حقن الأنف لتجليسه مع الدكتور روي مطران:
يعترف خبراء التجميل بأنّ كلّ أنف فريد بنوعه، ولا يوجد أنف مثالي. لكنّ الأنف الجميل هو الذي يكون في وئام مع الوجه كلّه. لذلك، يجب أن يخلو الأنف من الانحناءات والتقوّسات. والجديد في هذا الموضوع أنّ الجراحة ليست الحلّ الوحيد للتخلّص من هذه المشكلة، إذ ابتكر أطباء الجلد والتجميل طرقاً بديلة وسريعة، تسمح بتصحيح التجويف، أو الشدّ وتضييق الخياشيم، وحتى رفع طرف الأنف الذي يتراجع مع التقدّم في السنّ. يشرح لنا الدكتور روي مطران، اختصاصي الأمراض الجلدية (ديرماتولوجيست) Dermatologist، ورئيس قسم الجلد والتجميل في مستشفى جبل لبنان، أنّ هذه التقنية تعتمد على حقن الأنف بمنتج، مثل البوتوكس، في المناطق اللازمة في الأنف، بحسب المشكلة التي يُعانيها المريض، ما يسمح بتغيير الحجم وإصلاح العثرة أو التجويفة أو عدم التناسق.
جراحة الأنف بالليزر مع الدكتور نادر صعب:
إضافة إلى أنّ البوتوكس يُساهم في خفض التوتر العضليّ المفرط، وفي تغيير مستوى زاوية الأنف أو رفع طرف الأنف.
بعد الإضاءة على موضوع تقنيات تصحيح أخطاء الأنف بالبوتوكس لمدّة سنة مع الدكتور روي مطران، كان لا بدّ من توضيح فكرة جراحة الأنف، التي تخطّت الآلام والآثار الجانبية بفضل الليزر. فقد أشار الدكتور نادر صعب، طبيب التجميل وصاحب مستشفى نادر صعب، إلى أنّ عمليات جراحة الأنف هي الأكثر تطوّراً في لبنان، وهي منتشرة بنسب مرتفعة، تخطّت عدداً كبيراً من الدول الأخرى، لما للأنف من تأثير كبير في الشكل. فالأنف يختلف بحسب العرق، ويعكس شخصيّة كلّ امرأة، ويرتبط بشكل مباشر بكلّ أعضاء الوجه. والجديد في هذه العملية هو استخدام الليزر الذي حقّق نتائج إيجابية عدّة:
•تسريع فترة الجراحة التي لا تتخطّى نصف الساعة، ويُمكن أن تنتهي في أقلّ من 15 دقيقة.
•تخفيف التورّم والآلام التي يمكن أن تحدث بعد الجراحة.
•التخلّص من الضربات السابقة على الرأس، التي كان يجريها الطبيب لتكسير العظام.
•تقليص نسبة الحاجة إلى البنج وما قد يترتّب عنه من عوارض جانبيّة.
هذا التطوّر في عالم تجميل الأنف، الذي يتابعه الدكتور صعب، جعل هذه الجراحة تحتلّ المراكز الأولى في لبنان، حيث إجراؤها أصبح سهلاً جداً.
يعترف خبراء التجميل بأنّ كلّ أنف فريد بنوعه، ولا يوجد أنف مثالي. لكنّ الأنف الجميل هو الذي يكون في وئام مع الوجه كلّه. لذلك، يجب أن يخلو الأنف من الانحناءات والتقوّسات. والجديد في هذا الموضوع أنّ الجراحة ليست الحلّ الوحيد للتخلّص من هذه المشكلة، إذ ابتكر أطباء الجلد والتجميل طرقاً بديلة وسريعة، تسمح بتصحيح التجويف، أو الشدّ وتضييق الخياشيم، وحتى رفع طرف الأنف الذي يتراجع مع التقدّم في السنّ. يشرح لنا الدكتور روي مطران، اختصاصي الأمراض الجلدية (ديرماتولوجيست) Dermatologist، ورئيس قسم الجلد والتجميل في مستشفى جبل لبنان، أنّ هذه التقنية تعتمد على حقن الأنف بمنتج، مثل البوتوكس، في المناطق اللازمة في الأنف، بحسب المشكلة التي يُعانيها المريض، ما يسمح بتغيير الحجم وإصلاح العثرة أو التجويفة أو عدم التناسق.
جراحة الأنف بالليزر مع الدكتور نادر صعب:
إضافة إلى أنّ البوتوكس يُساهم في خفض التوتر العضليّ المفرط، وفي تغيير مستوى زاوية الأنف أو رفع طرف الأنف.
بعد الإضاءة على موضوع تقنيات تصحيح أخطاء الأنف بالبوتوكس لمدّة سنة مع الدكتور روي مطران، كان لا بدّ من توضيح فكرة جراحة الأنف، التي تخطّت الآلام والآثار الجانبية بفضل الليزر. فقد أشار الدكتور نادر صعب، طبيب التجميل وصاحب مستشفى نادر صعب، إلى أنّ عمليات جراحة الأنف هي الأكثر تطوّراً في لبنان، وهي منتشرة بنسب مرتفعة، تخطّت عدداً كبيراً من الدول الأخرى، لما للأنف من تأثير كبير في الشكل. فالأنف يختلف بحسب العرق، ويعكس شخصيّة كلّ امرأة، ويرتبط بشكل مباشر بكلّ أعضاء الوجه. والجديد في هذه العملية هو استخدام الليزر الذي حقّق نتائج إيجابية عدّة:
•تسريع فترة الجراحة التي لا تتخطّى نصف الساعة، ويُمكن أن تنتهي في أقلّ من 15 دقيقة.
•تخفيف التورّم والآلام التي يمكن أن تحدث بعد الجراحة.
•التخلّص من الضربات السابقة على الرأس، التي كان يجريها الطبيب لتكسير العظام.
•تقليص نسبة الحاجة إلى البنج وما قد يترتّب عنه من عوارض جانبيّة.
هذا التطوّر في عالم تجميل الأنف، الذي يتابعه الدكتور صعب، جعل هذه الجراحة تحتلّ المراكز الأولى في لبنان، حيث إجراؤها أصبح سهلاً جداً.