أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب القائمة الطويلة لعناوين الكتب المرشحة الخاصة بفرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى لدورتها التاسعة، وذلك بعد انتهاء جلسات لجنة القراءة والفرز التي نظرت في الترشيحات وأحالتها إلى لجان التحكيم المتخصِّصة التي بدأت أعمالها لانتقاء الفائزين.
ويشمل فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى جميع المؤلَّفات الصادرة باللغات الأخرى عن الحضارة العربية وثقافتها بما فيها العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب بمختلف حقولها ومراحل تطوُّرها عبر التاريخ. وقد بلغ عدد الترشيحات الكلي هذا العام بعد استبعاد ما لم تستوف الشروط العامة عشرة أعمال في المجمل، توزّعت بواقع ثلاثة عناوين باللغة الاسبانية وستة عناوين باللغة الانجليزية وعنوان واحد باللغة اليابانية.
وقد اشتملت الترشيحات باللغة الإسبانية على كتاب "قراءة الحمراء" للمؤلف خوسي ميغيل بويرتا فيلتشيث من منشورات تحرير قصر الحمراء وجينيرال لايف ، 2011، وكتاب " المترجمون من العربية في الدولة الاسبانية: منذ الحماية وحتى أيامنا هذه" من تأليف أرياس توريس و فرياس غارثيا ومن منشورات بيللا تيرّا 2012، وكتاب " نظريات عن الحب في الثقافة العربية في القرون الوسطى" للمؤلف إميليو تورنيرو ومنشورات دار سيرويلا 2014.
أما الترشيحات باللغة الإنجليزية فضمّت ستة عناوين هي : كتاب "قراءة داروين في الفكر العربي 1860- 1950 " للمؤلفة مروى الشاكري ومنشورات مطبعة جامعة شيكاغو 2013 وكتاب "الآخر (الأوروبي) في الأدب والثقافة العربية في العصور الوسطى" للمؤلف نزار هرمز ومن منشورات بيلغراف ماكميلان نيويورك 2012. وكتاب "النهضة العربية وعملية تكوين الحركة الفكرية والانسانية" للمؤلف عبدالرزاق باتيل ومن منشورات مطبعة جامعة ادنبره 2013، و كتاب "الجاحظ: في مديح الكتب" من تأليف البروفيسور مونتغمري جيمز ومن منشورات جامعة إدنبره 2013. وكتاب "المخطوطة الكونية: الهندسة المقدسة و فن الخط العربي" من تأليف أحمد مصطفى وستيفان سبيرل ومن منشورات اينير تراديشينز 2014. وكتاب "الأديان القديمة، و السياسة الحديثة: الحالة الإسلامية في منظور مقارن" للمؤلف مايكل كوك، جامعة برنستون 2014.
وقد تمثّلت المشاركة اليابانية بعنوان واحد هو كتاب "أثر الليلة العربية على الثقافة اليابانية" من تأليف سوجيتا هايديياكي ومنشورات إيوانامي شوتن 2012.
وستخضع الأعمال المرشّحة في هذه القائمة إلى تقييم لجان التحكيم التي شكَّلتها الجائزة، وتضمّ نخبة من المتخصِّصين في حقل الثقافة العربية بكافة اللغات المتقدّمة في هذه الدورة لاختيار الأعمال المرشَّحة في قائمة قصيرة سوف تعلن لاحقاً. يذكر أن الإعلان عن القوائم الطويلة أو القصيرة لا يعني عدم إمكانية حجب الجائزة في أي فرع من فروعها حتى ولو أعلنت، خصوصاً وأن الإعلان عن القوائم الطويلة والقصيرة جاء بهدف بيان مراحل التحكيم في الجائزة التي تبدأ من لجان القراءة والفرز الأولى، ثم تنتقل إلى لجان التحكيم، ومن ثم تذهب إلى الهيئة العلمية، وتنتهي عند مجلس الأمناء. ومن المقرر أن تعلن القوائم الخاصَّة ببقية الفروع قريباً.
وتجري الآن أعمال لجان التحكيم لتقييم المشاركات المعلن عنها في هذه القائمة وفي بقية قوائم الفروع الأخرى، وستجتمع الهيئة العلمية في بداية شهر فبراير القادم لمراجعة تقارير المحكِّمين تمهيداً لعرضها على مجلس أمناء الجائزة، لاعتماد الأسماء المرشَّحة للفوز في هذا الفرع وفي بقية فروع الجائزة التسعة التي تصل قيمتها الإجمالية لسبعة ملايين درهم إمارتي. وستختتم أعمال الدورة التاسعة للجائزة بالإعلان عن أسماء الفائزين في شهر إبريل القادم.
ويشمل فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى جميع المؤلَّفات الصادرة باللغات الأخرى عن الحضارة العربية وثقافتها بما فيها العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب بمختلف حقولها ومراحل تطوُّرها عبر التاريخ. وقد بلغ عدد الترشيحات الكلي هذا العام بعد استبعاد ما لم تستوف الشروط العامة عشرة أعمال في المجمل، توزّعت بواقع ثلاثة عناوين باللغة الاسبانية وستة عناوين باللغة الانجليزية وعنوان واحد باللغة اليابانية.
وقد اشتملت الترشيحات باللغة الإسبانية على كتاب "قراءة الحمراء" للمؤلف خوسي ميغيل بويرتا فيلتشيث من منشورات تحرير قصر الحمراء وجينيرال لايف ، 2011، وكتاب " المترجمون من العربية في الدولة الاسبانية: منذ الحماية وحتى أيامنا هذه" من تأليف أرياس توريس و فرياس غارثيا ومن منشورات بيللا تيرّا 2012، وكتاب " نظريات عن الحب في الثقافة العربية في القرون الوسطى" للمؤلف إميليو تورنيرو ومنشورات دار سيرويلا 2014.
أما الترشيحات باللغة الإنجليزية فضمّت ستة عناوين هي : كتاب "قراءة داروين في الفكر العربي 1860- 1950 " للمؤلفة مروى الشاكري ومنشورات مطبعة جامعة شيكاغو 2013 وكتاب "الآخر (الأوروبي) في الأدب والثقافة العربية في العصور الوسطى" للمؤلف نزار هرمز ومن منشورات بيلغراف ماكميلان نيويورك 2012. وكتاب "النهضة العربية وعملية تكوين الحركة الفكرية والانسانية" للمؤلف عبدالرزاق باتيل ومن منشورات مطبعة جامعة ادنبره 2013، و كتاب "الجاحظ: في مديح الكتب" من تأليف البروفيسور مونتغمري جيمز ومن منشورات جامعة إدنبره 2013. وكتاب "المخطوطة الكونية: الهندسة المقدسة و فن الخط العربي" من تأليف أحمد مصطفى وستيفان سبيرل ومن منشورات اينير تراديشينز 2014. وكتاب "الأديان القديمة، و السياسة الحديثة: الحالة الإسلامية في منظور مقارن" للمؤلف مايكل كوك، جامعة برنستون 2014.
وقد تمثّلت المشاركة اليابانية بعنوان واحد هو كتاب "أثر الليلة العربية على الثقافة اليابانية" من تأليف سوجيتا هايديياكي ومنشورات إيوانامي شوتن 2012.
وستخضع الأعمال المرشّحة في هذه القائمة إلى تقييم لجان التحكيم التي شكَّلتها الجائزة، وتضمّ نخبة من المتخصِّصين في حقل الثقافة العربية بكافة اللغات المتقدّمة في هذه الدورة لاختيار الأعمال المرشَّحة في قائمة قصيرة سوف تعلن لاحقاً. يذكر أن الإعلان عن القوائم الطويلة أو القصيرة لا يعني عدم إمكانية حجب الجائزة في أي فرع من فروعها حتى ولو أعلنت، خصوصاً وأن الإعلان عن القوائم الطويلة والقصيرة جاء بهدف بيان مراحل التحكيم في الجائزة التي تبدأ من لجان القراءة والفرز الأولى، ثم تنتقل إلى لجان التحكيم، ومن ثم تذهب إلى الهيئة العلمية، وتنتهي عند مجلس الأمناء. ومن المقرر أن تعلن القوائم الخاصَّة ببقية الفروع قريباً.
وتجري الآن أعمال لجان التحكيم لتقييم المشاركات المعلن عنها في هذه القائمة وفي بقية قوائم الفروع الأخرى، وستجتمع الهيئة العلمية في بداية شهر فبراير القادم لمراجعة تقارير المحكِّمين تمهيداً لعرضها على مجلس أمناء الجائزة، لاعتماد الأسماء المرشَّحة للفوز في هذا الفرع وفي بقية فروع الجائزة التسعة التي تصل قيمتها الإجمالية لسبعة ملايين درهم إمارتي. وستختتم أعمال الدورة التاسعة للجائزة بالإعلان عن أسماء الفائزين في شهر إبريل القادم.