أثارت فتوى تحريم «صناعة رجل الثلج» للشيخ محمد المنجد غضب واستنكار نشطاء موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، وانشأوا وسماً يحمل اسم (#تحريم_رجل _الثلج)، تزامناً مع العاصفة الثلجيَّة التي تجتاح المناطق الشماليَّة في المملكة، بعد تداول صور على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيها السعوديون يلعبون مع أولادهم في الثلج، فيما صنع عدد منهم رجل الثلج والتقط الصور معه.
وقد شهد الوسم تفاعلاً كبيراً بين المغردين ما بين مؤيد ومعارض للفتوى، كما حوى الوسم العديد من التعليقات على الصور المتداولة.
فيما علق بعض المغردين مستنكرين الفتوى التي تنص على تحريم صناعة رجل الثلج، وأنَّه لا يتعدى كومة ثلج بغرض اللهو واللعب وليس صنماً يعبد كما يحكم عليه، وعبر بعضهم بقولهم إنَّ من أبرز مساوئ الفتاوى غير الشرعيَّة محاولة قتل الفرح في نفوس الناس.
يذكر أنَّه نشر في موقع (الإسلام سؤال وجواب)، الذي يشرف عليه الداعية، وفي إجابة على سؤال أحد قراء الموقع، أنَّه لا يجوز صناعة تمثال من الثلج ولو على سبيل المرح واللعب، والله جعل للناس سعة في صناعة ما يشاؤون، مما لا روح فيه، كالأشجار والسفن والثمار والبنايات ونحوها.
وأكد المنجد، أنَّ تمثال الثلج الذي يكون مشتملاً على تفاصيل الوجه، فقد ذهب جمهور أهل العلم إلى تحريمه لعموم النهي الوارد عن صناعة التماثيل، وكذلك القول فيما صُنع من العجين والحلوى ونحو ذلك.
وقد شهد الوسم تفاعلاً كبيراً بين المغردين ما بين مؤيد ومعارض للفتوى، كما حوى الوسم العديد من التعليقات على الصور المتداولة.
فيما علق بعض المغردين مستنكرين الفتوى التي تنص على تحريم صناعة رجل الثلج، وأنَّه لا يتعدى كومة ثلج بغرض اللهو واللعب وليس صنماً يعبد كما يحكم عليه، وعبر بعضهم بقولهم إنَّ من أبرز مساوئ الفتاوى غير الشرعيَّة محاولة قتل الفرح في نفوس الناس.
يذكر أنَّه نشر في موقع (الإسلام سؤال وجواب)، الذي يشرف عليه الداعية، وفي إجابة على سؤال أحد قراء الموقع، أنَّه لا يجوز صناعة تمثال من الثلج ولو على سبيل المرح واللعب، والله جعل للناس سعة في صناعة ما يشاؤون، مما لا روح فيه، كالأشجار والسفن والثمار والبنايات ونحوها.
وأكد المنجد، أنَّ تمثال الثلج الذي يكون مشتملاً على تفاصيل الوجه، فقد ذهب جمهور أهل العلم إلى تحريمه لعموم النهي الوارد عن صناعة التماثيل، وكذلك القول فيما صُنع من العجين والحلوى ونحو ذلك.