الإعاقة ليست إعاقة الجسد، بل الإعاقة إعاقة الذهن والعقل، وهناك كثير من الأشخاص المعاقين الذين لم تمنعهم إعاقتهم من تحقيق طموحاتهم وهواياتهم، وحتى أنَّهم أصبحوا نماذج يقتدى بها في العالم أجمع.
وفي هذا الصدد، قرَّرت الشابة الصينيَّة هيو هويان البالغة من العمر(21) عاماً، مقاومة الإعاقة التي تعاني منها، والاستمرار في هوايتها المفضلة، وهي تأليف القصص والروايات، مستخدمة رجلها اليسرى فقط.
وأصيبت هويان بمرض في عامها الأول، ما أدى إلى شلل معظم أعضاء جسدها، باستثناء رأسها ورجلها اليسرى، فاستخدمتها لطباعة إحدى الروايات بواسطة حاسوب محمول.
وعلى الرغم من أنَّ هويان لم تلتحق بالمدرسة، فقد تعلمت الكتابة والقراءة بمساعدة والدتها، علماً أنَّها قادرة على طباعة من 20 إلى 30 كلمة في الدقيقة الواحدة باستخدام أصابع قدمها اليسرى.
ووفقاً لـ«24»، قالت هويان: إنَّها ليست عبقريَّة، لكنَّها تعتمد على قوة التركيز التي تمتلكها، وأضافت، أنَّها تعلمت كثيراً من مشاهدة الأفلام عبر التلفاز، مشيرةً إلى أنَّها انتهت من كتابة 6 فصول من الرواية المؤلفة من 60 ألف كلمة.
وفي هذا الصدد، قرَّرت الشابة الصينيَّة هيو هويان البالغة من العمر(21) عاماً، مقاومة الإعاقة التي تعاني منها، والاستمرار في هوايتها المفضلة، وهي تأليف القصص والروايات، مستخدمة رجلها اليسرى فقط.
وأصيبت هويان بمرض في عامها الأول، ما أدى إلى شلل معظم أعضاء جسدها، باستثناء رأسها ورجلها اليسرى، فاستخدمتها لطباعة إحدى الروايات بواسطة حاسوب محمول.
وعلى الرغم من أنَّ هويان لم تلتحق بالمدرسة، فقد تعلمت الكتابة والقراءة بمساعدة والدتها، علماً أنَّها قادرة على طباعة من 20 إلى 30 كلمة في الدقيقة الواحدة باستخدام أصابع قدمها اليسرى.
ووفقاً لـ«24»، قالت هويان: إنَّها ليست عبقريَّة، لكنَّها تعتمد على قوة التركيز التي تمتلكها، وأضافت، أنَّها تعلمت كثيراً من مشاهدة الأفلام عبر التلفاز، مشيرةً إلى أنَّها انتهت من كتابة 6 فصول من الرواية المؤلفة من 60 ألف كلمة.