تشهد المملكة العربية السعودية تطوراً هائلاً ومميزاً في حصد مجهودها ورعايتها لأبنائها الشباب، وقد عملت جاهدة طوال سنوات عدة على توفير جميع السبل لتطويرهم وتشجيعهم على التقدم في جميع المجالات العلمية المختلفة، مما نتج عنه ظهور الشباب المبتكرين.
في إطار ذلك، استطاعت الطالبة الجامعية في كلية الآداب آلاء إبراهيم بوسحة "19 عاماً" اختراع جهاز الإنعاش القلبي الرئوي التلقائي، وحصدت المركز الثالث والميدالية البرونزية ودبلوم من الصناعة التايوانية للاختراع والإبداع في معرض كيوي بكوريا الجنوبية، ويعمل الجهاز على تحسس نبضات القلب، فيقيس سرعتها، ثم يقوم بتنظيمها بشكل قياسي وتلقائي، كما أن هذا الجهاز مزود بكمامة أكسجين بكمية مُقاسة مِن قِبَل أطباء متخصصين، فيقوم بدعم المصاب بالهواء كي يساعده على التنفس فيستعيد نبضه بشكل صحيح، وإذا كانت النسبة 50% فيساعده ليصل إلى المستشفى بإذن الله، وفقاً لصحيفة "اليوم".
كما تمكن الطالب بالصف الثالث الثانوي محمد عواض الرشيدي "17 عاماً" من تحقيق ابتكار جديد، وهو سرير أطفال مزوّد بجهاز استشعار صوتي وهزاز حركي، وشارك به في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي، ويقوم الجهاز في حالة بكاء الطفل بهز السرير بشكل تلقائي، ويمكن ذلك الاختراع الأم من مراقبة طفلها عن طريق الكاميرا المرفقة بالجهاز والمتصلة ببرنامج موجود في جهاز الجوال، فيساعدها ذلك على التحدث لطفلها حتى تصل إليه، كما أن جهاز مراقبة الطفل يقوم بالاتصال بالأم في حالة بكاء الطفل ويعاود الاتصال بها إن لم تنتبه لتحضر، والسرير مزوّد بمفتاح للتحكم بمدى قرب وبُعد الصوت، ومفتاح آخر للتحكم بقوة الاهتزاز، حيث يتحكم في قوة الاهتزاز حسب وزن الطفل، كما يتميز بوجود مفتاح لتحديد مدة الاهتزاز وبحد أقصى 10 دقائق.
في إطار ذلك، استطاعت الطالبة الجامعية في كلية الآداب آلاء إبراهيم بوسحة "19 عاماً" اختراع جهاز الإنعاش القلبي الرئوي التلقائي، وحصدت المركز الثالث والميدالية البرونزية ودبلوم من الصناعة التايوانية للاختراع والإبداع في معرض كيوي بكوريا الجنوبية، ويعمل الجهاز على تحسس نبضات القلب، فيقيس سرعتها، ثم يقوم بتنظيمها بشكل قياسي وتلقائي، كما أن هذا الجهاز مزود بكمامة أكسجين بكمية مُقاسة مِن قِبَل أطباء متخصصين، فيقوم بدعم المصاب بالهواء كي يساعده على التنفس فيستعيد نبضه بشكل صحيح، وإذا كانت النسبة 50% فيساعده ليصل إلى المستشفى بإذن الله، وفقاً لصحيفة "اليوم".
كما تمكن الطالب بالصف الثالث الثانوي محمد عواض الرشيدي "17 عاماً" من تحقيق ابتكار جديد، وهو سرير أطفال مزوّد بجهاز استشعار صوتي وهزاز حركي، وشارك به في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي، ويقوم الجهاز في حالة بكاء الطفل بهز السرير بشكل تلقائي، ويمكن ذلك الاختراع الأم من مراقبة طفلها عن طريق الكاميرا المرفقة بالجهاز والمتصلة ببرنامج موجود في جهاز الجوال، فيساعدها ذلك على التحدث لطفلها حتى تصل إليه، كما أن جهاز مراقبة الطفل يقوم بالاتصال بالأم في حالة بكاء الطفل ويعاود الاتصال بها إن لم تنتبه لتحضر، والسرير مزوّد بمفتاح للتحكم بمدى قرب وبُعد الصوت، ومفتاح آخر للتحكم بقوة الاهتزاز، حيث يتحكم في قوة الاهتزاز حسب وزن الطفل، كما يتميز بوجود مفتاح لتحديد مدة الاهتزاز وبحد أقصى 10 دقائق.