يوماً بعد يوم تثبت المرأة السعودية مكانتها وجدارتها على الساحة العلمية والعملية، ومؤخراً تمكنت الشابة السعودية أشواق البخاري من الحصول على درجة الدكتوراه في الأورام الطبية من جامعة أكسفورد، والتي كانت تعمل من خلالها على إيجاد علاجات بديلة للعلاج الكيميائي لمرضى سرطان الثدي.
وكانت الدكتورة أشواق قد أنشأت في عام 2013 مع مجموعة من المبتعثين السعوديين في بريطانيا الجمعية السعودية لعلوم الأورام الجزيئية والجينوم، وهي أول جمعية تهدف إلى تعزيز المعرفة في مجال علم الجينات وعلم الأورام من خلال جمع المتخصصين من الطلبة والمبتعثين والباحثين على مستوى العالم في هذه المجالات، كما قامت في وقت سابق من العام بطرح ورقة علمية للمؤتمر الطلابي السابع في أدنبرة بعنوان "استهداف المستقبل الخلوي EGFR في سرطان الثدي الثلاثي وآلية مقاومة الخلايا السرطانية للعلاج"، وقد أشارت فيها إلى أن سرطان الثدي يتم تمييزه من قبل الباحث بناءً على عدم وجود ثلاثة مستقبلات خلوية على سطح هذه الخلايا السرطانية، حيث يمثل هذا النوع من السرطان ما نسبته 16-17 % من سرطان الثدي؛ نظراً لعدم وجود علاجات مفيدة لهذا النوع، موضحة أن العلاج الحالي يعتمد على العلاج الكيميائي، وأن الدراسات الحالية تسعى لإيجاد علاجات بديلة للعلاج الكيميائي لهذه الفئة، ولم يتم التوصل حتى الآن إلى ذلك الهدف المنشود.
وتمكنت الباحثة من تحديد أسباب ضعف الاستجابة المبدئية لهذه الفئة وتحديد آلية جديدة قد تزيد من فعالية هذا العقار بشكل فعال، حيث أثبتت نتائجها مخبرياً على الخلايا السرطانية من هذا النوع وعلى فئران التجارب، وفقاً لـ"المدينة".
يذكر أن الدكتورة أشواق من المبتعثات المتميزات اللواتي تم تكريمهن من قبل السفير الأمير محمد بن نواف، كما أنها شاركت في عدة مؤتمرات عالمية.
وكانت الدكتورة أشواق قد أنشأت في عام 2013 مع مجموعة من المبتعثين السعوديين في بريطانيا الجمعية السعودية لعلوم الأورام الجزيئية والجينوم، وهي أول جمعية تهدف إلى تعزيز المعرفة في مجال علم الجينات وعلم الأورام من خلال جمع المتخصصين من الطلبة والمبتعثين والباحثين على مستوى العالم في هذه المجالات، كما قامت في وقت سابق من العام بطرح ورقة علمية للمؤتمر الطلابي السابع في أدنبرة بعنوان "استهداف المستقبل الخلوي EGFR في سرطان الثدي الثلاثي وآلية مقاومة الخلايا السرطانية للعلاج"، وقد أشارت فيها إلى أن سرطان الثدي يتم تمييزه من قبل الباحث بناءً على عدم وجود ثلاثة مستقبلات خلوية على سطح هذه الخلايا السرطانية، حيث يمثل هذا النوع من السرطان ما نسبته 16-17 % من سرطان الثدي؛ نظراً لعدم وجود علاجات مفيدة لهذا النوع، موضحة أن العلاج الحالي يعتمد على العلاج الكيميائي، وأن الدراسات الحالية تسعى لإيجاد علاجات بديلة للعلاج الكيميائي لهذه الفئة، ولم يتم التوصل حتى الآن إلى ذلك الهدف المنشود.
وتمكنت الباحثة من تحديد أسباب ضعف الاستجابة المبدئية لهذه الفئة وتحديد آلية جديدة قد تزيد من فعالية هذا العقار بشكل فعال، حيث أثبتت نتائجها مخبرياً على الخلايا السرطانية من هذا النوع وعلى فئران التجارب، وفقاً لـ"المدينة".
يذكر أن الدكتورة أشواق من المبتعثات المتميزات اللواتي تم تكريمهن من قبل السفير الأمير محمد بن نواف، كما أنها شاركت في عدة مؤتمرات عالمية.