حققت المرأة السعوديَّة العديد من الانجازات المحليَّة والعالميَّة في كافة المجالات، خاصة في مجال سوق العمل، ويأتي ذلك نتيجة التطور الذي شهدته المملكة العربيَّة السعوديَّة في السنوات الأخيرة، وموقف القيادة الحكيمة لإعطاء المرأة السعوديَّة حقوقها التي تمكنها من خدمة وطنها على الوجه الأمثل الذي ترتضيه الشريعة الإسلاميَّة.
وبحسب «المدينة» فقد أكد الدكتور صلاح جودة الخبير الاقتصادي على أنَّ المرأة السعوديَّة أصبحت ذات ثقل اقتصادي بعد دخولها سوق العمل بمعدلات جيِّدة خلال السنوات الأخيرة، موضحاً أنَّ الفرصة متاحة أمامها للوصول إلى الإسهام بنسبة 25% في سوق العمل خلال سنوات قليلة.
وأشار جودة، إلى أنَّ نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل والتي بلغت 16% وفقاً لتقرير صندوق الأمير سلطان بن عبد العزيز لتنمية المرأة، تعد مقبولة مقارنة بما كان عليه الوضع قبل سنوات.
وتوقع الخبير الاقتصادي زيادة نسبة مشاركتها خلال عام 2015، بسبب التسهيلات الجديدة التي تقرها الجهات المعنيَّة، خاصة وزارة العمل والبلديات.
وشدَّد على أنَّ المرأة السعوديَّة تتصف بالجديَّة والمغامرة، وهي تهوى الدخول في سوق العمل بنشاط غير محدود وفكر اقتصادي يحقق لها نتائج مثمرة، استناداً إلى دراسات وأبحاث متطورة عن حاجة السوق ونوعيَّة المشروعات المربحة.
ونوه إلى أنَّ وزارة العمل السعوديَّة كانت قد أعلنت في وقت سابق عن سعيها لتوظيف أكثر من 200 ألف فتاة وسيدة خلال عامين.
وبحسب «المدينة» فقد أكد الدكتور صلاح جودة الخبير الاقتصادي على أنَّ المرأة السعوديَّة أصبحت ذات ثقل اقتصادي بعد دخولها سوق العمل بمعدلات جيِّدة خلال السنوات الأخيرة، موضحاً أنَّ الفرصة متاحة أمامها للوصول إلى الإسهام بنسبة 25% في سوق العمل خلال سنوات قليلة.
وأشار جودة، إلى أنَّ نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل والتي بلغت 16% وفقاً لتقرير صندوق الأمير سلطان بن عبد العزيز لتنمية المرأة، تعد مقبولة مقارنة بما كان عليه الوضع قبل سنوات.
وتوقع الخبير الاقتصادي زيادة نسبة مشاركتها خلال عام 2015، بسبب التسهيلات الجديدة التي تقرها الجهات المعنيَّة، خاصة وزارة العمل والبلديات.
وشدَّد على أنَّ المرأة السعوديَّة تتصف بالجديَّة والمغامرة، وهي تهوى الدخول في سوق العمل بنشاط غير محدود وفكر اقتصادي يحقق لها نتائج مثمرة، استناداً إلى دراسات وأبحاث متطورة عن حاجة السوق ونوعيَّة المشروعات المربحة.
ونوه إلى أنَّ وزارة العمل السعوديَّة كانت قد أعلنت في وقت سابق عن سعيها لتوظيف أكثر من 200 ألف فتاة وسيدة خلال عامين.