تمكنت جامعات المملكة العربية السعودية من احتلال المراتب الأولى وبجدارة في قائمة تصنيف جديد للجامعات العربية بعنوان "أفضل الجامعات في العالم العربي لعام 2015"، حيث أعلن موقع مجلة أخبار الولايات المتحدة والتقرير العالمي "يو إس نيوز إندورلدريبورت"، وهي المجلة المعتمدة في تصنيف الجامعات الأمريكية منذ عام 1983م تحت مسمى "الجامعات الأفضل- Best Colleges"، عن إنشاء التصنيف الجديد للجامعات العربية، ذاكراً أن ثلاث جامعات في المملكة العربية السعودية حصدت المراتب الثلاث الأولى من بين 91 جامعة عربية، وهي: جامعة الملك سعود، جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية.
وأوضح موقع "يو إس نيوز" أن الهدف من التصنيف الموضوع هو تقديم معلومات معيارية للطلاب وأولياء الأمور وصناع القرار ليتمكنوا من الحصول على معلومات دقيقة عن التعليم العالي في المنطقة العربية بشكل عام وتحديد المجال العلمي الذي تتميز به الجامعات، وهي معلومات لم تكن من قبل متاحة لهم، وأن مثل هذه المعلومات المتاحة الآن عن المنطقة العربية تشبه تلك المتوفرة عن الجامعات الأمريكية منذ 30 عاماً وحتى اليوم.
كما ضم التصنيف بالإضافة للجامعات الثلاث الأولى 10 جامعات سعودية أخرى، وهي: جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المرتبة الثامنة، جامعة الملك خالد في المرتبة 27، جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية في المرتبة 36، تلتها في المرتبة 37 جامعة الطائف، ثم جامعة الملك فيصل بالأحساء في المرتبة 41، وحصدت جامعة طيبة المرتبة 48، وحصلت القصيم على المرتبة 63، وفي المرتبة 65 جامعة أم القرى، وجازان في المرتبة 71، والدمام في المرتبة 79، وفقاً لـ"عكاظ".
وشمل التقرير 16 دولة انطبقت على جامعاتها معايير التقييم الذي تم وضعه بناء على تسعة معايير تركز على الأداء البحثي للجامعات وأعضاء هيئة التدريس فيها، واعتمد التصنيف على بيانات قياسية حصلت عليها من خلال برنامج "سكوبس" الذي قام به معهد "إلسييفير" للدراسات البحثية بالولايات المتحدة الأمريكية.
وجاء في مقدمة التصنيف أن الجامعات السعودية تصدرت المراتب الثلاث الأولى، واحتلت المرتبة الأولى والثانية والثالثة، وأن عدد الطلاب الجامعيين يبلغ مليون طالب وطالبة، كما أوضح التحليل الذي قدمه الموقع عن الجامعات العربية المشمولة بالتصنيف أن مصر تصدرت عدد الجامعات المدرجة في التقييم بـ 21 جامعة، بينما جاءت الجزائر والمملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية من حيث عدد الجامعات المدرجة في التقييم بـ13 جامعة لكل منهما.
وأوضح موقع "يو إس نيوز" أن الهدف من التصنيف الموضوع هو تقديم معلومات معيارية للطلاب وأولياء الأمور وصناع القرار ليتمكنوا من الحصول على معلومات دقيقة عن التعليم العالي في المنطقة العربية بشكل عام وتحديد المجال العلمي الذي تتميز به الجامعات، وهي معلومات لم تكن من قبل متاحة لهم، وأن مثل هذه المعلومات المتاحة الآن عن المنطقة العربية تشبه تلك المتوفرة عن الجامعات الأمريكية منذ 30 عاماً وحتى اليوم.
كما ضم التصنيف بالإضافة للجامعات الثلاث الأولى 10 جامعات سعودية أخرى، وهي: جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المرتبة الثامنة، جامعة الملك خالد في المرتبة 27، جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية في المرتبة 36، تلتها في المرتبة 37 جامعة الطائف، ثم جامعة الملك فيصل بالأحساء في المرتبة 41، وحصدت جامعة طيبة المرتبة 48، وحصلت القصيم على المرتبة 63، وفي المرتبة 65 جامعة أم القرى، وجازان في المرتبة 71، والدمام في المرتبة 79، وفقاً لـ"عكاظ".
وشمل التقرير 16 دولة انطبقت على جامعاتها معايير التقييم الذي تم وضعه بناء على تسعة معايير تركز على الأداء البحثي للجامعات وأعضاء هيئة التدريس فيها، واعتمد التصنيف على بيانات قياسية حصلت عليها من خلال برنامج "سكوبس" الذي قام به معهد "إلسييفير" للدراسات البحثية بالولايات المتحدة الأمريكية.
وجاء في مقدمة التصنيف أن الجامعات السعودية تصدرت المراتب الثلاث الأولى، واحتلت المرتبة الأولى والثانية والثالثة، وأن عدد الطلاب الجامعيين يبلغ مليون طالب وطالبة، كما أوضح التحليل الذي قدمه الموقع عن الجامعات العربية المشمولة بالتصنيف أن مصر تصدرت عدد الجامعات المدرجة في التقييم بـ 21 جامعة، بينما جاءت الجزائر والمملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية من حيث عدد الجامعات المدرجة في التقييم بـ13 جامعة لكل منهما.