أكد الفنان مروان خوري إنه لا يتعمّد إثارة حالة من الغموض حول حياته الخاصة، مشيراً إلى أنه لم يكشف مرّة عن هويّة إحدى حبيباته بالقول إنّ "ذلك يكون بالاتفاق بين الطّرفين، فأنا لم أستّر عنها ولكن حوّلتها إلى أمر خاص في حياتي لاحترامي لحياة الطّرف الآخر وخصوصيّته. ولكن حين تُتوّج العلاقة بخطوة فعليّة وجدّية عندها يكون من مصلحة الطّرفين أن يعلنا عنها..."
تصريح مروان جاء ضمن الحلقة التي استضافته من برنامج "بصراحة" مع الزميلة باتريسيا هاشم عبر أثير إذاعة Fame FM، وتحدث فيها عن الحب والفن وعلاقته بزملائه الفنانين.
وردًّا عمّا إذا كان من الضّروري أن تعذّبه المرأة وتكون صعبة المراس حتّى يحبّها أكثر، علّق مروان بالقول:" طبعًا لا.ولكن للأسف هذا الشّرط ينطبق على الشّغف! ولكن الحبّ الحقيقيّ يتعدّى هذه الحالة التّي تكون فقط في بداية العلاقة، لذلك تجدين أنّه حين يفكّر الإنسان في الزّواج، يختار الإنسانة التّي تريحه والعاطفيّة والتّي تقدّره وتؤمّن له مساحةً من الأمان... وبتركيبة الرّجل الذّكر، نجد أنّه في مراحل تطوّره وبطبيعته تعوّد أن يكون صيّادًا في كلّ شيء، فالتّعبير غريب ولكن هذا هو الواقع! فحين يحصل على ما يريده، ينتقل ليصطاد في مكان آخر وهذا بغريزته، ولكنّ عقله يقول شيئاً آخر!!!"
*أغنية "إنت ومعي" تشبهني
أمّا الأغنية التّي يمكن اعتبارها مرآة لحالة نفسيّة عاشها مروان خوري في الألبوم الأخير تحديدًا، صرّح:" كلّ أغنية تحتوي على رسالة معيّنة، ولكن أغنية "إنت ومعي" فيها شيءٌ يشبهني بإحساسي للزّمن، وبهذه الصّدمة التّي تصيبنا مع مرور الوقت وخاصةً مع الموت!" .
من ناحية أخرى، أفصح مروان أنّه قصد بالأغنية التّي يقول فيها أنّ "لعبة الموت هي هي لعبة الحياة" أنّ رحيل كبارنا اليوم هو تكملة للعبة الحياة مستعينًا بكلام العلاّمة الكبير منصور الرّحباني بأنّنا يجب أن نتقبّل الموت ونتصالح مع فكرة الموت! مضيفًا أنّ لعبة الحياة تكتمل عبر الموت والحياة وبقدر ما غياب الكبار موجع بقدر ما يصبح طبيعياً وعادياً لأنّ غيابهم لا يغيّبهم فلا يصبح الموت دراما كبيرة بل يكون تتمّة لعظمة هؤلاء الأشخاص ويثبّتهم في الوقت وفي الزّمن! وهذا ينطبق على كلّ إنسان لأنّه يجب أن نتصالح مع الموت بطريقة معيّنة لأنّها حركة الحياة..."
*هل ستتكرر التجربة مع إليسا؟
أمّا لماذا غنّى هو أغنية "العدّ العكسي" الخاصة بمسلسل "لعبة الموت" ولم تغنّيها بطلة العمل النّجمة سيرين عبد النّور في وقت إليسا هي التّي غنّت تيتر مسلسل "لو" وليس هو؟ ردّ مروان:" المسؤول عن الإنتاج في مسلسل "لعبة الموت" طلب منّي حينها أغنية بصوتي ومن ألحاني والكلام كان لمؤلّفة المسلسل الكاتبة ريم حنّا، ولكن طلبت منها أن أكتب أنا بنفسي الكلام فتحمّست لذلك، ولم يحصل أي اعتراض وكانت سيرين سعيدة جدًّا بذلك! أمّا في "لو" فالشّركة المنتجة في الأساس هي التّي طلبت أن تغنّي إليسا الأغنية وأنا أكتبها وألحّنها..." وفيما لو أحبّت شركة الصّبّاح أن تكرّر التّجربة النّاجحة جدًّا معه وطلبت منه تيتر مسلسل "تشيلّلو" الذّي سيُعرض في رمضان 2015 مشترطة أن تكون بصوت إليسا، رفض مروان الاجابة عن السؤال الا انه أعلن قائلاً: إتّصلت بي شركة الصّبّاح وطلبت منّي أغنية صوتًا ولحنًا وكلامًا لفيلم جديد يقومون بإنتاجه وكأنّهم شعروا أنّ هناك مشاكل لم يرغبوا في الدّخول فيها!"
*لا لأغاني الزعماء
وفي سياق آخر، أكّد مروان أن يرفض تأليف أغنيات لرؤساء دول أو للزّعماء العرب أو الّلبنانيّين، موضحًا أنّه طلب منهم القيام بذلك في لبنان وفي الدول العربية ولكنّه رفض الأمر لأنّه لديه القناعة أنّه لا يجب على الفنّان أن يغنّي لزعيم! لأنّها وكما أسماها أنّها متغيّرات وأشياء آنية وهذا الأمر يتعلّمه من الكبار الذّين يغنّون دائمًا للأوطان لأنّ الأوطان والشّعوب ثابتة ولا تتغيّر!
*عاتب على وائل كفوري ولكن...
هذا وأوضح مروان أنّه يميل إلى عدم تكبير المواضيع التّي تحصل بينه وبين زملائه، وحين سألته باتريسيا عن عدم شكره للنّجم وائل كفوري على موقع تويتر حين حاول كفوري استدراك الموضوع وتصحيح ما غرّد به بعدما كتب ان اليسا غنت تيتر مسلسل "لو" أفضل منه، قال:" أنا بقيت بعيدًا في الحالتين ولا أريد أن أوسّع الموضوع فإذا شكرته أعيد الإضاءة على الموضوع من جديد..." فقاطعته هاشم قائلةً: "ولكن ألم يكن لينتهي الموضوع إيجابًا؟ لو ردّيت عليه بكلام جميل؟" فأجاب:" كلاّ، فلم يذكر أحدٌ ردّة فعلي أنا، بل ردّات فعل خاصة سواء من المعجبين أو من الصّحافة بالنّسبة لوائل، وأعتقد أنّ وائل لم يكن يقصد الموضوع بالمنحى الذّي اتُخذ به!" وهنا أكّدت له باتريسيا أنّ وائل قال لها أنّه لم يكن على علم بخلافه مع إليسا وطلبت منه أن يردّ على تغريدة وائل عبر برنامج"بصراحة" ، فقال مروان له:" التّغريدة أزعجتني في وقتها ولكن أفهم أنّ هناك أحيانًا بعض الإعتبارات وأنّه أحيانًا يقول الإنسان أمرًا لا يقصده 100% أو يكون قد قاله بحالة ولحظة معيّنة، ولكن بمجرّد أن قدّم وائل التّفسير فأنا مجبرٌ أيضًا أن أقدّمه وأقول أنّني أنا أيضًا أحترم كثيرًا وائل كفوري وأحترم تجربته وجمهوره الكبير وهو أيضًا من النّوع الذّي لا يدخل أبدًا بقصص ومشاكل وهذا يكبره لوائل وهو مهمٌّ جدًّا..."
وأكّد مروان أنّه سيغنّي تيتر مسلسل "قلبي دقّ" للكاتبة كارين رزق الله، وكذلك قدّم أغنية في الفيلم السّينمائي "فيتامين" الذّي سيصدر قريبًا، بصوت الممثّلة ماغي بو غصن، منوّهًا أنّه يجب تجربة تقديم تيترات المسلسلات لأنّها فتحت له بابًا مختلفًا. وأعلن أنّه سيقدّم أيضًا تيتر مسلسل رمضاني لل2015!
*اغنيتان لكارول سماحة
هذا وصرّح مروان أنّ هناك أغنيتان من العيار الثّقيل للنّجمة كارول سماحة هما "ذكرياتي" و"الشّرق العظيم" التّي ستقدّم في مناسبة خاصة هي عملٌ إنسانيٌ كبير من كلماته وألحانه وتوزيع ميشال فاضل وسيكون عملاً أوركستراليًّا ضخمًا...
أمّا سبب تأخير إصدار أغنية "عادي" للنّجمة سيرين عبد النّور فسببه أنّها كانت منشغلة بالدراما، وأفصح أنّهم أخذوا منه الأغنية منذ بضعة أيّام من أجل التّحضير للكليب.
وعن مصير الأعمال مع النّجم فارس كرم في حال استمرّ الخلاف مع شركة روتانا، وما ذنب فارس كرم بذلك، ردّ مروان:" الذّنب ليس ذنبه، وحصل الأمر نفسه مع عامر زيّان ولكن عدنا وحلّلنا الموضوع بأن ينتج هو الأغنية ويحذفها من ألبوم روتانا... ولكن لا خلاف شخصي مع روتانا!" وجوابًا على لماذا لا يصلان إلى حلّ وسطي هو وروتانا، قال:" بصراحة، أنا قدّمت تنازلات من قبلي فيما يتعلّق بالنّص ولكنّهم لم يقدّموا هم تنازلات! ولكن برأيي من الضّروري أن نجد حلاًّ للموضوع لأنّي لا أريد ولا أقبل أن يستمرّ هذا المشكل الدّائم! والموضوع واضحٌ جدًّا قانونيًّا، وهم يريدون الحصول على كلّ هذه الحقوق. فأنا أعطي جزءًا من هذه الحقوق وهذا حقّي كملحّن!
تصريح مروان جاء ضمن الحلقة التي استضافته من برنامج "بصراحة" مع الزميلة باتريسيا هاشم عبر أثير إذاعة Fame FM، وتحدث فيها عن الحب والفن وعلاقته بزملائه الفنانين.
وردًّا عمّا إذا كان من الضّروري أن تعذّبه المرأة وتكون صعبة المراس حتّى يحبّها أكثر، علّق مروان بالقول:" طبعًا لا.ولكن للأسف هذا الشّرط ينطبق على الشّغف! ولكن الحبّ الحقيقيّ يتعدّى هذه الحالة التّي تكون فقط في بداية العلاقة، لذلك تجدين أنّه حين يفكّر الإنسان في الزّواج، يختار الإنسانة التّي تريحه والعاطفيّة والتّي تقدّره وتؤمّن له مساحةً من الأمان... وبتركيبة الرّجل الذّكر، نجد أنّه في مراحل تطوّره وبطبيعته تعوّد أن يكون صيّادًا في كلّ شيء، فالتّعبير غريب ولكن هذا هو الواقع! فحين يحصل على ما يريده، ينتقل ليصطاد في مكان آخر وهذا بغريزته، ولكنّ عقله يقول شيئاً آخر!!!"
*أغنية "إنت ومعي" تشبهني
أمّا الأغنية التّي يمكن اعتبارها مرآة لحالة نفسيّة عاشها مروان خوري في الألبوم الأخير تحديدًا، صرّح:" كلّ أغنية تحتوي على رسالة معيّنة، ولكن أغنية "إنت ومعي" فيها شيءٌ يشبهني بإحساسي للزّمن، وبهذه الصّدمة التّي تصيبنا مع مرور الوقت وخاصةً مع الموت!" .
من ناحية أخرى، أفصح مروان أنّه قصد بالأغنية التّي يقول فيها أنّ "لعبة الموت هي هي لعبة الحياة" أنّ رحيل كبارنا اليوم هو تكملة للعبة الحياة مستعينًا بكلام العلاّمة الكبير منصور الرّحباني بأنّنا يجب أن نتقبّل الموت ونتصالح مع فكرة الموت! مضيفًا أنّ لعبة الحياة تكتمل عبر الموت والحياة وبقدر ما غياب الكبار موجع بقدر ما يصبح طبيعياً وعادياً لأنّ غيابهم لا يغيّبهم فلا يصبح الموت دراما كبيرة بل يكون تتمّة لعظمة هؤلاء الأشخاص ويثبّتهم في الوقت وفي الزّمن! وهذا ينطبق على كلّ إنسان لأنّه يجب أن نتصالح مع الموت بطريقة معيّنة لأنّها حركة الحياة..."
*هل ستتكرر التجربة مع إليسا؟
أمّا لماذا غنّى هو أغنية "العدّ العكسي" الخاصة بمسلسل "لعبة الموت" ولم تغنّيها بطلة العمل النّجمة سيرين عبد النّور في وقت إليسا هي التّي غنّت تيتر مسلسل "لو" وليس هو؟ ردّ مروان:" المسؤول عن الإنتاج في مسلسل "لعبة الموت" طلب منّي حينها أغنية بصوتي ومن ألحاني والكلام كان لمؤلّفة المسلسل الكاتبة ريم حنّا، ولكن طلبت منها أن أكتب أنا بنفسي الكلام فتحمّست لذلك، ولم يحصل أي اعتراض وكانت سيرين سعيدة جدًّا بذلك! أمّا في "لو" فالشّركة المنتجة في الأساس هي التّي طلبت أن تغنّي إليسا الأغنية وأنا أكتبها وألحّنها..." وفيما لو أحبّت شركة الصّبّاح أن تكرّر التّجربة النّاجحة جدًّا معه وطلبت منه تيتر مسلسل "تشيلّلو" الذّي سيُعرض في رمضان 2015 مشترطة أن تكون بصوت إليسا، رفض مروان الاجابة عن السؤال الا انه أعلن قائلاً: إتّصلت بي شركة الصّبّاح وطلبت منّي أغنية صوتًا ولحنًا وكلامًا لفيلم جديد يقومون بإنتاجه وكأنّهم شعروا أنّ هناك مشاكل لم يرغبوا في الدّخول فيها!"
*لا لأغاني الزعماء
وفي سياق آخر، أكّد مروان أن يرفض تأليف أغنيات لرؤساء دول أو للزّعماء العرب أو الّلبنانيّين، موضحًا أنّه طلب منهم القيام بذلك في لبنان وفي الدول العربية ولكنّه رفض الأمر لأنّه لديه القناعة أنّه لا يجب على الفنّان أن يغنّي لزعيم! لأنّها وكما أسماها أنّها متغيّرات وأشياء آنية وهذا الأمر يتعلّمه من الكبار الذّين يغنّون دائمًا للأوطان لأنّ الأوطان والشّعوب ثابتة ولا تتغيّر!
*عاتب على وائل كفوري ولكن...
هذا وأوضح مروان أنّه يميل إلى عدم تكبير المواضيع التّي تحصل بينه وبين زملائه، وحين سألته باتريسيا عن عدم شكره للنّجم وائل كفوري على موقع تويتر حين حاول كفوري استدراك الموضوع وتصحيح ما غرّد به بعدما كتب ان اليسا غنت تيتر مسلسل "لو" أفضل منه، قال:" أنا بقيت بعيدًا في الحالتين ولا أريد أن أوسّع الموضوع فإذا شكرته أعيد الإضاءة على الموضوع من جديد..." فقاطعته هاشم قائلةً: "ولكن ألم يكن لينتهي الموضوع إيجابًا؟ لو ردّيت عليه بكلام جميل؟" فأجاب:" كلاّ، فلم يذكر أحدٌ ردّة فعلي أنا، بل ردّات فعل خاصة سواء من المعجبين أو من الصّحافة بالنّسبة لوائل، وأعتقد أنّ وائل لم يكن يقصد الموضوع بالمنحى الذّي اتُخذ به!" وهنا أكّدت له باتريسيا أنّ وائل قال لها أنّه لم يكن على علم بخلافه مع إليسا وطلبت منه أن يردّ على تغريدة وائل عبر برنامج"بصراحة" ، فقال مروان له:" التّغريدة أزعجتني في وقتها ولكن أفهم أنّ هناك أحيانًا بعض الإعتبارات وأنّه أحيانًا يقول الإنسان أمرًا لا يقصده 100% أو يكون قد قاله بحالة ولحظة معيّنة، ولكن بمجرّد أن قدّم وائل التّفسير فأنا مجبرٌ أيضًا أن أقدّمه وأقول أنّني أنا أيضًا أحترم كثيرًا وائل كفوري وأحترم تجربته وجمهوره الكبير وهو أيضًا من النّوع الذّي لا يدخل أبدًا بقصص ومشاكل وهذا يكبره لوائل وهو مهمٌّ جدًّا..."
وأكّد مروان أنّه سيغنّي تيتر مسلسل "قلبي دقّ" للكاتبة كارين رزق الله، وكذلك قدّم أغنية في الفيلم السّينمائي "فيتامين" الذّي سيصدر قريبًا، بصوت الممثّلة ماغي بو غصن، منوّهًا أنّه يجب تجربة تقديم تيترات المسلسلات لأنّها فتحت له بابًا مختلفًا. وأعلن أنّه سيقدّم أيضًا تيتر مسلسل رمضاني لل2015!
*اغنيتان لكارول سماحة
هذا وصرّح مروان أنّ هناك أغنيتان من العيار الثّقيل للنّجمة كارول سماحة هما "ذكرياتي" و"الشّرق العظيم" التّي ستقدّم في مناسبة خاصة هي عملٌ إنسانيٌ كبير من كلماته وألحانه وتوزيع ميشال فاضل وسيكون عملاً أوركستراليًّا ضخمًا...
أمّا سبب تأخير إصدار أغنية "عادي" للنّجمة سيرين عبد النّور فسببه أنّها كانت منشغلة بالدراما، وأفصح أنّهم أخذوا منه الأغنية منذ بضعة أيّام من أجل التّحضير للكليب.
وعن مصير الأعمال مع النّجم فارس كرم في حال استمرّ الخلاف مع شركة روتانا، وما ذنب فارس كرم بذلك، ردّ مروان:" الذّنب ليس ذنبه، وحصل الأمر نفسه مع عامر زيّان ولكن عدنا وحلّلنا الموضوع بأن ينتج هو الأغنية ويحذفها من ألبوم روتانا... ولكن لا خلاف شخصي مع روتانا!" وجوابًا على لماذا لا يصلان إلى حلّ وسطي هو وروتانا، قال:" بصراحة، أنا قدّمت تنازلات من قبلي فيما يتعلّق بالنّص ولكنّهم لم يقدّموا هم تنازلات! ولكن برأيي من الضّروري أن نجد حلاًّ للموضوع لأنّي لا أريد ولا أقبل أن يستمرّ هذا المشكل الدّائم! والموضوع واضحٌ جدًّا قانونيًّا، وهم يريدون الحصول على كلّ هذه الحقوق. فأنا أعطي جزءًا من هذه الحقوق وهذا حقّي كملحّن!