من الجميل أن يتمسك الإنسان بمبادئه وعاداته ويرفض التخلي عنها لأي سبب كان، ورغم ما قد يصل إليه بعض الأشخاص من مناصب أو يحظون به من شهرة يظلون كما عرفهم الجميع، وعلى ذات الصورة، هذا ما ينطبق على المخترعة السعودية نهى زيلعي، والتي اختارها البرنامج اليوتيوبي الشهير “نقدر” في حلقته الشهرية عنوانًا لأحد نماذج الوطن المُشرّفة، حيث استطاعت أن تنال جوائز “اختراعات” قدّمتها باسم الوطن في المحافل العالمية، وكانت الزيلعي قد رفضت الشهرة من خلال رفضها الكثير من العروض الفضائية والإعلامية التي قد تضطرها لكشف وجهها.
الإعلامي بدر بن محمد الغامدي في حلقته الرابعة من برنامج “نقدر” اختار المخترعة نهى زيلعي المُحاضِرة بجامعة الملك عبد العزيز لتتحدّث عن قصة كفاحها وسخرية المقربين من اختراعاتها التي كانت في نظرهم لا تستحق لقب اختراع حتى استطاعت بالصبر والكفاح أن تُشارك وتُمثّل الوطن، كما حصلت على جائزة خادم الحرمين الشريفين من بين 11 دولة حملت اختراعات أخرى. ورغم ما تعانيه الزيلعي من مرض ضعف النظر، وتعرضها للكثير من الضغوط المادية إلا أنّ اختراعاتها زاحمت بقية الاختراعات الأخرى، وكان من بين تلك الاختراعات “قلم المكفوفين وحلول مرض الملاريا". بحسب سبق
ويمكنكم مشاهدة مقطع الفيديو الذي يروي قصة نجاح نهى من خلال زيارة الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=8IhHZFST5dE
تجدر الإشارة إلى أنّ المرأة السعودية تثبت كل يوم وفي كل محفل بأنها لا تقل أهمية عن الرجل، بل استطاعت بعلمها وصبرها وتحديها أن تزاحمه في معظم المجالات والتخصصات وربما تفوقت عليه.
الإعلامي بدر بن محمد الغامدي في حلقته الرابعة من برنامج “نقدر” اختار المخترعة نهى زيلعي المُحاضِرة بجامعة الملك عبد العزيز لتتحدّث عن قصة كفاحها وسخرية المقربين من اختراعاتها التي كانت في نظرهم لا تستحق لقب اختراع حتى استطاعت بالصبر والكفاح أن تُشارك وتُمثّل الوطن، كما حصلت على جائزة خادم الحرمين الشريفين من بين 11 دولة حملت اختراعات أخرى. ورغم ما تعانيه الزيلعي من مرض ضعف النظر، وتعرضها للكثير من الضغوط المادية إلا أنّ اختراعاتها زاحمت بقية الاختراعات الأخرى، وكان من بين تلك الاختراعات “قلم المكفوفين وحلول مرض الملاريا". بحسب سبق
ويمكنكم مشاهدة مقطع الفيديو الذي يروي قصة نجاح نهى من خلال زيارة الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=8IhHZFST5dE
تجدر الإشارة إلى أنّ المرأة السعودية تثبت كل يوم وفي كل محفل بأنها لا تقل أهمية عن الرجل، بل استطاعت بعلمها وصبرها وتحديها أن تزاحمه في معظم المجالات والتخصصات وربما تفوقت عليه.