أكد الباحث الفلكي خالد الزعاق أنَّ يوم أمس الأربعاء يوافق أول موسم «المربعانية» للسنة الحاليَّة 1436هـ، وتسمى المربعانية، لأنَّ مدَّتها 40 يوماً، أي أنَّها تبدأ في الحادي عشر من صفر، وتنتهي في الثاني والعشرين من ربيع الأول.
وأوضح الزعاق أنَّ المربعانية اثنتان: مربعانية الصيف، ومربعانية الشتاء، فمربعانية الصيف تبدأ بطلوع نوء الثريا وتستمر لثلاثة أنواء، أما مربعانية الشتاء فتبدأ بنوء الإكليل في الثالث من ديسمبر، ولها من الأنواء الإكليل والقلب والشولة كل نوء ثلاثة عشر يوماً ونجومها من النجوم الجنوبية، حيث تشاهد نجومها في كل الأماكن ما عدا ما بين خط عرض 63 درجة شمالاً إلى 90 درجة شمالاً حيث لا تشاهد بتاتاً هناك.
وأضاف، أنَّ هذه السنة تعتبر من السنوات الربيعية لنزول وتتابع المطر في موسمه وخلال موسم المربعانية ستكون الفرصة مواتية لهطول الأمطار على نطاق واسع، لكنها على فترات متباعدة، وهذا يرجع إلى ضعف المرتفعات الجوية الشمالية الطاردة للسحب ما هيأ الفرصة لسيطرة المنخفضات المستوردة على مجاري الطقس في المملكة خلال هذه الفترة.
ومن المتوقع في قادم الأيام أن يدخل علينا لسان من مرتفع جوي شمالي محول عبر رياح شمالية – شرقية تطرح درجة الحرارة إلى معدلات باردة وتجبر الشباب على ارتداء ملابس الشتاء الثقيلة، أما كبار وصغار السن فلم تعطيهم البرودة الطارئة فرصة.
وأوضح الزعاق أنَّ المربعانية اثنتان: مربعانية الصيف، ومربعانية الشتاء، فمربعانية الصيف تبدأ بطلوع نوء الثريا وتستمر لثلاثة أنواء، أما مربعانية الشتاء فتبدأ بنوء الإكليل في الثالث من ديسمبر، ولها من الأنواء الإكليل والقلب والشولة كل نوء ثلاثة عشر يوماً ونجومها من النجوم الجنوبية، حيث تشاهد نجومها في كل الأماكن ما عدا ما بين خط عرض 63 درجة شمالاً إلى 90 درجة شمالاً حيث لا تشاهد بتاتاً هناك.
وأضاف، أنَّ هذه السنة تعتبر من السنوات الربيعية لنزول وتتابع المطر في موسمه وخلال موسم المربعانية ستكون الفرصة مواتية لهطول الأمطار على نطاق واسع، لكنها على فترات متباعدة، وهذا يرجع إلى ضعف المرتفعات الجوية الشمالية الطاردة للسحب ما هيأ الفرصة لسيطرة المنخفضات المستوردة على مجاري الطقس في المملكة خلال هذه الفترة.
ومن المتوقع في قادم الأيام أن يدخل علينا لسان من مرتفع جوي شمالي محول عبر رياح شمالية – شرقية تطرح درجة الحرارة إلى معدلات باردة وتجبر الشباب على ارتداء ملابس الشتاء الثقيلة، أما كبار وصغار السن فلم تعطيهم البرودة الطارئة فرصة.