تعتبر السعودية من أقوى الدول التي تقدم خدمات مميزة وبخطوات رصينة وأساسية لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير كل السبل لهم لتنقلهم من بيئة منغلقة مهمشة إلى أجواء من الفعاليات والدمج مع المجتمع، وذلك من خلال تسخير جميع الخدمات التي توافق احتياجاتهم.
في صدد ذلك، كشف أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير أن الأمانة قامت مؤخراً بوضع ألعاب ترفيهية خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة في حديقة الصفا والراكة على أن تعمم الفكرة على جميع الحدائق والواجهات البحرية والشواطئ بإذن الله قريباً، بجانب بقية الألعاب التي يمارسها الجميع، مضيفاً: "إن قيام الأمانة بتلك الخطوة ستمكنها من تحقيق هدفها المتمثل في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع ونقلهم من مرحلة المشاهدة إلى ممارسة ذات الألعاب بكل سهولة وأمان ويسر"، وفقاً لـ"أخبار اليوم".
وجاءت مبادرة الأمانة لتلك الخطوة المميزة بعد قيامها بدراسة بعض الملاحظات، ومن ضمنها أن بعض ذوي الاحتياجات قد يشعرون بالسوء نتيجة عدم مقدرتهم على استخدام بعض الألعاب التي يستخدمها الأطفال الأصحاء، لذا وضعت الأمانة وعلى الفور الأمر للمباحثة مع جهات استشارية حول إيجاد طريقة مناسبة لمساعدة هذه الفئة الغالية لجعل الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة يتمتعون بوسائل الترفيه المختلفة في الحدائق، ولا يكون دورهم مقتصراً على المشاهدة فقط، وبناء على ذلك تم وضع مجموعة ألعاب خاصة بذوي الاحتياجات وهي مشابهة لبقية الألعاب المتواجدة في المنتزهات والحدائق ومدن الألعاب، لكنها تتناسب مع مجتمعنا وبيئتنا ومطابقة للمقاييس العالمية كالمقاييس الأوروبية والأمريكية.
في صدد ذلك، كشف أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير أن الأمانة قامت مؤخراً بوضع ألعاب ترفيهية خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة في حديقة الصفا والراكة على أن تعمم الفكرة على جميع الحدائق والواجهات البحرية والشواطئ بإذن الله قريباً، بجانب بقية الألعاب التي يمارسها الجميع، مضيفاً: "إن قيام الأمانة بتلك الخطوة ستمكنها من تحقيق هدفها المتمثل في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع ونقلهم من مرحلة المشاهدة إلى ممارسة ذات الألعاب بكل سهولة وأمان ويسر"، وفقاً لـ"أخبار اليوم".
وجاءت مبادرة الأمانة لتلك الخطوة المميزة بعد قيامها بدراسة بعض الملاحظات، ومن ضمنها أن بعض ذوي الاحتياجات قد يشعرون بالسوء نتيجة عدم مقدرتهم على استخدام بعض الألعاب التي يستخدمها الأطفال الأصحاء، لذا وضعت الأمانة وعلى الفور الأمر للمباحثة مع جهات استشارية حول إيجاد طريقة مناسبة لمساعدة هذه الفئة الغالية لجعل الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة يتمتعون بوسائل الترفيه المختلفة في الحدائق، ولا يكون دورهم مقتصراً على المشاهدة فقط، وبناء على ذلك تم وضع مجموعة ألعاب خاصة بذوي الاحتياجات وهي مشابهة لبقية الألعاب المتواجدة في المنتزهات والحدائق ومدن الألعاب، لكنها تتناسب مع مجتمعنا وبيئتنا ومطابقة للمقاييس العالمية كالمقاييس الأوروبية والأمريكية.