تشهد الساحة السعودية اهتماماً مذهلاً وكبيراً بالمرأة السعودية وتوفير كافة المطالب لها لتكون عضواً فعالاً في المجتمع يمثل الوطن بأبهى الأخلاق والقيم والحضور والعلم والثقافة.
في صدد ذلك، نشرت صحيفة "هافينجتون بوست" الأمريكية تقريراً اهتمت فيه بالمرأة السعودية، ونقلت عنها تطلعها إلى المزيد من الحقوق المدنية والسياسية مع قرب حلول العام الميلادي الجديد 2015، حيث ذكرت أن المجال النسوي في المملكة يشهد نشاطاً منذ بدء المطالبة بحق المرأة في قيادة السيارة عام 2011 من أجل تعظيم حقوق المرأة في المملكة، وتأمل النساء جني ثمار هذا النشاط في 2015، مشيرة إلى أنه رغم قيام بعض السعوديات بتصوير أنفسهن خلف عجلة قيادة السيارة ورفع صور ومقاطع لهن على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنهن لم يستطعن أن يحصدن الحق في قيادة السيارة، وهناك مراقبون مقربون من صانعي السياسات في المملكة يعتقدون أن هذا الإصرار من جانب المرأة على قيادة السيارة كان وراء قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في منح المرأة حق المشاركة السياسية، وفقاً لموقع "عاجل".
وذكرت الصحافية كاريل مورفي أن خطوة ترشيح وتصويت المرأة السعودية في الانتخابات البلدية هي "خطوة كبيرة"، ويرجع الفضل فيها إلى الملك عبدالله، مؤكدة أن خادم الحرمين الشريفين هو من ساعد المرأة السعودية على الحصول على دور أكبر في الحياة العامة، وأتى تعقيب الصحفية كاريل بذلك من خلال إمضائها 3 أعوام في المملكة، كما أصدرت كتاباً خاصاً عنها.
في صدد ذلك، نشرت صحيفة "هافينجتون بوست" الأمريكية تقريراً اهتمت فيه بالمرأة السعودية، ونقلت عنها تطلعها إلى المزيد من الحقوق المدنية والسياسية مع قرب حلول العام الميلادي الجديد 2015، حيث ذكرت أن المجال النسوي في المملكة يشهد نشاطاً منذ بدء المطالبة بحق المرأة في قيادة السيارة عام 2011 من أجل تعظيم حقوق المرأة في المملكة، وتأمل النساء جني ثمار هذا النشاط في 2015، مشيرة إلى أنه رغم قيام بعض السعوديات بتصوير أنفسهن خلف عجلة قيادة السيارة ورفع صور ومقاطع لهن على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنهن لم يستطعن أن يحصدن الحق في قيادة السيارة، وهناك مراقبون مقربون من صانعي السياسات في المملكة يعتقدون أن هذا الإصرار من جانب المرأة على قيادة السيارة كان وراء قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في منح المرأة حق المشاركة السياسية، وفقاً لموقع "عاجل".
وذكرت الصحافية كاريل مورفي أن خطوة ترشيح وتصويت المرأة السعودية في الانتخابات البلدية هي "خطوة كبيرة"، ويرجع الفضل فيها إلى الملك عبدالله، مؤكدة أن خادم الحرمين الشريفين هو من ساعد المرأة السعودية على الحصول على دور أكبر في الحياة العامة، وأتى تعقيب الصحفية كاريل بذلك من خلال إمضائها 3 أعوام في المملكة، كما أصدرت كتاباً خاصاً عنها.