جدّت في منطقة "المروج 3" بتونس العاصمة جريمة شنيعة فقد أقدم شاب على طعن طالبة (22 عاماً) بعد أن تأكد لديه أنها قررت قطع العلاقة العاطفية معه، وأعلمته أنها ستخطب لرجل آخر. وتقول مصادر أمنية إنه استدرجها إلى مكان خلف محطة "المترو" ودار بينهما حديث، ثم استل من طيات ثيابه سكيناً وطعنها طعنات كثيرة في أماكن كثيرة من جسدها وهو في حالة هيجان قصوى، ثم قام بعد أن تيقن من هلاكها برمي نفسه أمام حافلة ليموت دهساً تحت عجلاتها.
وأفاد محمد علي العروي الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية في تونس أنه تم العثور على جثة الجاني، مؤكداً أنه كان على علاقة بالفتاة الهالكة. وأضاف أن الإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية بإدارة الشرطة العدلية أثبتت ذلك، وأن التحقيق لا يزال مستمراً.
وكانت قد حصلت جرائم كثيرة مشابهة في أوقات سابقة، منها أن طالباً من وسط اجتماعي فقير أحب طالبة زميلة له تدرس العلوم الفلاحية، ووالدها أستاذ جامعي، وأمها كذلك، وتوطدت بينهما علاقة عاطفية ثم فوجىء الشاب بفتور صديقته التي تواعد معها على الارتباط بموافقتها ورضاها، وفي محاولة أخيرة منه وهي في بهو كلية الزراعة سعى إلى إقناعها بالعدول عن تخليها عنه واستبداله برجل آخر، ولكنها صدته ورجته قطع علاقته بها نهائياً، إذاك استل سكيناً وطعنها – وهما في الكلية – في المنزه بتونس العاصمة، وأرداها قتيلة وهو اليوم في السجن.
كما حصل في فترة سابقة، أن رجل أمن تنكرت له خطيبته وقررت التخلي عنه والارتباط بغيره. أعمته الغيرة واقتحم البيت من السور وبمسدسه قتل الفتاة وإخوتها والأم، ولم يبق من العائلة إلا أخت واحدة لم يتفطن لها.
وأفاد محمد علي العروي الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية في تونس أنه تم العثور على جثة الجاني، مؤكداً أنه كان على علاقة بالفتاة الهالكة. وأضاف أن الإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية بإدارة الشرطة العدلية أثبتت ذلك، وأن التحقيق لا يزال مستمراً.
وكانت قد حصلت جرائم كثيرة مشابهة في أوقات سابقة، منها أن طالباً من وسط اجتماعي فقير أحب طالبة زميلة له تدرس العلوم الفلاحية، ووالدها أستاذ جامعي، وأمها كذلك، وتوطدت بينهما علاقة عاطفية ثم فوجىء الشاب بفتور صديقته التي تواعد معها على الارتباط بموافقتها ورضاها، وفي محاولة أخيرة منه وهي في بهو كلية الزراعة سعى إلى إقناعها بالعدول عن تخليها عنه واستبداله برجل آخر، ولكنها صدته ورجته قطع علاقته بها نهائياً، إذاك استل سكيناً وطعنها – وهما في الكلية – في المنزه بتونس العاصمة، وأرداها قتيلة وهو اليوم في السجن.
كما حصل في فترة سابقة، أن رجل أمن تنكرت له خطيبته وقررت التخلي عنه والارتباط بغيره. أعمته الغيرة واقتحم البيت من السور وبمسدسه قتل الفتاة وإخوتها والأم، ولم يبق من العائلة إلا أخت واحدة لم يتفطن لها.