تعمل المملكة العربية السعودية جاهدة لرفع نسبة مساهمة المرأة في التنمية، ولإبرازها في جميع المجالات العلمية والعملية، وذلك من خلال وضع خطط تنموية تزيد من نسبة مشاركتها في سوق العمل.
في صدد ذلك، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن المملكة تخطط لمضاعفة فرص العمل للمرأة خلال الفترة المقبلة بالتعاون مع وفد أكاديمي أمريكي، حيث أكدت كلوديا جولدن الأستاذة في جامعة "هارفارد" أنها لا تستطيع أن تفعل شيئاً مع الموروث الثقافي الذي قد يحد من توظيف المرأة، مشيرة إلى أن الوفد الأمريكي يدرس مع الجهات الحكومية العقبات التي تحول دون حصول المرأة السعودية على المزيد من الوظائف، وفقاً لصحيفة "المدينة".
من جهته، قال ستيفن هيرتوج الخبير في مدرسة كنيدي وعضو الوفد الأمريكي: "إن نسبة كبيرة من النساء السعوديات يرغبن في الحصول على فرصة عمل"، مشيراً إلى أن 20% من الحاصلات على الدرجة الجامعية لم يحصلن على وظائف، مما أدى إلى إصابتهن بالإحباط.
كما صرحت مستشارة وزير العمل السعودي مها طيبة بأن الوزارة بالفعل تخطط لزيادة فرص عمل المرأة إلى الضعف خلال السنوات القليلة المقبلة، وذلك من خلال إنشاء دور رعاية للأطفال بجوار مواقع العمل، وزيادة فرص التوظيف في مجالات الصحة والمعلوماتية والتكنولوجيا، مؤكدة أن التحدي الرئيسي هو تقديم العديد من الخيارات للمرأة من أجل العمل وليس الجلوس في البيت.
يذكر أن نجاح الدراسة يتمثل في الحصول على معلومات دقيقة تتعلق بعدد الأسر والمسؤولين عن إعالتها وطرق كسب المال.
في صدد ذلك، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن المملكة تخطط لمضاعفة فرص العمل للمرأة خلال الفترة المقبلة بالتعاون مع وفد أكاديمي أمريكي، حيث أكدت كلوديا جولدن الأستاذة في جامعة "هارفارد" أنها لا تستطيع أن تفعل شيئاً مع الموروث الثقافي الذي قد يحد من توظيف المرأة، مشيرة إلى أن الوفد الأمريكي يدرس مع الجهات الحكومية العقبات التي تحول دون حصول المرأة السعودية على المزيد من الوظائف، وفقاً لصحيفة "المدينة".
من جهته، قال ستيفن هيرتوج الخبير في مدرسة كنيدي وعضو الوفد الأمريكي: "إن نسبة كبيرة من النساء السعوديات يرغبن في الحصول على فرصة عمل"، مشيراً إلى أن 20% من الحاصلات على الدرجة الجامعية لم يحصلن على وظائف، مما أدى إلى إصابتهن بالإحباط.
كما صرحت مستشارة وزير العمل السعودي مها طيبة بأن الوزارة بالفعل تخطط لزيادة فرص عمل المرأة إلى الضعف خلال السنوات القليلة المقبلة، وذلك من خلال إنشاء دور رعاية للأطفال بجوار مواقع العمل، وزيادة فرص التوظيف في مجالات الصحة والمعلوماتية والتكنولوجيا، مؤكدة أن التحدي الرئيسي هو تقديم العديد من الخيارات للمرأة من أجل العمل وليس الجلوس في البيت.
يذكر أن نجاح الدراسة يتمثل في الحصول على معلومات دقيقة تتعلق بعدد الأسر والمسؤولين عن إعالتها وطرق كسب المال.