ندّدت الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، (أم الإمارات)، بالجريمة البشعة التي وقعت في جزيرة الريم بأبوظبي، وذهبت ضحيتها معلمة أطفال بريئة، مشيدة بجهود وزارة الداخلية في سرعة كشفها لغموض الجريمة، وضبط الجانية في وقت قياسي.
ودعت سموّها أبناءها وبناتها في المجتمع الإماراتي إلى مزيد من التضافر، لمواجهة الفكر المتطرّف والإرهاب بكل أشكاله ومستوياته، الذي يرمي إلى زعزعة الاستقرار والأمن الذي تنعم به الدولة.
وأعربت سموّها عن بالغ تأثرها ومواساتها لأسرة الضحية، موجهة إلى تقديم كل ما يسهم في تهدئة نفوس أبنائها ورعايتهم، والتخفيف من صدمتهم إثر هذه الجريمة المروعة التي حرمتهم من حنان الأم، وهم مازالوا صغاراً في وقت هم أحوج ما يكونون فيه للرعاية والعناية.
وأضافت سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، أن «ما أقدمت عليه تلك المرأة القاتلة، بعيد كل البعد عن الإنسانية بمختلف أشكالها ومعانيها، كما لا تمت بصلة إلى الصورة المشرفة والسائدة للمرأة الإماراتية".
وبتوجيه من سموّها زارت وزيرة دولة، الدكتورة ميثاء سالم الشامسي، ومدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، الدكتورة أمل القبيسي، أبناء الضحية، أول من أمس، ونقلتا مشاعر المواساة والإدانة الحازمة من قبل سموّها لهذه الجريمة غير المسبوقة في مجتمع الإمارات الآمن، واستعداد سموّها الكامل لتقديم ما يحتاجون إليه من الدعم والرعاية، وإحاطتهم بكل ما يسهم في توفير سبل التخفيف من صدمتهم، ويمكنهم من الانطلاق في بناء مستقبلهم وإيصالهم إلى بر الأمان.
وكان لمواساة سموّها، والزيارة التفقدية، أثرها الكبير في نفوس أبناء الضحية، وتقديرهم وامتنانهم لهذا الموقف الإنساني، الذي أسهم في التخفيف من معاناتهم، ومنحهم مزيداً من القوة لتجاوز هذه المحنة.
ودعت سموّها أبناءها وبناتها في المجتمع الإماراتي إلى مزيد من التضافر، لمواجهة الفكر المتطرّف والإرهاب بكل أشكاله ومستوياته، الذي يرمي إلى زعزعة الاستقرار والأمن الذي تنعم به الدولة.
وأعربت سموّها عن بالغ تأثرها ومواساتها لأسرة الضحية، موجهة إلى تقديم كل ما يسهم في تهدئة نفوس أبنائها ورعايتهم، والتخفيف من صدمتهم إثر هذه الجريمة المروعة التي حرمتهم من حنان الأم، وهم مازالوا صغاراً في وقت هم أحوج ما يكونون فيه للرعاية والعناية.
وأضافت سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك، أن «ما أقدمت عليه تلك المرأة القاتلة، بعيد كل البعد عن الإنسانية بمختلف أشكالها ومعانيها، كما لا تمت بصلة إلى الصورة المشرفة والسائدة للمرأة الإماراتية".
وبتوجيه من سموّها زارت وزيرة دولة، الدكتورة ميثاء سالم الشامسي، ومدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، الدكتورة أمل القبيسي، أبناء الضحية، أول من أمس، ونقلتا مشاعر المواساة والإدانة الحازمة من قبل سموّها لهذه الجريمة غير المسبوقة في مجتمع الإمارات الآمن، واستعداد سموّها الكامل لتقديم ما يحتاجون إليه من الدعم والرعاية، وإحاطتهم بكل ما يسهم في توفير سبل التخفيف من صدمتهم، ويمكنهم من الانطلاق في بناء مستقبلهم وإيصالهم إلى بر الأمان.
وكان لمواساة سموّها، والزيارة التفقدية، أثرها الكبير في نفوس أبناء الضحية، وتقديرهم وامتنانهم لهذا الموقف الإنساني، الذي أسهم في التخفيف من معاناتهم، ومنحهم مزيداً من القوة لتجاوز هذه المحنة.