بسبب الارتفاع المتزايد في حالات الطلاق والمشاكل الأسرية، أطلقت وزارة الشؤون الاجتماعية 8 مبادرات ترمي إلى عدة أهداف، من أبرزها: تحقيق حياة أسرية مستقرة، ومساعدة المواطنين للوصول إلى الخدمات المتاحة، وتحقيق الترابط بين الجيران، ورفع احتياجات الأحياء والمناطق الأقل نمواً لجهات الاختصاص، ومساعدة الأسر المنتجة.
كما قال وكيل الوزارة المساعد للتنمية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية مشوح بن عبدالرحمن الحوشان: "إن مبادرة الإرشاد الأسري جاءت نتيجة للتغييرات الحالية الناجمة عن ثورة الاتصالات والانفتاح الفضائي، مما سبب مشكلات أسرية"، مشيراً إلى أن وكالة التنمية تسعى الآن إلى إنشاء مراكز للإرشاد الأسري وإقامة ندوات متخصصة في هذا المجال، ومن ضمن المبادرات تأهيل المقبلين على الزواج التي سيتم تدشينها رسمياً.
وأضاف: "رفعت الوزارة دراسة لإشراك عدة جهات لمجلس الوزراء من العام الماضي، وتمت إقامة عدة دورات للمقبلين على الزواج نفذتها الوزارة والجمعيات الخيرية ولجان التنمية، وقرر مجلس الوزراء تحميل الوزارة تكاليف هذه الدورات سواء في مراكز التنمية أو الجمعيات الخيرية، وإن شاء الله ستساهم في خفض نسب الطلاق المتزايدة، والتي بلغت نسباً عالية حسب إحصائيات وزارة العدل، حيث وصلت إلى 29% في منطقتي الرياض ومكة المكرمة"، وفقاً لصحيفة "المدينة".
كما ذكر أن من ضمن المبادرات ساند للبحوث الاجتماعية، حيث يكلف فريق لحي معين أو قرية معينة يقوم بإعداد مسح اجتماعي من خلاله يتم تسجيل النواقص أو عجز الخدمات أو المشكلات، وتعمل الوزارة على حلها إذا كان ذلك في نطاق عملها أو توجيه الموضوع إلى جهات رسمية أخرى للمساهمة في إيجاد حلول لهذه النواقص أو العجر.
الجدير بالذكر، كشفت إحصاءات وزارة العدل أن هناك 7 حالات طلاق مقابل كل 10 حالات زواج خلال عام 1435 في مدينة الرياض.
كما قال وكيل الوزارة المساعد للتنمية الاجتماعية في وزارة الشؤون الاجتماعية مشوح بن عبدالرحمن الحوشان: "إن مبادرة الإرشاد الأسري جاءت نتيجة للتغييرات الحالية الناجمة عن ثورة الاتصالات والانفتاح الفضائي، مما سبب مشكلات أسرية"، مشيراً إلى أن وكالة التنمية تسعى الآن إلى إنشاء مراكز للإرشاد الأسري وإقامة ندوات متخصصة في هذا المجال، ومن ضمن المبادرات تأهيل المقبلين على الزواج التي سيتم تدشينها رسمياً.
وأضاف: "رفعت الوزارة دراسة لإشراك عدة جهات لمجلس الوزراء من العام الماضي، وتمت إقامة عدة دورات للمقبلين على الزواج نفذتها الوزارة والجمعيات الخيرية ولجان التنمية، وقرر مجلس الوزراء تحميل الوزارة تكاليف هذه الدورات سواء في مراكز التنمية أو الجمعيات الخيرية، وإن شاء الله ستساهم في خفض نسب الطلاق المتزايدة، والتي بلغت نسباً عالية حسب إحصائيات وزارة العدل، حيث وصلت إلى 29% في منطقتي الرياض ومكة المكرمة"، وفقاً لصحيفة "المدينة".
كما ذكر أن من ضمن المبادرات ساند للبحوث الاجتماعية، حيث يكلف فريق لحي معين أو قرية معينة يقوم بإعداد مسح اجتماعي من خلاله يتم تسجيل النواقص أو عجز الخدمات أو المشكلات، وتعمل الوزارة على حلها إذا كان ذلك في نطاق عملها أو توجيه الموضوع إلى جهات رسمية أخرى للمساهمة في إيجاد حلول لهذه النواقص أو العجر.
الجدير بالذكر، كشفت إحصاءات وزارة العدل أن هناك 7 حالات طلاق مقابل كل 10 حالات زواج خلال عام 1435 في مدينة الرياض.
