتها الى مستشفى الأمراض النفسية، وخلال أكثر من خمس سنوات، أتت شكوى وحيدة من الجيران الذين أبلغوا مالكي المبنى بوجود رائحة غريبة صادرة من الشقة.
الجدير بالذكر، تعاني المرأة الألمانية من عوارض الصدمة النفسية، ويجب على كل من يتعرض لصدمة نفسية أن يهدأ، وأن يتحدث إلى مقربين يثق بهم عن تلك المجريات، والاتصال قدر الإمكان بالأطباء النفسيين أو المعالجين الاختصاصيين الذين تشمل تخصصاتهم التأهل لعلاج الصدمة النفسية والخبرة في شكل من أشكال العلاج النفسي.
وفي التفاصيل التي نشرتها صحيفة "سودويتشه تسايتونغ"، فقد أدخلت السيدة الألمانية "55عاماً" إلى المصحة النفسية؛ لأنها تعاني من الاضطرابات النفسية، حيث أنها تعيش مع جثة والدتها التي توفيت قبل خمس سنوات، وقد اكتشف ذلك أحد العمال الاجتماعيين بعد أن حضر إلى منزل المرأة الخمسينية في ميونيخ بعد محاولات فاشلة للاتصال بها، وبعدما لم تفتح له الباب، أبلغ الرجل الشرطة التي طلبت من فرق الإغاثة فتح الشقة، فوجدوا الهيكل العظمي لامرأة مسنة لم يرها الجيران منذ فترة طويلة على سرير مزدوج، وخلصت الفحوصات إلى أن الوفاة كانت طبيعية، وتعود إلى مارس2009 ، وقد كانت في سن السابعة والسبعين، وأدخلت الابنة التي كانت تنام في السرير بجوار والدتها الى مستشفى الأمراض النفسية، وخلال أكثر من خمس سنوات، أتت شكوى وحيدة من الجيران الذين أبلغوا مالكي المبنى بوجود رائحة غريبة صادرة من الشقة.
الجدير بالذكر، تعاني المرأة الألمانية من عوارض الصدمة النفسية، ويجب على كل من يتعرض لصدمة نفسية أن يهدأ، وأن يتحدث إلى مقربين يثق بهم عن تلك المجريات، والاتصال قدر الإمكان بالأطباء النفسيين أو المعالجين الاختصاصيين الذين تشمل تخصصاتهم التأهل لعلاج الصدمة النفسية والخبرة في شكل من أشكال العلاج النفسي.