تسعى المملكة جاهدة لتقليل نسبة الأمية، وذلك من خلال الخطط الشاملة التي وضعتها لتعليم الكبار، وتزامناً مع مناسبة الاحتفاء باليوم العربي لمحو الأمية، والذي يصادف اليوم الخميس الموافق 8 يناير 2015 تشارك التربية بتفعيل هذه المناسبة، والتأكيد على أهمية هذا اليوم.
حيث أوضحت فوزية الصقر المدير العام للإدارة العامة لتعليم الكبار "بنات" أن وزارة التربية والتعليم عملت على رسم السياسات ووضع الخطط الشاملة لمحو الأمية وتعليم الكبار تماشياً مع التطورات التي تشهدها المملكة في كافة المجالات، مؤكدة أن وزارة التربية والتعليم حرصت على أن تكون تلك الخطط مواكبة لعصر التقنية وتدفق المعلومات الذي نعيشه اليوم.
وتشارك التربية بتفعيل دورها من خلال تقديم برامج ومناشط متنوعة، واستعراض ما وصلت إليه المملكة من إنجاز في تقليص نسبة الأمية، وتعدد برامج تعليم الكبار وتنوعها لتفي بحاجات المستهدفين من جميع فئات المجتمع، إضافة إلى التأكيد على أهمية المشاركة المجتمعية في إنجاح برامج تعليم الكبار .
وكشفت الصقر عن ارتفاع نسبة الأمية بين النساء عنها بين الرجال، وساهم ذلك في الإسراع بخفض نسبة الأمية في المملكة بين النساء إلى 8063% عام 2013، والتي تعد محصلة لجهود متواصلة لمواجهة أمية المرأة من خلال برامج متنوعة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية وكمية في تعليم الكبار وتحقق التنمية المستدامة للمرأة بما يؤهلها لتأدية دورها الحيوي في الأسرة والمجتمع.
حيث أوضحت فوزية الصقر المدير العام للإدارة العامة لتعليم الكبار "بنات" أن وزارة التربية والتعليم عملت على رسم السياسات ووضع الخطط الشاملة لمحو الأمية وتعليم الكبار تماشياً مع التطورات التي تشهدها المملكة في كافة المجالات، مؤكدة أن وزارة التربية والتعليم حرصت على أن تكون تلك الخطط مواكبة لعصر التقنية وتدفق المعلومات الذي نعيشه اليوم.
وتشارك التربية بتفعيل دورها من خلال تقديم برامج ومناشط متنوعة، واستعراض ما وصلت إليه المملكة من إنجاز في تقليص نسبة الأمية، وتعدد برامج تعليم الكبار وتنوعها لتفي بحاجات المستهدفين من جميع فئات المجتمع، إضافة إلى التأكيد على أهمية المشاركة المجتمعية في إنجاح برامج تعليم الكبار .
وكشفت الصقر عن ارتفاع نسبة الأمية بين النساء عنها بين الرجال، وساهم ذلك في الإسراع بخفض نسبة الأمية في المملكة بين النساء إلى 8063% عام 2013، والتي تعد محصلة لجهود متواصلة لمواجهة أمية المرأة من خلال برامج متنوعة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية وكمية في تعليم الكبار وتحقق التنمية المستدامة للمرأة بما يؤهلها لتأدية دورها الحيوي في الأسرة والمجتمع.