أفادت العيادة الذكية التابعة لهيئة الصحة في دبي بأن هناك أكثر من 7000 إصابة جديدة بالسكتات الدماغية في الدولة سنوياً، جاء ذلك خلال مناقشة أسباب وأعراض وطرق الوقاية من السكتات الدماغية، أمس، حيث باتت تعد السبب الأول للوفيات على مستوى المنطقة، حسب الإحصاءات الأخيرة لمنظمة الصحة العالمية.
وأوضحت العيادة الذكية أن من العوامل المؤدية إلى الإصابة بالسكتة الدماغية، التقدم في العمر، وارتفاع ضغط الدم، والكوليسترول، والتدخين، والسكري، والسمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، واستخدام حبوب منع الحمل.
مشيرة إلى أن بعض أنواع الجلطات يتم علاجها بعمليات جراحية لفتح الشريان المسدود، جزئياً أو كلياً. وأشارت إلى أهمية جلسات التأهيل الوظيفي والطبيعي وتأهيل النطق التي قد تستمر ستة أشهر حسب نوع الحالة المرضية.
يذكر أنه من العلامات التي تظهر بعد الإصابة بالسكتة الدماغية، والضعف المفاجئ في القدم أو اليد، أو عدم القدرة على الكلام، أو التدهور المفاجئ في النظر وفي توازن الجسم، والدوخة وعدم القدرة على المشي، وصداع شديد ومفاجئ من دون سبب ظاهر، حيث ينسد أحد الشرايين أو ينفجر، ما يتسبب في توقف وصول الأوكسجين إلى الدماغ، وموت أجزاء أو خلايا دماغية.
وأوضحت العيادة الذكية أن من العوامل المؤدية إلى الإصابة بالسكتة الدماغية، التقدم في العمر، وارتفاع ضغط الدم، والكوليسترول، والتدخين، والسكري، والسمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، واستخدام حبوب منع الحمل.
مشيرة إلى أن بعض أنواع الجلطات يتم علاجها بعمليات جراحية لفتح الشريان المسدود، جزئياً أو كلياً. وأشارت إلى أهمية جلسات التأهيل الوظيفي والطبيعي وتأهيل النطق التي قد تستمر ستة أشهر حسب نوع الحالة المرضية.
يذكر أنه من العلامات التي تظهر بعد الإصابة بالسكتة الدماغية، والضعف المفاجئ في القدم أو اليد، أو عدم القدرة على الكلام، أو التدهور المفاجئ في النظر وفي توازن الجسم، والدوخة وعدم القدرة على المشي، وصداع شديد ومفاجئ من دون سبب ظاهر، حيث ينسد أحد الشرايين أو ينفجر، ما يتسبب في توقف وصول الأوكسجين إلى الدماغ، وموت أجزاء أو خلايا دماغية.