الفقر والمرور بضائقة مالية تجعل الرجل يمر بحالات نفسية صعبة، قد لا يستطيع معها السيطرة على تصرفاته، وربما يقوم ببعض السلوكيات الخاطئة والعنيفة, هذا ما ينطبق تحديدًا على زوج مصري يبلغ من العمر (50 عامًا) حيث أقدم على ضرب زوجته وتعذيبها أمام ابنتيها حتى فارقت الحياة.
وكانت الشرطة قد تلقت بلاغًا من شقيق الزوجة يفيد بقيام زوجها بالتعدي عليها بالضرب مما تسبب في وفاتها. وبعد القيام بالتحريات والفحص الطبي تبين إصابة الزوجة بجرح قطعي وكدمات في الرأس، كما أيدت إحدى بناتها ما توصل له الفحص الطبي.
وقد تم إلقاء القبض على المتهم، وبعد مواجهته اعترف بارتكابه للجريمة، وأرجع سبب قيامها بهذه الجريمة وجود خلافات مالية بينهما. بحسب MBC
تجدر الإشارة إلى أنّ ما يمر به الزوج من مشاكل تتعلق بالعمل أو المال لا يعد مبررًا لارتكابه جريمة القتل بحق زوجته أو أي فرد من أفراد أسرته، كما لا يحق له حتى التعدي عليهم بالضرب. وقد شاعت في الفترة الأخيرة جرائم قتل عدة كانت أسبابها تافهة ولا تستحق أن يخسر المرء حياته ومستقبله لأجلها.
وكانت الشرطة قد تلقت بلاغًا من شقيق الزوجة يفيد بقيام زوجها بالتعدي عليها بالضرب مما تسبب في وفاتها. وبعد القيام بالتحريات والفحص الطبي تبين إصابة الزوجة بجرح قطعي وكدمات في الرأس، كما أيدت إحدى بناتها ما توصل له الفحص الطبي.
وقد تم إلقاء القبض على المتهم، وبعد مواجهته اعترف بارتكابه للجريمة، وأرجع سبب قيامها بهذه الجريمة وجود خلافات مالية بينهما. بحسب MBC
تجدر الإشارة إلى أنّ ما يمر به الزوج من مشاكل تتعلق بالعمل أو المال لا يعد مبررًا لارتكابه جريمة القتل بحق زوجته أو أي فرد من أفراد أسرته، كما لا يحق له حتى التعدي عليهم بالضرب. وقد شاعت في الفترة الأخيرة جرائم قتل عدة كانت أسبابها تافهة ولا تستحق أن يخسر المرء حياته ومستقبله لأجلها.