استقبلت دبي عشرات من الفنانين التشكيليين المهتمين بفن الغرافيتي، المشاركين في إنجاز مشروع «رحلتنا»، الذي وجه بإطلاقه الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، لإبداع لوحة تشكيلية بطول 2180 متراً، مستوحاة من خريطة إمارات الدولة، بالتزامن مع احتفالات الدولة باليوم الوطني الـ43.
وانسجمت دبي مبكراً مع الحالة الكرنفالية المنتظرة يومي السبت والأحد المقبلين، اللذين سيشهدان إنجاز اللوحة بمشاركة نحو 150 فناناً، فقد انتشر العديد من اللافتات المستوحاة من فن الغرافيتي نفسه، للدعاية للحدث، فيما جابت شوارع الإمارة شاحنة تحمل شعار «رحلتنا»، وتدعو الجمهور ليكون على الموعد.
ومع صباح يوم بعد غد، من المتوقع أن يكون نحو 150 فناناً على موعد مع حماسة فنية يسابقون فيه الوقت من أجل إنجاز أطول لوحة غرافيتي في العالم، في غضون 48 ساعة فقط.
وقد وصل إلى دبي بالفعل مندوبو موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، إذ من المتوقع أن تكون لوحة «رحلتنا»، جاهزة للدخول بـ«دبي» مجدداً الموسوعة، لكن في جانب ثقافي فني هذه المرة، فئة أطول لوحة غرافيتي في العالم.
يذكر أن اللجنة وجهت دعواتها لنحو 30 فناناً محلياً للمشاركة في إنجاز اللوحة، حيث يخضع الفنانون المشاركون لورشة تدريبية مكثفة، تستهدف الإلمام بالأطر العامة للمشروع، لاسيما أن هذا الفن يعد من الفنون التي لاتزال بعيدة عن الانتشار الواسع لدى التشكيليين العرب عموماً، خلافاً للصدى الواسع الذي يجده هذا الفن المعاصر غرباً، خصوصاً في أوروبا.
وانسجمت دبي مبكراً مع الحالة الكرنفالية المنتظرة يومي السبت والأحد المقبلين، اللذين سيشهدان إنجاز اللوحة بمشاركة نحو 150 فناناً، فقد انتشر العديد من اللافتات المستوحاة من فن الغرافيتي نفسه، للدعاية للحدث، فيما جابت شوارع الإمارة شاحنة تحمل شعار «رحلتنا»، وتدعو الجمهور ليكون على الموعد.
ومع صباح يوم بعد غد، من المتوقع أن يكون نحو 150 فناناً على موعد مع حماسة فنية يسابقون فيه الوقت من أجل إنجاز أطول لوحة غرافيتي في العالم، في غضون 48 ساعة فقط.
وقد وصل إلى دبي بالفعل مندوبو موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية، إذ من المتوقع أن تكون لوحة «رحلتنا»، جاهزة للدخول بـ«دبي» مجدداً الموسوعة، لكن في جانب ثقافي فني هذه المرة، فئة أطول لوحة غرافيتي في العالم.
يذكر أن اللجنة وجهت دعواتها لنحو 30 فناناً محلياً للمشاركة في إنجاز اللوحة، حيث يخضع الفنانون المشاركون لورشة تدريبية مكثفة، تستهدف الإلمام بالأطر العامة للمشروع، لاسيما أن هذا الفن يعد من الفنون التي لاتزال بعيدة عن الانتشار الواسع لدى التشكيليين العرب عموماً، خلافاً للصدى الواسع الذي يجده هذا الفن المعاصر غرباً، خصوصاً في أوروبا.