تهتم وزارة التربية والتعليم في السعودية بتقديم أفضل الطرق لتعليم طلابها وطالباتها، حيث اجتمع نائب وزير التربية والتعليم الدكتور حمد آل الشيخ أول أمس بوفد وممثلي شركة "سامسونج" بحضور المستشار والمشرف العام على المركز الوطني للمعلومات التربوية الدكتور جارالله بن صالح الغامدي مؤخراً للاطلاع على مبادرة الشركة مع المركز الوطني للمعلومات التربوية بالوزارة، والتي تقوم على تأمين فصول ذكية متنقلة مجهزة بكل وسائل التعليم الإلكتروني وكذلك مدربين، ويمكن من خلالها توفير بيئة تعليمية للمناطق النائية البعيدة.
وكان من ضمن مبادرات الشركة تأمين 2500 جهاز حاسب آلي سامسونج حديث، و2500 طابعة سامسونج حديثة تخصص للطلاب المشمولين بنظام تكافل، ومدة هذه المبادرة هي خمس سنوات .
وقد رحب الدكتور حمد آل الشيخ بالوفد وشكرهم على هذه المبادرة، مؤكداً أن الوزارة تسعى دائماً لدعم كافة المبادرات التي تهدف لدفع عملية التعليم نحو التطور والإبداع، لاسيما في مجال التقنية التي أصحبت تقود العالم نحو مجتمع المعرفة.
الجدير بالذكر، تطبق وزارة التربية والتعليم مشروع الملك عبدالله لتنمية التعليم، والذي كانت ميزانيته 80 مليار ريال، انطلاقاً من رؤيته -رحمه الله- لأهمية التعليم والتحول إلى المجتمع المعرفي ورفع مستوى التعليم وتطويره، ويركز المشروع على تهيئة الجيل القادم لدخول مجتمع المعرفة من خلال الكثير من البرامج، منها: بناء 3200 مدرسة حديثة ومتخصصة لذوي القدرات الإبداعية في مناطق المملكة.
وكان من ضمن مبادرات الشركة تأمين 2500 جهاز حاسب آلي سامسونج حديث، و2500 طابعة سامسونج حديثة تخصص للطلاب المشمولين بنظام تكافل، ومدة هذه المبادرة هي خمس سنوات .
وقد رحب الدكتور حمد آل الشيخ بالوفد وشكرهم على هذه المبادرة، مؤكداً أن الوزارة تسعى دائماً لدعم كافة المبادرات التي تهدف لدفع عملية التعليم نحو التطور والإبداع، لاسيما في مجال التقنية التي أصحبت تقود العالم نحو مجتمع المعرفة.
الجدير بالذكر، تطبق وزارة التربية والتعليم مشروع الملك عبدالله لتنمية التعليم، والذي كانت ميزانيته 80 مليار ريال، انطلاقاً من رؤيته -رحمه الله- لأهمية التعليم والتحول إلى المجتمع المعرفي ورفع مستوى التعليم وتطويره، ويركز المشروع على تهيئة الجيل القادم لدخول مجتمع المعرفة من خلال الكثير من البرامج، منها: بناء 3200 مدرسة حديثة ومتخصصة لذوي القدرات الإبداعية في مناطق المملكة.