تعتبر الرياضة سلوكاً صحياً هاماً لتحسين الصحة العامة واستغلال ممتاز للطاقات ووسيلة لتنميتها بشكل صحي، لذا تعمل الدول الحضارية المتقدمة على توفير الرياضة في التجمعات الدراسية والأكاديمية لإنشاء جيل واعد صحي.
في إطار ذلك، تتجه جامعة الملك سعود في العاصمة الرياض إلى افتتاح نادٍ رياضي لطالباتها بالمدينة الجامعية، وذلك ليتمكّنَّ من ممارسة عدة أنواع من الرياضة ربما تبدو غريبة عليهن، حيث أتاحت الجامعة لطالباتها اختيار الرياضة في النادي، وذلك من خلال توزيعها استبيان على الطالبات ومنسوبات الجامعة، وقد حددت الجامعة خلال الاستبيان أنواع الرياضة التي يمكن اعتمادها في النادي الرياضي، ومن بينها: رفع الأثقال، واليوغا، وزومبا، وستيب، وسبرنغ، وتمارين الشد، وشد المعدة، وغيرها، وذلك وفقاً لما نشرته صحيفة "الحياة".
وحول الاستبيان الذي أصدرته الجامعة، ذكر المتحدث الرسمي باسم جامعة الملك سعود الدكتور محمد العبداللطيف أن أقسام الجامعة كثيرة، فهي تضم 23 كلية، وربما يكون الاستبيان صدر من إدارة المشاريع أو قسم شؤون الطالبات، لافتاً إلى أن الأندية الصحية الرياضية موجودة في جامعات أخرى كجامعة الأميرة نورة.
ومن الجدير بالذكر أن مجلس الشورى السعودي طالب وزارة التربية والتعليم في وقت سابق برفع الحظر على ممارسة الرياضة في مدارس البنات في البلاد، وجاء في تقرير لوكالة الأنباء السعودية أن مجلس الشورى طالب وزارة التربية والتعليم بدراسة إضافة برامج للياقة البدنية والصحية للبنات بما يتفق مع الضوابط الشرعية وطبيعتهن والتنسيق مع وزارة التعليم العالي لوضع برامج التأهيل المناسبة للمعلمات، كما وافقت السلطات السعودية عام 2012 لأول مرة على مشاركة سيدات في فرقها الأولمبية في خطوة وجدت قبولاً واسعاً لدى السعوديين، لكنها قوبلت أيضاً لدى البعض بالسخرية من الفتاتين المشاركتين بأولمبياد لندن، وهما: العداءة سارة العطار، ولاعبة الجودو وجدان شهرخاني.
في إطار ذلك، تتجه جامعة الملك سعود في العاصمة الرياض إلى افتتاح نادٍ رياضي لطالباتها بالمدينة الجامعية، وذلك ليتمكّنَّ من ممارسة عدة أنواع من الرياضة ربما تبدو غريبة عليهن، حيث أتاحت الجامعة لطالباتها اختيار الرياضة في النادي، وذلك من خلال توزيعها استبيان على الطالبات ومنسوبات الجامعة، وقد حددت الجامعة خلال الاستبيان أنواع الرياضة التي يمكن اعتمادها في النادي الرياضي، ومن بينها: رفع الأثقال، واليوغا، وزومبا، وستيب، وسبرنغ، وتمارين الشد، وشد المعدة، وغيرها، وذلك وفقاً لما نشرته صحيفة "الحياة".
وحول الاستبيان الذي أصدرته الجامعة، ذكر المتحدث الرسمي باسم جامعة الملك سعود الدكتور محمد العبداللطيف أن أقسام الجامعة كثيرة، فهي تضم 23 كلية، وربما يكون الاستبيان صدر من إدارة المشاريع أو قسم شؤون الطالبات، لافتاً إلى أن الأندية الصحية الرياضية موجودة في جامعات أخرى كجامعة الأميرة نورة.
ومن الجدير بالذكر أن مجلس الشورى السعودي طالب وزارة التربية والتعليم في وقت سابق برفع الحظر على ممارسة الرياضة في مدارس البنات في البلاد، وجاء في تقرير لوكالة الأنباء السعودية أن مجلس الشورى طالب وزارة التربية والتعليم بدراسة إضافة برامج للياقة البدنية والصحية للبنات بما يتفق مع الضوابط الشرعية وطبيعتهن والتنسيق مع وزارة التعليم العالي لوضع برامج التأهيل المناسبة للمعلمات، كما وافقت السلطات السعودية عام 2012 لأول مرة على مشاركة سيدات في فرقها الأولمبية في خطوة وجدت قبولاً واسعاً لدى السعوديين، لكنها قوبلت أيضاً لدى البعض بالسخرية من الفتاتين المشاركتين بأولمبياد لندن، وهما: العداءة سارة العطار، ولاعبة الجودو وجدان شهرخاني.
