عبر الإعلامي السعودي عبدالله المديفر عن سعادته بالتكريم من "سيِّدتي"، وذلك خلال تسلمه شهادة التقدير في الرياض، مقدماً الشكر للقراء الذين منحوه ثقتهم وأعطوه بتصويتهم لقب أفضل مقدم برنامج منوعات في الاستفتاء الجماهيري لمجلة "سيِّدتي" رمضان 2014 عن برنامجه "في الصميم" الموسم الثاني، والذي عرض خلال الشهر الفضيل على شاشة "روتانا خليجية".
وأوضح أنه مستمر في برنامجه "لقاء الجمعة" الذي يعرض على قناتي "خليجية" و"الرسالة" أسبوعياً، مبيناً أن هناك بعض التجديد في الفقرات خلال الفترة القادمة، ولفت إلى أنه يحضر للموسم الثالث من برنامجه الحواري الرمضاني "في الصميم" على "روتانا خليجية".
واعتبر المديفر أن البرامج الحوارية الاجتماعية تهدف لخدمة الناس، وهي مرآة لهم وليس عليهم، حيث أنها تسير بين نقل الواقع والتعبير عن طموح الناس، مبيناً أن الإعلام جزء من الدولة وليس الحكومة، وشدد على ضرورة أن يكون الإعلام مستقلاً ليكون سلطة رابعة تراقب أداء الحكومة، موضحاً أن بعض الوزراء يحاولون الابتعاد عن الإعلام حتى لا يقولون شيئاً يحاسبون عليه أو يؤخذ ضدهم، ولكن ذلك ليس من حقهم؛ لأنهم قائمون على رأس عمل عام وليس خاص.
وقال: "البرامج الحوارية نافست الدراما السعودية في رمضان الماضي، وهذا شيء لم أكن أتوقعه إطلاقاً، الأمر الذي يدل على التأثير الإيجابي القوي لتلك النوعية من البرامج في المجتمع، ولكن الأمر يتطلب أن يتحول الإعلاميون لقوة صلبة وأكثر جماهيرية للوقوف في وجه المسؤولين ورأس المال الإعلاني، لكي يستطيع الإعلامي تقديم ما يمليه عليه ضميره"، لافتاً إلى أن الإعلام الرياضي له فضل كبير على تطور الإعلام السعودي وإعطاء مساحة عريضة من الحرية للبرامج الحوارية.
وأوضح أنه مستمر في برنامجه "لقاء الجمعة" الذي يعرض على قناتي "خليجية" و"الرسالة" أسبوعياً، مبيناً أن هناك بعض التجديد في الفقرات خلال الفترة القادمة، ولفت إلى أنه يحضر للموسم الثالث من برنامجه الحواري الرمضاني "في الصميم" على "روتانا خليجية".
واعتبر المديفر أن البرامج الحوارية الاجتماعية تهدف لخدمة الناس، وهي مرآة لهم وليس عليهم، حيث أنها تسير بين نقل الواقع والتعبير عن طموح الناس، مبيناً أن الإعلام جزء من الدولة وليس الحكومة، وشدد على ضرورة أن يكون الإعلام مستقلاً ليكون سلطة رابعة تراقب أداء الحكومة، موضحاً أن بعض الوزراء يحاولون الابتعاد عن الإعلام حتى لا يقولون شيئاً يحاسبون عليه أو يؤخذ ضدهم، ولكن ذلك ليس من حقهم؛ لأنهم قائمون على رأس عمل عام وليس خاص.
وقال: "البرامج الحوارية نافست الدراما السعودية في رمضان الماضي، وهذا شيء لم أكن أتوقعه إطلاقاً، الأمر الذي يدل على التأثير الإيجابي القوي لتلك النوعية من البرامج في المجتمع، ولكن الأمر يتطلب أن يتحول الإعلاميون لقوة صلبة وأكثر جماهيرية للوقوف في وجه المسؤولين ورأس المال الإعلاني، لكي يستطيع الإعلامي تقديم ما يمليه عليه ضميره"، لافتاً إلى أن الإعلام الرياضي له فضل كبير على تطور الإعلام السعودي وإعطاء مساحة عريضة من الحرية للبرامج الحوارية.