لكل مجال عمل بعض المخاطر التي قد تهدد صحة أفراده نتيجة الضغوطات التي يتعرضون لها أثناء عملهم وقد تؤثر بشكل سلبي على صحتهم العامة.
هذا ما أثبتته إحدى الدراسات الجديدة في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تناولت حالات الوفاة بين رجال الشرطة في الولايات المتحدة، حيث تم اكتشاف أن رجال الشرطة أكثر عرضة للوفاة نتيجة التوقف المفاجئ في وظائف القلب عندما يقومون بواجباتهم الوظيفية التي تتمثل في المطاردات والاشتباكات العصيبة مع المجرمين، وهي أمور تعتبر متعبة ومنهكة لرجل الشرطة.
وأكدت الدراسة أن مخاطر الموت المفاجئ تزيد بنسبة تصل إلى 70 في المائة خلال هذه الأنشطة المنهكة، ويحدث الموت المفاجئ عندما يتوقف القلب عن النبض بسبب إيقاعات غير عادية، وفقاً لموقع "العربية".
وقال ستيفانوس أن. كيلز من كلية الصحة العامة بهارفارد: "إن نتائج الدراسة التي قارنت بين رجال الشرطة الناشطين في المطاردات مع زملائهم الذين يقومون بالواجبات الروتينية لا تثير الدهشة".
كما ذكر فريق الباحثين في دورية "بي.أم.جيه" الطبية أن الواجبات الروتينية تستهلك نحو 75 في المائة من وقت أفراد الشرطة، وأن 77 في المائة من حالات الموت المفاجئ حدثت أثناء الأنشطة المجهدة.
وفي نهاية الدراسة أوصى الباحثون بأهمية الحفاظ على اللياقة الجسدية والجسم الصحي لرجال الشرطة، وأن تكون من متطلبات العمل في الشرطة، كي يستطيعوا بذل أي مجهود يُطلب منهم دون أن يؤثر ذلك بشكل سلبي على صحتهم.
هذا ما أثبتته إحدى الدراسات الجديدة في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تناولت حالات الوفاة بين رجال الشرطة في الولايات المتحدة، حيث تم اكتشاف أن رجال الشرطة أكثر عرضة للوفاة نتيجة التوقف المفاجئ في وظائف القلب عندما يقومون بواجباتهم الوظيفية التي تتمثل في المطاردات والاشتباكات العصيبة مع المجرمين، وهي أمور تعتبر متعبة ومنهكة لرجل الشرطة.
وأكدت الدراسة أن مخاطر الموت المفاجئ تزيد بنسبة تصل إلى 70 في المائة خلال هذه الأنشطة المنهكة، ويحدث الموت المفاجئ عندما يتوقف القلب عن النبض بسبب إيقاعات غير عادية، وفقاً لموقع "العربية".
وقال ستيفانوس أن. كيلز من كلية الصحة العامة بهارفارد: "إن نتائج الدراسة التي قارنت بين رجال الشرطة الناشطين في المطاردات مع زملائهم الذين يقومون بالواجبات الروتينية لا تثير الدهشة".
كما ذكر فريق الباحثين في دورية "بي.أم.جيه" الطبية أن الواجبات الروتينية تستهلك نحو 75 في المائة من وقت أفراد الشرطة، وأن 77 في المائة من حالات الموت المفاجئ حدثت أثناء الأنشطة المجهدة.
وفي نهاية الدراسة أوصى الباحثون بأهمية الحفاظ على اللياقة الجسدية والجسم الصحي لرجال الشرطة، وأن تكون من متطلبات العمل في الشرطة، كي يستطيعوا بذل أي مجهود يُطلب منهم دون أن يؤثر ذلك بشكل سلبي على صحتهم.