في إطار التطور السريع القائم من حكومة المملكة العربية السعودية لتنشيط البيئة التعليمية للجامعات لتحقيق أفضل المستويات العالمية ولتكون صرحاً مميزاً في مجال التعليم يواكب الحضارات المتقدمة، استطاعت جامعة أم القرى في مكة المكرمة تسجيل (107) براءات اختراع من إجمالي عدد يفوق الـ500 طلب تقدم بها مخترعو الجامعة لمكتب إدارة الملكية الفكرية.
وأشار مدير الجامعة الدكتور بكري عساس إلى أن هذا الإنجاز التاريخي لهذا الصرح العلمي ومنسوبيه بشكل خاص ولوطننا المعطاء بوجه عام يتواكب مع الحراك العلمي والتعليمي الذي تشهده المملكة، وأكد أن ما حققته الجامعة ينسجم مع الرؤية التي وضعتها في سبيل بلوغ ريادة عالمية وبناء مجتمع معرفي، وتتطابق مع الخطط والاستراتيجية التي عملت عليها وزارة التعليم العالي بدعم ومتابعة من الوزارة، وفقاً لصحيفة "عكاظ".
ومن الجدير بالذكر أن جامعة أم القرى تعرف بطابعها المتميز كونها مؤسسة علمية وثقافية تهتم بالعقيدة الصحيحة وترسيخ المفاهيم الإسلامية في مختلف مجالات العلوم والفنون، كما تسهم في تنمية القوى البشرية وتوفير الخدمات المطلوبة على مستوى القطاعين العام والخاص وفق احتياجات التنمية السريعة للبلاد، كما تهدف إلى توفير أسباب التعليم الجامعي والدراسات العليا لإعداد مواطنين أكفاء مؤهلين لأداء واجبهم للنهوض بأمتهم في ضوء مبادئ الإسلام، والقيام بدور إيجابي في ميدان البحث العلمي عن طريق إجراء البحوث وتشجيعها وإنشاء مراكز للبحث وإيجاد الحلول السليمة الملائمة لمتطلبات الحياة المتطورة واتجاهاتها التقنية، بالإضافة إلى المساهمة في تلبية احتياجات البلاد الإسلامية التي تخصص طائفة من أبنائها في العلوم بمختلف فروعها.
وأشار مدير الجامعة الدكتور بكري عساس إلى أن هذا الإنجاز التاريخي لهذا الصرح العلمي ومنسوبيه بشكل خاص ولوطننا المعطاء بوجه عام يتواكب مع الحراك العلمي والتعليمي الذي تشهده المملكة، وأكد أن ما حققته الجامعة ينسجم مع الرؤية التي وضعتها في سبيل بلوغ ريادة عالمية وبناء مجتمع معرفي، وتتطابق مع الخطط والاستراتيجية التي عملت عليها وزارة التعليم العالي بدعم ومتابعة من الوزارة، وفقاً لصحيفة "عكاظ".
ومن الجدير بالذكر أن جامعة أم القرى تعرف بطابعها المتميز كونها مؤسسة علمية وثقافية تهتم بالعقيدة الصحيحة وترسيخ المفاهيم الإسلامية في مختلف مجالات العلوم والفنون، كما تسهم في تنمية القوى البشرية وتوفير الخدمات المطلوبة على مستوى القطاعين العام والخاص وفق احتياجات التنمية السريعة للبلاد، كما تهدف إلى توفير أسباب التعليم الجامعي والدراسات العليا لإعداد مواطنين أكفاء مؤهلين لأداء واجبهم للنهوض بأمتهم في ضوء مبادئ الإسلام، والقيام بدور إيجابي في ميدان البحث العلمي عن طريق إجراء البحوث وتشجيعها وإنشاء مراكز للبحث وإيجاد الحلول السليمة الملائمة لمتطلبات الحياة المتطورة واتجاهاتها التقنية، بالإضافة إلى المساهمة في تلبية احتياجات البلاد الإسلامية التي تخصص طائفة من أبنائها في العلوم بمختلف فروعها.