من المعروف أن إكرام الميت دفنه في الإسلام، ومن ضمن هذا الإكرام الذي يتلقاه الميت هو ما أنشأته بلدية محافظة الجبيل، وهو مبنى لإكرام الموتى في محافظة الجبيل خاص بالنساء.
حيث أوضح رئيس بلدية محافظة الجبيل المهندس نايف الدويش أن بلدية الجبيل قامت مؤخراً بتجهيز مبنى متكامل بجميع المرافق اللازمة لإكرام الموتى في المحافظة، وهو خاص بالنساء لكي يتمكنّ من أداء عملهن على أكمل وجه، موضحاً أن البلدية دشنت مؤخراً حملة واسعة لتنظيف المقابر في المحافظة، وستستمر الحملة لمدة 10 أيام لتنظيف مواقع مقابر الجبيل، حيث سيتم الانتهاء من تقليم أغصان الأشجار وقطع فروع الأشجار المسنة وقلع الأعشاب، والتي تتسبب في تكوين مراتع للحشرات، وترميم القبور القديمة، وإزالة الحشائش والمخلفات العالقة، استهدافاً لصيانة وحرمة الأموات بالمقبرة.
كما شدد الدويش على أن بلدية محافظة الجبيل تولي الاهتمام والإشراف على مغاسل الموتى في المحافظة من خلال إجراء الصيانة اللازمة لها وتوفير احتياجاتها من الأجهزة ومواد تجهيز إكرام الموتى والقيام بعملية النظافة اليومية.
الجدير بالذكر، أن القبور في الشريعة الإسلامية هي حفر يتم وضع الميت فيها بدون وضع أي علامات أو قبب حولها حتى لو علت مكانة الميت قبل وفاته.
حيث أوضح رئيس بلدية محافظة الجبيل المهندس نايف الدويش أن بلدية الجبيل قامت مؤخراً بتجهيز مبنى متكامل بجميع المرافق اللازمة لإكرام الموتى في المحافظة، وهو خاص بالنساء لكي يتمكنّ من أداء عملهن على أكمل وجه، موضحاً أن البلدية دشنت مؤخراً حملة واسعة لتنظيف المقابر في المحافظة، وستستمر الحملة لمدة 10 أيام لتنظيف مواقع مقابر الجبيل، حيث سيتم الانتهاء من تقليم أغصان الأشجار وقطع فروع الأشجار المسنة وقلع الأعشاب، والتي تتسبب في تكوين مراتع للحشرات، وترميم القبور القديمة، وإزالة الحشائش والمخلفات العالقة، استهدافاً لصيانة وحرمة الأموات بالمقبرة.
كما شدد الدويش على أن بلدية محافظة الجبيل تولي الاهتمام والإشراف على مغاسل الموتى في المحافظة من خلال إجراء الصيانة اللازمة لها وتوفير احتياجاتها من الأجهزة ومواد تجهيز إكرام الموتى والقيام بعملية النظافة اليومية.
الجدير بالذكر، أن القبور في الشريعة الإسلامية هي حفر يتم وضع الميت فيها بدون وضع أي علامات أو قبب حولها حتى لو علت مكانة الميت قبل وفاته.