يسعى الكثير من الشبان لتوفير وظائف لزوجاتهم، وذلك لمساعدتهم في تلبية متطلبات الحياة، ولم يكن يتوقع شاب يبلغ من العمر "26 عاماً" أنه بعد أن قام بتوفير وظيفة لزوجته ستطالب بالطلاق بعد مرور 8 سنوات على زواجهما.
وفي التفاصيل، يروي الشاب قصته التي عكسـت ذهاب سلطة الرجل للمرأة بمساعدة والدها، واللذين رميا خلف ظهريهما حياة أطفاله الثلاثة بعد أن أقدم والد زوجته على مطالبته بطلاق ابنته حباً في راتبها الذي يبلغ قرابة 7000 ريال، فضلاً عن انجرافها في طاعة والدها، متناسية أنها تحمل في حضنها أطفالاً سيفقدون حنان والدتهم التي باعتـهم من أجل مبلغ مالي.
وذكر الشاب أنه تمت إحالته إلى التقاعد بعد تعرضه لحادث مروري وإصابته بانزلاق غضروفي في الفقرة القطنية الثالثة والرابعة والسادسة والسابعة، ويحمل في ذمته ديناً لأناس ساعدوه بعد أن توقف راتبه وتأخر صرف مستحقاته، مشيراً إلى أنه تم تخييره بين سداد جميع الديون التي على عاتقه، وبين توظيف زوجته وهذا ما تم، إلا أنها بعد أن ثبتت في وظيفتها وعملها أصبح حالها يتغير يوماً بعد يوم حتى تركته يجول الشوارع من غير مأوى، لافتاً إلى أنه أقدم على شراء سيارة جديدة تبلغ قيمتها 80 ألف ريال، وسجلها باسم زوجته لأسباب إيقاف خدماته مؤقتاً، فضلاً عن السكن الذي استحقه من وزارة الإسكان وباسم زوجته أيضاً، ولكـن تغيـرت الأمور فأقدمت بعد ضغط من والدها ووالدتها على طلب الطلاق وتركه وحيداً، وذلك وفقاً لـ"المواطن".
وأكد الشاب أنه الآن لا يملك سوى راتبه التقاعدي الذي لا يتجاوز ثلاثة آلاف ريال ويعول أطفاله الثلاثة، أما زوجته فقد تركته من أجل مال الدنيا وباعت أبناءها دون أي رحمة في قلبها.
الجدير بالذكر، بعض الآباء الجشعين يطمعون في راتب بناتهم، فيمنعونهن من الزواج، أو يفعلون مثل ما حصل مع الشاب.
وفي التفاصيل، يروي الشاب قصته التي عكسـت ذهاب سلطة الرجل للمرأة بمساعدة والدها، واللذين رميا خلف ظهريهما حياة أطفاله الثلاثة بعد أن أقدم والد زوجته على مطالبته بطلاق ابنته حباً في راتبها الذي يبلغ قرابة 7000 ريال، فضلاً عن انجرافها في طاعة والدها، متناسية أنها تحمل في حضنها أطفالاً سيفقدون حنان والدتهم التي باعتـهم من أجل مبلغ مالي.
وذكر الشاب أنه تمت إحالته إلى التقاعد بعد تعرضه لحادث مروري وإصابته بانزلاق غضروفي في الفقرة القطنية الثالثة والرابعة والسادسة والسابعة، ويحمل في ذمته ديناً لأناس ساعدوه بعد أن توقف راتبه وتأخر صرف مستحقاته، مشيراً إلى أنه تم تخييره بين سداد جميع الديون التي على عاتقه، وبين توظيف زوجته وهذا ما تم، إلا أنها بعد أن ثبتت في وظيفتها وعملها أصبح حالها يتغير يوماً بعد يوم حتى تركته يجول الشوارع من غير مأوى، لافتاً إلى أنه أقدم على شراء سيارة جديدة تبلغ قيمتها 80 ألف ريال، وسجلها باسم زوجته لأسباب إيقاف خدماته مؤقتاً، فضلاً عن السكن الذي استحقه من وزارة الإسكان وباسم زوجته أيضاً، ولكـن تغيـرت الأمور فأقدمت بعد ضغط من والدها ووالدتها على طلب الطلاق وتركه وحيداً، وذلك وفقاً لـ"المواطن".
وأكد الشاب أنه الآن لا يملك سوى راتبه التقاعدي الذي لا يتجاوز ثلاثة آلاف ريال ويعول أطفاله الثلاثة، أما زوجته فقد تركته من أجل مال الدنيا وباعت أبناءها دون أي رحمة في قلبها.
الجدير بالذكر، بعض الآباء الجشعين يطمعون في راتب بناتهم، فيمنعونهن من الزواج، أو يفعلون مثل ما حصل مع الشاب.