يعرف مرض التصلب اللويحي بأنه مرض مزمن يصيب الأعصاب في الحبل الشوكي والدماغ، بالإضافة إلى العصب البصري والتصلب يعني التندب، والمصابون بالتصلب اللويحي المتعدد يصابون في عدة أماكن بالتندب استجابة للضرر الحاصل للأعصاب، وذلك اعتماداً على المكان الذي يحدث فيه الضرر، ومن الممكن أن تتضمن الأعراض العديد من المشاكل في التحكم بالعضلات والتوازن والنظر أو الكلام، وما زالت الدراسات تقف حائرة لإيجاد علاج لمرض "التصلب اللويحي".
وقد عجزت الدراسات للوصول إلى علاج نهائي له، لذا قررت رئيسة مجموعة "أرفى للتصلب اللويحي" مريضة التصلب اللويحي فاطمة الزهراني إنشاء مجموعة تعنى بمرضى التصلب اللويحي تحاكي احتياجاتهم المادية والمعنوية، وذلك بهدف الاستمرار في سير الحياة بشكل طبيعي ومحاولة التعايش مع المرض بعد أن عانت منه منذ إصابتها به عام 2003م، وتقول: "كانت بداياته غامضة، حيث لم يتم اكتشافه إلا بعد سنة من التشخيص، فأصبت على أثره بإعاقة استطعت التغلب عليها خلال سنتين ونصف، واستطعت بعدها التعرف على مرضي عن قرب وكيف أتفادى المضاعفات والانتكاسات والحمدلله استطعت التعايش معه، والآن أحاول التغلب عليه والتعامل معه بسلام"، وفقاً لـ"الحياة".
وقد عملت الزهراني على إقامة مجموعة "أرفى للتصلب اللويحي" للتعريف بالمرض ونشر الوعي عن مرض التصلب اللويحي الذي يصيب الشباب من عمر13 عاماً إلى 34 عاماً، ويصيب الجهاز العصبي ويؤثر على أجهزة الجسم سواء الجهاز الهضمي أو الجهاز البصري أو الجهاز البولي أو الحركي أو أي جهاز بالجسم، ويتسبب في إعاقات بدرجات متفاوتة، وذلك تحت مظلة جمعية العمل التطوعي من خلال وضع خطة متكاملة لعام 2015م تقدم بعض الخدمات البسيطة كالكراسي والعكازات وأدوات الأكل، وأضافت الزهراني: "نسعى آملين أن نصل برسالة الجمعية للتوعية بذلك المرض، وتدريب المرضى وتأهيلهم على التعايش مع المرض، بالإضافة إلى تكوين لجان كلجنة الدراسات والأبحاث التي مهمتها التواصل مع الجهات الخارجية والجهات الطبية ومتابعة المستجدات بالنسبة للدراسات والعلاجات المهدئة والعمليات والأبحاث الطبية".
وقد عجزت الدراسات للوصول إلى علاج نهائي له، لذا قررت رئيسة مجموعة "أرفى للتصلب اللويحي" مريضة التصلب اللويحي فاطمة الزهراني إنشاء مجموعة تعنى بمرضى التصلب اللويحي تحاكي احتياجاتهم المادية والمعنوية، وذلك بهدف الاستمرار في سير الحياة بشكل طبيعي ومحاولة التعايش مع المرض بعد أن عانت منه منذ إصابتها به عام 2003م، وتقول: "كانت بداياته غامضة، حيث لم يتم اكتشافه إلا بعد سنة من التشخيص، فأصبت على أثره بإعاقة استطعت التغلب عليها خلال سنتين ونصف، واستطعت بعدها التعرف على مرضي عن قرب وكيف أتفادى المضاعفات والانتكاسات والحمدلله استطعت التعايش معه، والآن أحاول التغلب عليه والتعامل معه بسلام"، وفقاً لـ"الحياة".
وقد عملت الزهراني على إقامة مجموعة "أرفى للتصلب اللويحي" للتعريف بالمرض ونشر الوعي عن مرض التصلب اللويحي الذي يصيب الشباب من عمر13 عاماً إلى 34 عاماً، ويصيب الجهاز العصبي ويؤثر على أجهزة الجسم سواء الجهاز الهضمي أو الجهاز البصري أو الجهاز البولي أو الحركي أو أي جهاز بالجسم، ويتسبب في إعاقات بدرجات متفاوتة، وذلك تحت مظلة جمعية العمل التطوعي من خلال وضع خطة متكاملة لعام 2015م تقدم بعض الخدمات البسيطة كالكراسي والعكازات وأدوات الأكل، وأضافت الزهراني: "نسعى آملين أن نصل برسالة الجمعية للتوعية بذلك المرض، وتدريب المرضى وتأهيلهم على التعايش مع المرض، بالإضافة إلى تكوين لجان كلجنة الدراسات والأبحاث التي مهمتها التواصل مع الجهات الخارجية والجهات الطبية ومتابعة المستجدات بالنسبة للدراسات والعلاجات المهدئة والعمليات والأبحاث الطبية".