شعور يوصف بالاستياء والحزن حينما تعتاد كل فترة ليس طويلة على توديع طفل في عمر براءة الزهور داخل المصارف والبالوعات والخزانات المفتوحة نتيجة الإهمال والاستهتار، فتجذب الصغار داخلها وتقضي عليهم، تاركة أهلهم بين صدمة الفجيعة ووجع الإهمال الذي لا يعيد ميتاً ولا يرجع زماناً، والسؤال المتكرر: إلى متى؟ فها هو طفل جديد في خميس مشيط يلقى حتفه بعد سقوطه في خزان مفتوح بمركز الصبيخة، وللأسف لم يتم إخراجه إلا بعدما فارق الحياة.
ومن الجدير بالذكر أن هذا النوع من الحوادث أصبح متكرراً بكثرة في الآونة الأخيرة، مما دفع مجموعة من الشباب السعوديين على موقعي "تويتر" و"انستغرام" إلى تصوير كل ما تقع عليه أعينهم من مصارف أو بالوعات وخزانات مياه مفتوحة يمكن أن تسبب مقتل أو إيذاء أحد، ثم رفع الصورة مع ذكر تفاصيل العنوان حتى يتحرك المسؤولون بشكل سريع والقيام بإغلاقها قبل أن تودي بحياة المزيد من الضحايا.
ومن الجدير بالذكر أن هذا النوع من الحوادث أصبح متكرراً بكثرة في الآونة الأخيرة، مما دفع مجموعة من الشباب السعوديين على موقعي "تويتر" و"انستغرام" إلى تصوير كل ما تقع عليه أعينهم من مصارف أو بالوعات وخزانات مياه مفتوحة يمكن أن تسبب مقتل أو إيذاء أحد، ثم رفع الصورة مع ذكر تفاصيل العنوان حتى يتحرك المسؤولون بشكل سريع والقيام بإغلاقها قبل أن تودي بحياة المزيد من الضحايا.