لا يخفى على أحد ما للمملكة من دور بارز ومهم على جميع دول العالم، وذلك من خلال ما تقدمه من مساعدات وتوصيات تضمن المصلحة للجميع. لذا ومن هذا المنطلق وقع اختيار موقع "ذا أمريكان إنترست" على المملكة لتكون من ضمن القوى السبع العظمى التي يتوقع أن يكون لها تأثير واضح على مجريات الأحداث العالمية خلال عام 2015. وبذلك تكون المملكة هي الدولة العربية الوحيدة التي تم إدراجها في المجموعة، والتي ضمت كلًّا من: أمريكا، وألمانيا، والصين، واليابان، وروسيا، والهند.
أما السبب الذي تم على أساسه اختيار المملكة ضمن هذه القائمة فيعود إلى ما تملكه من قدرة على السيطرة على مجريات الأمور بداخلها، وما لها من أثر ملحوظ على العالم وعلى الدول المحيطة بها، ونظير الدور المحوري الذي لعبته خلال عامي 2013 و2014 ومن المتوقع أن يستمر أيضًا خلال عام 2015.
ولعل قرار المملكة في عام 2014 كان الأقوى على الإطلاق، حيث أدى قرارها برفض فكرة خفض إنتاجها من النفط في قلب السياسية الدولية، كما قامت في ذات العام بلعب أدوار مهمة على الصعيدين الإقليمي والمحلي، وأيضًا استطاعت المملكة في ذات العام من إذهال العالم أجمع عندما تمكنت من إقناع صقور الأوبك بالموافقة على اقتراحها بالتضحية بعائدات البترول الضخمة من أجل الحفاظ على حصة المنظمة في السوق العالمية. بحسب عاجل
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة كانت لها يد بيضاء على جميع الدول التي تعرضت لأزمات سياسية خلال الأعوام الأربعة الماضية، كما أنها كانت تسعى لنشر السلام في العالم أجمع، وحاولت إزالة إي خلافات بين الدول العربية عامة والخليجية خاصة.
أما السبب الذي تم على أساسه اختيار المملكة ضمن هذه القائمة فيعود إلى ما تملكه من قدرة على السيطرة على مجريات الأمور بداخلها، وما لها من أثر ملحوظ على العالم وعلى الدول المحيطة بها، ونظير الدور المحوري الذي لعبته خلال عامي 2013 و2014 ومن المتوقع أن يستمر أيضًا خلال عام 2015.
ولعل قرار المملكة في عام 2014 كان الأقوى على الإطلاق، حيث أدى قرارها برفض فكرة خفض إنتاجها من النفط في قلب السياسية الدولية، كما قامت في ذات العام بلعب أدوار مهمة على الصعيدين الإقليمي والمحلي، وأيضًا استطاعت المملكة في ذات العام من إذهال العالم أجمع عندما تمكنت من إقناع صقور الأوبك بالموافقة على اقتراحها بالتضحية بعائدات البترول الضخمة من أجل الحفاظ على حصة المنظمة في السوق العالمية. بحسب عاجل
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة كانت لها يد بيضاء على جميع الدول التي تعرضت لأزمات سياسية خلال الأعوام الأربعة الماضية، كما أنها كانت تسعى لنشر السلام في العالم أجمع، وحاولت إزالة إي خلافات بين الدول العربية عامة والخليجية خاصة.