أعربت جانجاه شقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني عن استيائها من تخاذل نقابة الممثلين مع سعاد بعد موتها، وذلك تعقيباً على سؤال "سيدتي نت" حول السبب في عدم إحياء ذكرى ميلاد السندريلا أمس الاثنين.
وأضافت جانجاه قائلة " لم يكلف أحد نفسه من نقابة الممثلين أن يحيي ذكرى ميلاد سعاد، وهي التي أعطت للفن المصري الكثير في حياتها، لكن في الوقت نفسه لم أستغرب فطيلة حياتها موقف النقابة مخز مع سعاد".
وقالت جانجاه إنها بعد وفاة سعاد مباشرة اكتشفت أقنعة عديدة منها القناع الزائف الذي يرتديه القائمون على النقابة، وتذكرت أيام الوفاة عندما كذب نقيب الممثلين وقتها يوسف شعبان على الصحافيين، وقال إن النقابة أوكلت محامياً خاصاً لسعاد، وهو ما لم يحدث كما كذب وقال إنّ الحكومة أنفقت مليون جنيه في علاج سعاد وهذا لم يحدث أيضاً بحسب جانجاه التي وصفت يوسف شعبان بأنه كان يعشق الاستعراض الإعلامي، وكان يكذب ليلمع صورته، موضحة أن لكل إنسان يوم وربنا يمهل ولا يهمل.
وعن علاقة السندريلا بالنقابة وهي على قيد الحياة قالت جانجاه إن سعاد رحمها الله كانت في حالها لا تطلب، ولا تأخذ من أحد أي شيء، كما أنها كانت مقلة في حضور الفعاليات الفنية.
وأضافت جانجاه أنها خصّصت جزءاً من كتابها عن سعاد حسني للحديث عن تخاذل النقابة وكذبها، موضحة أنها انتهت من كتابة جزءً كبيراً من الكتاب، لكنها تعلم جيدا أن العثور على ناشر سيكون صعباً، لأن أي ناشر سيخاف مما جانجاه من أحداث، وذكر شخصيات بعينها متورطة في مقتل سعاد مشيرة إلى أنها تفكر بنشر الكتاب خارج مصر.
يذكر أن الكتاب سيتضمن العديد من الأحداث التي شهدتها سعاد حسني منذ مرضها حتى وفاتها بالمستندات.
وأضافت جانجاه قائلة " لم يكلف أحد نفسه من نقابة الممثلين أن يحيي ذكرى ميلاد سعاد، وهي التي أعطت للفن المصري الكثير في حياتها، لكن في الوقت نفسه لم أستغرب فطيلة حياتها موقف النقابة مخز مع سعاد".
وقالت جانجاه إنها بعد وفاة سعاد مباشرة اكتشفت أقنعة عديدة منها القناع الزائف الذي يرتديه القائمون على النقابة، وتذكرت أيام الوفاة عندما كذب نقيب الممثلين وقتها يوسف شعبان على الصحافيين، وقال إن النقابة أوكلت محامياً خاصاً لسعاد، وهو ما لم يحدث كما كذب وقال إنّ الحكومة أنفقت مليون جنيه في علاج سعاد وهذا لم يحدث أيضاً بحسب جانجاه التي وصفت يوسف شعبان بأنه كان يعشق الاستعراض الإعلامي، وكان يكذب ليلمع صورته، موضحة أن لكل إنسان يوم وربنا يمهل ولا يهمل.
وعن علاقة السندريلا بالنقابة وهي على قيد الحياة قالت جانجاه إن سعاد رحمها الله كانت في حالها لا تطلب، ولا تأخذ من أحد أي شيء، كما أنها كانت مقلة في حضور الفعاليات الفنية.
وأضافت جانجاه أنها خصّصت جزءاً من كتابها عن سعاد حسني للحديث عن تخاذل النقابة وكذبها، موضحة أنها انتهت من كتابة جزءً كبيراً من الكتاب، لكنها تعلم جيدا أن العثور على ناشر سيكون صعباً، لأن أي ناشر سيخاف مما جانجاه من أحداث، وذكر شخصيات بعينها متورطة في مقتل سعاد مشيرة إلى أنها تفكر بنشر الكتاب خارج مصر.
يذكر أن الكتاب سيتضمن العديد من الأحداث التي شهدتها سعاد حسني منذ مرضها حتى وفاتها بالمستندات.