وصل إلى "سيدتي نت" بيان صحفي مجهول المصدر، جاء فيه أن مهندسة الديكور هند الحناوي طليقة الممثل المصري أحمد الفيشاوي، ستقوم بمقاضاته والمطالبة بمنعه من رؤية ابنته، لأنه غير أمين عليها بحسب البيان، الذي أكد أن الفيشاوي يتعاطى المخدرات أمامها.
وجاء في البيان أن مصدراً مقرباً من العائلة أكد أن لينا الفيشاوي شاهدت والدها أحمد وهو يتعاطى المخدرات بصحبة بعض أصدقائه أكثر من مرة، ما دفع بوالدتها إلى منعها من زيارته.
وأكد أحد المقربين من هند الحناوي أنها يائسة من إصلاح علاقة أحمد الفيشاوي بابنتها، وأنها كانت تضغط على نفسها طوال الوقت وكانت تتحمل كل نفقات الطفلة بما فيها أقساط مدرستها الباهظة، كما تتكفل أيضاً بتكاليف السكن، بعد أن تقاعس الفيشاوي عن إيجاد منزل لهما.
وأضاف البيان "في سياق متصل علمنا أن تلك الأزمة ألقت بظلالها على أسرة الفيشاوي حيث تشاجر أحمد مع والدته المعتزلة سمية الألفي، لدرجة أنه دفعها بيده فسقطت على الأرض، بينما رفض فاروق الفيشاوي التدخل لأنه غير موجود أساساً".
وأنهى كاتب البيان بيانه بالقول "الجدير بالذكر أن أحمد الفيشاوي يخضع لعلاج نفسي عبر أخصائية بالطب النفسي تدعى دانا فرحان، وينشر صورها على facebook وبالطبع نحن نعرف أن المرض بيد الله لكن الفيشاوي الصغير هو من يرفض العلاج والتعافي ويصر على الإدمان وإنفاق أمواله عليه وعدم الإنفاق على ابنته".
حاولنا الاتصال بأحمد الفيشاوي إلا انه لم يرد ولم يعلق حتى الآن على البيان، الذي لم نعرف بعد ما إذا كانت المعلومات التي تضمنها صحيحة، أم أنها مجرد محاولة لتشويه سمعة الفيشاوي.
وجاء في البيان أن مصدراً مقرباً من العائلة أكد أن لينا الفيشاوي شاهدت والدها أحمد وهو يتعاطى المخدرات بصحبة بعض أصدقائه أكثر من مرة، ما دفع بوالدتها إلى منعها من زيارته.
وأكد أحد المقربين من هند الحناوي أنها يائسة من إصلاح علاقة أحمد الفيشاوي بابنتها، وأنها كانت تضغط على نفسها طوال الوقت وكانت تتحمل كل نفقات الطفلة بما فيها أقساط مدرستها الباهظة، كما تتكفل أيضاً بتكاليف السكن، بعد أن تقاعس الفيشاوي عن إيجاد منزل لهما.
وأضاف البيان "في سياق متصل علمنا أن تلك الأزمة ألقت بظلالها على أسرة الفيشاوي حيث تشاجر أحمد مع والدته المعتزلة سمية الألفي، لدرجة أنه دفعها بيده فسقطت على الأرض، بينما رفض فاروق الفيشاوي التدخل لأنه غير موجود أساساً".
وأنهى كاتب البيان بيانه بالقول "الجدير بالذكر أن أحمد الفيشاوي يخضع لعلاج نفسي عبر أخصائية بالطب النفسي تدعى دانا فرحان، وينشر صورها على facebook وبالطبع نحن نعرف أن المرض بيد الله لكن الفيشاوي الصغير هو من يرفض العلاج والتعافي ويصر على الإدمان وإنفاق أمواله عليه وعدم الإنفاق على ابنته".
حاولنا الاتصال بأحمد الفيشاوي إلا انه لم يرد ولم يعلق حتى الآن على البيان، الذي لم نعرف بعد ما إذا كانت المعلومات التي تضمنها صحيحة، أم أنها مجرد محاولة لتشويه سمعة الفيشاوي.