بعد أن تمت دعوة عدد كبير من الصحفيين لحضور العرض الخاص لفيلم زجزاج المؤجل منذ سنوات، فوجىء الصحفيون بمنعهم من مشاهدة الفيلم إذ وجّه منتجه تعليماته للأمن طالباً منهم إدخال من يحمل بطاقات فقط واستبعاد الصحفيين.
الأكثر غرابة هو موقف بطل الفيلم محمد نجاتي الذي كان شاهداً على كل ما حدث ولم ينطق بكلمة، بل كان حريصاً على أن يقف بنفسه ليتأكد من دخول أصدقائه وأقاربه ثم هرول مسرعاً إلى القاعة.
عندها قرر الصحفيين مغادرة العرض، حتى أن بعضهم بعد أن علم بما حدث قرر الخروح من القاعة ومغادرة الحفل احتراماً لزملائه.
الأكثر غرابة هو موقف بطل الفيلم محمد نجاتي الذي كان شاهداً على كل ما حدث ولم ينطق بكلمة، بل كان حريصاً على أن يقف بنفسه ليتأكد من دخول أصدقائه وأقاربه ثم هرول مسرعاً إلى القاعة.
عندها قرر الصحفيين مغادرة العرض، حتى أن بعضهم بعد أن علم بما حدث قرر الخروح من القاعة ومغادرة الحفل احتراماً لزملائه.