تنطلق الدورة الثالثة عشر من بطولة فزاع للرماية المفتوحة للجنسين بالبندقية السكتون يوم الأربعاء 21 يناير 2015 برعاية الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، والتي ينظمها ويشرف عليها مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث. وستقام البطولة في ميدان فزاع للرماية بالروية التابع لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في ميادين شرطة دبي.
وستقام التدريبات قبيل البطولة لمدة ثلاثة أيام اعتباراً من 18 يناير وحتى 20 يناير وباب التسجيل للتدريب مفتوح لجميع المواطنين والمقيمين والخليجيين استعداداً للمنافسات، ويوفر مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث كافة التجهيزات اللازمة بموقع البطولة لتدريب المشاركين في جميع الفئات مع توفير المدربين المتخصصين لهم لخوض منافسات بطولة فزاع للرماية المفتوحة للجنسين بالبندقية السكتون.
وقالت سعاد إبراهيم درويش، مدير إدارة بطولات فزاع بمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث: "بدعم من الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، ستنطلق بطولة الرماية المفتوحة للجنسين لتشرك كافة شرائح المجتمع وتعزز من كونها واحدة من أهم البطولات التراثية التي حرصنا على تطويرها وتحديثها بتقنيات العصر من حيث جودة التنظيم ومستوى الأداء."
وأضافت: "شهدت البطولة تطوراً ملحوظاً من عامٍ لآخر وانطلاقاً من دورنا في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في صون التراث اللامادي وتعزيز الهوية الوطنية، نسعى دائماً لتطوير أدائنا التنظيمي في البطولة لإنجاحها والوصول بها لمستويات غير مسبوقة، حيث بدأت البطولة بفئة واحدة وهي الرجال، إلا أننا حرصنا على الحفاظ على الجانب التراثي لهذه الرياضة من خلال البندقية السكتون وإرساء العدالة بين المتسابقين عبر إضافة فئات جديدة لمنافسات نزيهة ووفقاً لإمكانات كل فئة عمرية حتى غدت البطولة تحتل مكانتها الإقليمية والعالمية على حد سواء."
من جانبه، عبر العميد/ محمد عبيد بن عابد المهيري، رئيس اللجنة المنظمة لبطولة فزاع للرماية المفتوحة للجنسين بالبندقية السكتون، عن سعادته بإطلاق الدورة الثالثة عشر من البطولة موجهاً الشكر للشيخ حمدان بن محمد، ولي عهد دبي، لدعمه للموروث الحضاري والثقافي وإقامة بطولات "فزاع" التراثية التي باتت تلقى صدى عالمياً وتستقطب مشاركين جدد كل عام من مختلف أنحاء العالم.
وقال المهيري: "تتميز بطولة فزاع للرماية المفتوحة للجنسين بالسكتون أنها تجمع كافة أفراد الأسرة للمشاركة بها، الآباء والأجداد والأحفاد يشاركون جنباً إلى جنب كلٍ في فئته في البطولة، وهذه ميزة فريدة قد لا نجدها في أي من البطولات حول العالم. حيث يبدأ سن المشاركة في فئة الناشئين والناشئات لكل من تجاوز 16 عاماً (مواليد 1998) وتبدأ فئة كبار السن لكل من تجاوز 54 عاماً (مواليد 1955)".
وأضاف المهيري: "تتميز البندقية التراثية السكتون بأنه يمكن للمبتدئ تعلم الرماية عليها ثم التحول لاستخدام أي سلاح آخر، فهي أفضل البنادق للمبتدئين والمتعلمين لفنون الرماية. ويرجع اختيارنا لبندقية السكتون لهذه البطولة نظراً لتاريخها الطويل في الإمارات العربية والمنطقة، حيث استخدمها الآباء والأجداد في عمليات الصيد وكانت أكثر الأسلحة تداولاً، ومن ثم لم نجري أية تعديلات أو إضافات للبندقية للحفاظ على الجانب التراثي للرياضة."
وأوضح العميد المهيري أن عدد المشاركين في البطولة في العام الماضي بلغ ألف مشارك ومشاركة في جميع الفئات، وتوقع أن تشهد بطولة هذا العام زيادة في المشاركات الوطنية والخليجية والدولية.
وستستمر البطولة الرئيسة على مدى يومين، 21-22 يناير 2015، كما ستقام منافسات فئتي الرجال والناشئين يوم 22 يناير، تليها منافسات الناشئين، الناشئات، إسقاط الصحون والنساء يوم 23 يناير 2015، وتختتم البطولة منافساتها يوم 24 يناير بمسابقتي الرماية بالسكتون وإسقاط الصحون ثم المسابقة الختامية.
وستقام التدريبات قبيل البطولة لمدة ثلاثة أيام اعتباراً من 18 يناير وحتى 20 يناير وباب التسجيل للتدريب مفتوح لجميع المواطنين والمقيمين والخليجيين استعداداً للمنافسات، ويوفر مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث كافة التجهيزات اللازمة بموقع البطولة لتدريب المشاركين في جميع الفئات مع توفير المدربين المتخصصين لهم لخوض منافسات بطولة فزاع للرماية المفتوحة للجنسين بالبندقية السكتون.
وقالت سعاد إبراهيم درويش، مدير إدارة بطولات فزاع بمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث: "بدعم من الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، ستنطلق بطولة الرماية المفتوحة للجنسين لتشرك كافة شرائح المجتمع وتعزز من كونها واحدة من أهم البطولات التراثية التي حرصنا على تطويرها وتحديثها بتقنيات العصر من حيث جودة التنظيم ومستوى الأداء."
وأضافت: "شهدت البطولة تطوراً ملحوظاً من عامٍ لآخر وانطلاقاً من دورنا في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في صون التراث اللامادي وتعزيز الهوية الوطنية، نسعى دائماً لتطوير أدائنا التنظيمي في البطولة لإنجاحها والوصول بها لمستويات غير مسبوقة، حيث بدأت البطولة بفئة واحدة وهي الرجال، إلا أننا حرصنا على الحفاظ على الجانب التراثي لهذه الرياضة من خلال البندقية السكتون وإرساء العدالة بين المتسابقين عبر إضافة فئات جديدة لمنافسات نزيهة ووفقاً لإمكانات كل فئة عمرية حتى غدت البطولة تحتل مكانتها الإقليمية والعالمية على حد سواء."
من جانبه، عبر العميد/ محمد عبيد بن عابد المهيري، رئيس اللجنة المنظمة لبطولة فزاع للرماية المفتوحة للجنسين بالبندقية السكتون، عن سعادته بإطلاق الدورة الثالثة عشر من البطولة موجهاً الشكر للشيخ حمدان بن محمد، ولي عهد دبي، لدعمه للموروث الحضاري والثقافي وإقامة بطولات "فزاع" التراثية التي باتت تلقى صدى عالمياً وتستقطب مشاركين جدد كل عام من مختلف أنحاء العالم.
وقال المهيري: "تتميز بطولة فزاع للرماية المفتوحة للجنسين بالسكتون أنها تجمع كافة أفراد الأسرة للمشاركة بها، الآباء والأجداد والأحفاد يشاركون جنباً إلى جنب كلٍ في فئته في البطولة، وهذه ميزة فريدة قد لا نجدها في أي من البطولات حول العالم. حيث يبدأ سن المشاركة في فئة الناشئين والناشئات لكل من تجاوز 16 عاماً (مواليد 1998) وتبدأ فئة كبار السن لكل من تجاوز 54 عاماً (مواليد 1955)".
وأضاف المهيري: "تتميز البندقية التراثية السكتون بأنه يمكن للمبتدئ تعلم الرماية عليها ثم التحول لاستخدام أي سلاح آخر، فهي أفضل البنادق للمبتدئين والمتعلمين لفنون الرماية. ويرجع اختيارنا لبندقية السكتون لهذه البطولة نظراً لتاريخها الطويل في الإمارات العربية والمنطقة، حيث استخدمها الآباء والأجداد في عمليات الصيد وكانت أكثر الأسلحة تداولاً، ومن ثم لم نجري أية تعديلات أو إضافات للبندقية للحفاظ على الجانب التراثي للرياضة."
وأوضح العميد المهيري أن عدد المشاركين في البطولة في العام الماضي بلغ ألف مشارك ومشاركة في جميع الفئات، وتوقع أن تشهد بطولة هذا العام زيادة في المشاركات الوطنية والخليجية والدولية.
وستستمر البطولة الرئيسة على مدى يومين، 21-22 يناير 2015، كما ستقام منافسات فئتي الرجال والناشئين يوم 22 يناير، تليها منافسات الناشئين، الناشئات، إسقاط الصحون والنساء يوم 23 يناير 2015، وتختتم البطولة منافساتها يوم 24 يناير بمسابقتي الرماية بالسكتون وإسقاط الصحون ثم المسابقة الختامية.