دشّنت جمعية الثقافة والفنون بجدة بحضور مديرها الجديد الفنان عمر الجاسر أول فعالياتها بجدة تحت اسم "جائزة الدكتور عبد المحسن القحطاني للثقافة والفنون" لعام 1435، والتي يموّلها الأديب الشيخ أحمد باديب. كما ستتيح الجائزة المشاركة لكل الراغبين من سكان المنطقة الغربية.
حضر التدشين نخبة من الفنانين والمثقفين، في طليعتعهم الفنان الدكتور عبد الله رشاد والإعلامي عدنان صعيدي، والفنانين خالد الحربي وعماد اليوسف وعبدالله اليامي وعبد الرحمن عزت وعبد العزيز الشمري، والاستاذ عدنان مندوره أمين عام الغرفة التجارية بجدة.
كان في استقبال الضيوف والحضور مجموعة من الأطفال بالزي الحجازي القديم، ثم قدّم الحفل الإعلامي محمد الراعي، مرحّباً بالحضور، ثم بدأت الفقرات مع الجسيس محمد القرشي الذي أدّى "مجسّاً" ترحيبياً. ليلقي بعده الفنان عمر الجاسر كلمته، إذ أعلن وكرر مراراً أن المشاركة لقاطني جدة ومكة المكرمة. وبذلك يكون فسح المجال لفناني مكة المكرمة، خاصة بعد شكواهم بعدم وجود فرع للجمعية في مكة المكرمة.
وقال الجاسر: "إن اهتمام باديب بدعم الجائزة يعدّ دعماً للمنجز الثقافي والفني، وتعني برعاية المبدعين من أبناء وبنات المدينة والمحافظة على حد سواء. وستكون الجائزة كل عامين. كما سيخصّص للجائزة، في كل مرّه أسم جانبيّ، وذلك تكريماً للشخصيات والرموز الثقافية في الوسط، على أن يكون مسمّاها "جائزة أحمد باديب للثقافة والفنون بجدة" ويحدّد بعد ذلك اسم الشخصية في الدورات القادمة. ويعدّ اسم الدكتور عبد المحسن الاسم الأول في هذه الدورة .
ثم ألقى الدكتور زيد الفضيل كلمة عبّر فيها عن شكره وامتنانه للجمعية والفنان عمر الجاسر والدكتور عبدالمحسن القحطاني والشيخ أحمد باديب على هذه الواقفات الرائعة في خدمة الثقافة والفن في الوسط الشبابي، وقال إنه سيكون، بعون الله، إظهار للابداعات الجديدة لأجيال جديدة، وسيتم تطويرها تدريجياً، بالجوائز والمسابقات والأكاديميّات، وتقدّم الدورات الداخلية والخارجية للمتميّزين والمبدعين للارتقاء بمستوى الأداء والجودة. وهذا ما سيعطي باقي الفنانين الدافع القوي للتحلّي بالدقة والاحترافية في أعمالهم.
وقال الدكتور عبد المحسن القحطاني في كلمته رغم تعبه الواضح إنه لشرف كبير له أن يكون متواجدا في هذا المحفل. وأن المساهمة ستكون عنوان لتقديم القدرات الفنية للمجتمع، وسيتم تحفيز القدرات الفنية الشابة على التنافس فيما بينهم بشكل خلاق ومهني. ثم ألقى بعد ذلك الشاعر الصهيب العاصمي قصيده بهذه المناسبة .
أما عن أقسام الجائزة التي انقسمت إلى ستة فروع ستكون كالتالي:
- التصوير الفوتوغرافي بإشراف الأستاذه تغريد وزنه
- الفن التشكيلي والخط العربي سيكون بإشراف الفنان نبيل طاهر
- التراث والفنون الشعبية بإشراف الفنان محمد سليم
- المسرح بإشراف الفنان عمر الجاسر
- الموسسيقى بإشراف الفنان الدكتور عبد الله رشاد
- قسم المنلوج
حضر التدشين نخبة من الفنانين والمثقفين، في طليعتعهم الفنان الدكتور عبد الله رشاد والإعلامي عدنان صعيدي، والفنانين خالد الحربي وعماد اليوسف وعبدالله اليامي وعبد الرحمن عزت وعبد العزيز الشمري، والاستاذ عدنان مندوره أمين عام الغرفة التجارية بجدة.
كان في استقبال الضيوف والحضور مجموعة من الأطفال بالزي الحجازي القديم، ثم قدّم الحفل الإعلامي محمد الراعي، مرحّباً بالحضور، ثم بدأت الفقرات مع الجسيس محمد القرشي الذي أدّى "مجسّاً" ترحيبياً. ليلقي بعده الفنان عمر الجاسر كلمته، إذ أعلن وكرر مراراً أن المشاركة لقاطني جدة ومكة المكرمة. وبذلك يكون فسح المجال لفناني مكة المكرمة، خاصة بعد شكواهم بعدم وجود فرع للجمعية في مكة المكرمة.
وقال الجاسر: "إن اهتمام باديب بدعم الجائزة يعدّ دعماً للمنجز الثقافي والفني، وتعني برعاية المبدعين من أبناء وبنات المدينة والمحافظة على حد سواء. وستكون الجائزة كل عامين. كما سيخصّص للجائزة، في كل مرّه أسم جانبيّ، وذلك تكريماً للشخصيات والرموز الثقافية في الوسط، على أن يكون مسمّاها "جائزة أحمد باديب للثقافة والفنون بجدة" ويحدّد بعد ذلك اسم الشخصية في الدورات القادمة. ويعدّ اسم الدكتور عبد المحسن الاسم الأول في هذه الدورة .
ثم ألقى الدكتور زيد الفضيل كلمة عبّر فيها عن شكره وامتنانه للجمعية والفنان عمر الجاسر والدكتور عبدالمحسن القحطاني والشيخ أحمد باديب على هذه الواقفات الرائعة في خدمة الثقافة والفن في الوسط الشبابي، وقال إنه سيكون، بعون الله، إظهار للابداعات الجديدة لأجيال جديدة، وسيتم تطويرها تدريجياً، بالجوائز والمسابقات والأكاديميّات، وتقدّم الدورات الداخلية والخارجية للمتميّزين والمبدعين للارتقاء بمستوى الأداء والجودة. وهذا ما سيعطي باقي الفنانين الدافع القوي للتحلّي بالدقة والاحترافية في أعمالهم.
وقال الدكتور عبد المحسن القحطاني في كلمته رغم تعبه الواضح إنه لشرف كبير له أن يكون متواجدا في هذا المحفل. وأن المساهمة ستكون عنوان لتقديم القدرات الفنية للمجتمع، وسيتم تحفيز القدرات الفنية الشابة على التنافس فيما بينهم بشكل خلاق ومهني. ثم ألقى بعد ذلك الشاعر الصهيب العاصمي قصيده بهذه المناسبة .
أما عن أقسام الجائزة التي انقسمت إلى ستة فروع ستكون كالتالي:
- التصوير الفوتوغرافي بإشراف الأستاذه تغريد وزنه
- الفن التشكيلي والخط العربي سيكون بإشراف الفنان نبيل طاهر
- التراث والفنون الشعبية بإشراف الفنان محمد سليم
- المسرح بإشراف الفنان عمر الجاسر
- الموسسيقى بإشراف الفنان الدكتور عبد الله رشاد
- قسم المنلوج