حذَّرت الجمعيَّة الألمانيَّة للاستشارات الصحيَّة من أنَّ آلام الطمث الشديدة التي تصيب المرأة، خاصة في سن الخصوبة قد تشير إلى الإصابة بأورام الرحم.
وأوضحت الجمعيَّة أنَّ ورم الرحم الليفي عادةً ما يصيب المرأة في سن الخصوبة، ويجب علاجه في حال تسببه في نزيف حاد أو آلام طمث شديدة فقط.
وبالنسبة للعلاج، فإنَّه يمكن الخضوع لجراحة لاستئصال الورم بأكمله أو تقليص حجمه من خلال منع تدفق الدم إليه، لكن من الممكن أن يعود الورم مجدداً بعد أي من هذين الإجراءين، ما يستدعي معالجة الورم من جديد.
وفي حال الآلام البالغة أو في حال أصبح علاج الورم صعباً، فيمكن التخلص من الآلام نهائياً باستئصال الرحم، ولكن هذا الاختيار يعني عدم القدرة على الإنجاب فيما بعد.
الجدير بالذكر أنَّ ورم الرحم هو ورم حميد يصيب أنسجة عضلة الرحم لدى النساء في مرحلة الخصوبة، ويعتبر هذا الورم شائعاً جداً، وتصاب به نحو 75% من النساء خلال حياتهنَّ، لكنَّه ليس خطيراً لأنَّه لا يتحول إلى ورم سرطاني؛ ولأنَّه لا يشكل أي خطر للإصابة بالأورام السرطانيَّة الرحميَّة.
وأوضحت الجمعيَّة أنَّ ورم الرحم الليفي عادةً ما يصيب المرأة في سن الخصوبة، ويجب علاجه في حال تسببه في نزيف حاد أو آلام طمث شديدة فقط.
وبالنسبة للعلاج، فإنَّه يمكن الخضوع لجراحة لاستئصال الورم بأكمله أو تقليص حجمه من خلال منع تدفق الدم إليه، لكن من الممكن أن يعود الورم مجدداً بعد أي من هذين الإجراءين، ما يستدعي معالجة الورم من جديد.
وفي حال الآلام البالغة أو في حال أصبح علاج الورم صعباً، فيمكن التخلص من الآلام نهائياً باستئصال الرحم، ولكن هذا الاختيار يعني عدم القدرة على الإنجاب فيما بعد.
الجدير بالذكر أنَّ ورم الرحم هو ورم حميد يصيب أنسجة عضلة الرحم لدى النساء في مرحلة الخصوبة، ويعتبر هذا الورم شائعاً جداً، وتصاب به نحو 75% من النساء خلال حياتهنَّ، لكنَّه ليس خطيراً لأنَّه لا يتحول إلى ورم سرطاني؛ ولأنَّه لا يشكل أي خطر للإصابة بالأورام السرطانيَّة الرحميَّة.