بات الأطفال ينافسون وبقوة الكبار في حصد نسبة كبيرة من الشهرة، والوصول إلى العالمية إما من خلال اقتحامهم لعالم الموضة أو الفن أو الجمال. ولعل الطفلة كريستينا بيمينوفا ذات الأعوام التسعة إحدى أولئك الأطفال. فهي تعد «أجمل طفلة في العالم»، وتقوم بعرض لأشهر الماركات العالمية، إلا أنّ كريستينا تجهل ما تتمتع به من شهرة واسعة. وكانت الطفلة الجميلة قد دخلت عالم الشهرة منذ أن كانت في الثالثة من عمرها.
ويبلغ عدد معجبي كريستينا على الفيس بوك 2،5 مليون معجب، أما حسابها على الانستغرام فيضم 500 ألف. وتتكفل والدتها بنشر أجمل صورها بصورة شبه يومية.
وعلى الرغم من محبة الناس لكريستينا إلا أنهم ينتقدون من وقت للآخر بعض الصور التي يتم التقاطها لها، والتي تظهر فيها أكبر من عمرها، ولعل صورتها وهي تظهر بتنورة قصيرة إلى جانب آلة طبع أثارت انتقاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي حيث اعتبروها صورة جريئة ولا تناسب عمرها. إلا أنّ أمها اعترضت على كل من أثار تعليقًا هجوميًّا ضد ابنتها، معللة بأنها طفلة تعرض الأزياء منذ سنوات، وهي لا زالت تتمتع ببراءة الأطفال ووجههم الملائكي. بحسب الحياة
تجدر الإشارة إلى أنّ إقحام الفتيات الصغيرات في هذا السن في عالم الشهرة وتحديدًا إن كنّ يتمتعن بجمال باهر يجعلهنّ يجنين ثروة طائلة من خلال تسابق الشركات العالمية لجعلهنّ إحدى الوجوه الإعلانية لمنتجاتهم. هذا ما حدث مع الطفلة الأمريكية إيزابيلا باريت والتي تبلغ من العمر 6 أعوام حيث تحولت إلى مليونيرة، بعد فوزها المتكرر بلقب أجمل طفلة في جميع المسابقات المعنية بجمال الأطفال، وحصولها على جوائز مالية من تلك المسابقات.
ويبلغ عدد معجبي كريستينا على الفيس بوك 2،5 مليون معجب، أما حسابها على الانستغرام فيضم 500 ألف. وتتكفل والدتها بنشر أجمل صورها بصورة شبه يومية.
وعلى الرغم من محبة الناس لكريستينا إلا أنهم ينتقدون من وقت للآخر بعض الصور التي يتم التقاطها لها، والتي تظهر فيها أكبر من عمرها، ولعل صورتها وهي تظهر بتنورة قصيرة إلى جانب آلة طبع أثارت انتقاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي حيث اعتبروها صورة جريئة ولا تناسب عمرها. إلا أنّ أمها اعترضت على كل من أثار تعليقًا هجوميًّا ضد ابنتها، معللة بأنها طفلة تعرض الأزياء منذ سنوات، وهي لا زالت تتمتع ببراءة الأطفال ووجههم الملائكي. بحسب الحياة
تجدر الإشارة إلى أنّ إقحام الفتيات الصغيرات في هذا السن في عالم الشهرة وتحديدًا إن كنّ يتمتعن بجمال باهر يجعلهنّ يجنين ثروة طائلة من خلال تسابق الشركات العالمية لجعلهنّ إحدى الوجوه الإعلانية لمنتجاتهم. هذا ما حدث مع الطفلة الأمريكية إيزابيلا باريت والتي تبلغ من العمر 6 أعوام حيث تحولت إلى مليونيرة، بعد فوزها المتكرر بلقب أجمل طفلة في جميع المسابقات المعنية بجمال الأطفال، وحصولها على جوائز مالية من تلك المسابقات.