رغم وجود بعض السلبيات لبرنامج المراسلة الشهير ألـ What App إلا أنه قد يكون في أحيانٍ أخرى مصدر فائدة كبيرة، وتحديدًا في البحث عن المفقودين، أو العثور على ذويهم، هذا ما حدث مع أسرة إثيوبية تقيم في المملكة؛ حيث عثرت على ابنها المفقود من خلال التعرف على صورته التي تم نشرها عبر برنامج ألـ What App.
وكان "ناقوس سراج" والذي يبلغ من العمر 19 عامًا قد تعرض لحادث مروري في أكتوبر من العام 2012، مما تسبب بإصابته إصابة بليغة في الرأس جعلته يفقد القدرة على النطق، إضافة إلى إصابة الجزء الأسفل من جسمه بالشلل، وقد تم نقل الشاب إلى مستشفى صبيا بعد الحادث، ومن ثم تم نقله إلى مستشفى الملك فهد المركزي في جازان، ليمكث هناك عامًا كاملًا، ثم تمت إعادته إلى مستشفى صبيا.
ورغم كل الجهود التي تم بذلها للتوصل إلى أهله إلى أنّ الأمر كان مستحيلًا نظير عدم قدرته على الكلام، ولعدم وجود أوراق نظامية تثبت هويته. وبعد أن تم إحضار عدد من أفراد الجالية الإثيوبية للتعرف عليه، إضافة إلى نشر صوره عبر ألـ What App تم التوصل لأهله الذين انتابتهم مشاعر الفرح والسعادة بعودته بعد أن كانوا قد فقدوا الأمل. بحسب عكاظ
تجدر الإشارة إلى أنّ برنامج التراسل ألـ What Appبات يستخدم بكثرة في البحث عن المفقودين، وذلك لسرعة تناقل الرسالة في وقت قصير، ووصولها إلى عدد كبير من الناس وفي مختلف أنحاء العالم، مما قد يساعد بصورة كبيرة على إيجاد المفقود أو إعطاء أي معلومات تتعلق به.
وكان "ناقوس سراج" والذي يبلغ من العمر 19 عامًا قد تعرض لحادث مروري في أكتوبر من العام 2012، مما تسبب بإصابته إصابة بليغة في الرأس جعلته يفقد القدرة على النطق، إضافة إلى إصابة الجزء الأسفل من جسمه بالشلل، وقد تم نقل الشاب إلى مستشفى صبيا بعد الحادث، ومن ثم تم نقله إلى مستشفى الملك فهد المركزي في جازان، ليمكث هناك عامًا كاملًا، ثم تمت إعادته إلى مستشفى صبيا.
ورغم كل الجهود التي تم بذلها للتوصل إلى أهله إلى أنّ الأمر كان مستحيلًا نظير عدم قدرته على الكلام، ولعدم وجود أوراق نظامية تثبت هويته. وبعد أن تم إحضار عدد من أفراد الجالية الإثيوبية للتعرف عليه، إضافة إلى نشر صوره عبر ألـ What App تم التوصل لأهله الذين انتابتهم مشاعر الفرح والسعادة بعودته بعد أن كانوا قد فقدوا الأمل. بحسب عكاظ
تجدر الإشارة إلى أنّ برنامج التراسل ألـ What Appبات يستخدم بكثرة في البحث عن المفقودين، وذلك لسرعة تناقل الرسالة في وقت قصير، ووصولها إلى عدد كبير من الناس وفي مختلف أنحاء العالم، مما قد يساعد بصورة كبيرة على إيجاد المفقود أو إعطاء أي معلومات تتعلق به.