شهد عام 2014 أحداثاً متتالية في جميع مناطق العالم، وتصدر مرض "إيبولا" وانتشاره وحصده الآلاف من الوفيات رأس قائمة أخطر الأمراض التي مر بها العالم.
حيث أفادت حصيلة لمنظمة الصحة العالمية نشرت حديثاً بأن 8153 شخصاً على الأقل قضوا بسبب إصابتهم بفيروس "إيبولا" في غرب إفريقيا من إجمالي 20656 إصابة سجلت في الدول الثلاث الأكثر انتشاراً للفيروس، كما سجلت 15 حالة وفاة إضافية في الدول الأخرى، 6 في مالي، وواحدة في الولايات المتحدة، و8 في نيجيريا في حصيلة لم تتغير منذ أسابيع عدة، واعتبرت سيراليون أكثر الدول إصابة مع مجموع 9772 إصابة مسجلة في الثالث من يناير و2915 وفاة، ثم ليبيريا التي كانت لفترة طويلة الدولة الأكثر إصابة بالفيروس، ولكنها شهدت تباطؤاً في انتشاره بـ8115 إصابة مع 3471 وفاة في 31 ديسمبر، من بعدهما تأتي غينيا، حيث انطلق الوباء بها قبل عام، وحصد 2769 إصابة مع 1767 وفاة في الثالث من يناير.
كما ذكرت منظمة الصحة العالمية أن عدد المصابين بفيروس "إيبولا" في الدول الثلاث، وهي: سيراليون، وليبيريا، وغينيا، الأكثر تضرراً من الوباء، تجاوز 20 ألفاً، وأن عدد من لاقوا حتفهم نتيجة الإصابة بالمرض زاد على 7842 شخصاً حتى الآن، وذكرت المنظمة في بيان لها أن الأعداد التراكمية بلغت 20081، وأكثر من ثلث الحالات المؤكدة معملياً سجلت في سيراليون التي أصبحت أكثر الدول تضرراً في أسوأ تفشٍ للمرض على مدى التاريخ.
حيث أفادت حصيلة لمنظمة الصحة العالمية نشرت حديثاً بأن 8153 شخصاً على الأقل قضوا بسبب إصابتهم بفيروس "إيبولا" في غرب إفريقيا من إجمالي 20656 إصابة سجلت في الدول الثلاث الأكثر انتشاراً للفيروس، كما سجلت 15 حالة وفاة إضافية في الدول الأخرى، 6 في مالي، وواحدة في الولايات المتحدة، و8 في نيجيريا في حصيلة لم تتغير منذ أسابيع عدة، واعتبرت سيراليون أكثر الدول إصابة مع مجموع 9772 إصابة مسجلة في الثالث من يناير و2915 وفاة، ثم ليبيريا التي كانت لفترة طويلة الدولة الأكثر إصابة بالفيروس، ولكنها شهدت تباطؤاً في انتشاره بـ8115 إصابة مع 3471 وفاة في 31 ديسمبر، من بعدهما تأتي غينيا، حيث انطلق الوباء بها قبل عام، وحصد 2769 إصابة مع 1767 وفاة في الثالث من يناير.
كما ذكرت منظمة الصحة العالمية أن عدد المصابين بفيروس "إيبولا" في الدول الثلاث، وهي: سيراليون، وليبيريا، وغينيا، الأكثر تضرراً من الوباء، تجاوز 20 ألفاً، وأن عدد من لاقوا حتفهم نتيجة الإصابة بالمرض زاد على 7842 شخصاً حتى الآن، وذكرت المنظمة في بيان لها أن الأعداد التراكمية بلغت 20081، وأكثر من ثلث الحالات المؤكدة معملياً سجلت في سيراليون التي أصبحت أكثر الدول تضرراً في أسوأ تفشٍ للمرض على مدى التاريخ.