أعلنت هيئة الصحة في دبي عزمها استخدام الطائرة بدون طيار لنقل الدم والأدوية لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، ونقل التطعيمات للمدارس.
أفاد مدير عام هيئة الصحة في دبي، المهندس عيسى الميدور، بأن الهيئة تعتزم إطلاق خدمة الصيدلية الذكية التي تقوم بتحضير الأدوية للمريض من خلال «الروبوت»، بناء على وصفة الطبيب التي تم تدوينها في النظام الإلكتروني للصيدلة، موضحاً أن الخدمة تسهم عند تطبيقها في المستقبل في تقليل زمن الانتظار للحصول على الأدوية إلى أقل من 10 ثوان، وضمان عدم حدوث أخطاء في صرف الأدوية، إضافة إلى توفير الوقت والجهد على المريض والصيدلي في الوقت نفسه. وأوضح أن الصيدلية الذكية تؤدي عمل 30 موظفاً، ما يسهم بشكل فاعل في سرعة انجاز العمل وتقليل فترة انتظار المرضى للحصول على الأدوية التي تم صرفها لهم. وأكد أن هذه الخدمة عند تطبيقها ستعمل على تعزيز القدرة التنافسية والاستدامة للقطاع الصحي الحكومي عبر توظيف التكنولوجيا الذكية لخدمة المرضى، اضافة إلى تعزيز كفاءة العمليات الصحية وتحقيق الجودة والسلامة ودقة المعلومة وسرعة الاستجابة لاحتياجات المتعاملين.
يذكر أن الهيئة تتجه لتطبيق خدمة التشخيص الذكي في مستشفياتها ومراكزها الصحية ضمن العديد من الخدمات والحلول الذكية التي تلبي احتياجات المتعاملين وتعمل على تحقيق السعادة لهم، إذ تساعد الخدمة المتعاملين على إجراء فحوص الاشعة والحصول على النتائج والتقارير الطبية بطريقة سهلة وسريعة، مع تقليل تعرض المريض للإشعاعات المتكررة والاطلاع على النتائج عبر الهواتف والأجهزة اللوحية الذكية.
كما يتمكن المريض من التواصل مع الاطباء في غرفهم من خلال الرسائل النصية أو المكالمات المصورة عند الحاجة إليهم في أي وقت لطلب المساعدة الطبية أو تلبية الاحتياجات الخاصة به، والتحكم في الإضاءة ودرجة تكييف الغرفة من خلال الجهاز اللوحي الذكي، اضافة الى خيارات التسلية والترفيه المتعددة.
أفاد مدير عام هيئة الصحة في دبي، المهندس عيسى الميدور، بأن الهيئة تعتزم إطلاق خدمة الصيدلية الذكية التي تقوم بتحضير الأدوية للمريض من خلال «الروبوت»، بناء على وصفة الطبيب التي تم تدوينها في النظام الإلكتروني للصيدلة، موضحاً أن الخدمة تسهم عند تطبيقها في المستقبل في تقليل زمن الانتظار للحصول على الأدوية إلى أقل من 10 ثوان، وضمان عدم حدوث أخطاء في صرف الأدوية، إضافة إلى توفير الوقت والجهد على المريض والصيدلي في الوقت نفسه. وأوضح أن الصيدلية الذكية تؤدي عمل 30 موظفاً، ما يسهم بشكل فاعل في سرعة انجاز العمل وتقليل فترة انتظار المرضى للحصول على الأدوية التي تم صرفها لهم. وأكد أن هذه الخدمة عند تطبيقها ستعمل على تعزيز القدرة التنافسية والاستدامة للقطاع الصحي الحكومي عبر توظيف التكنولوجيا الذكية لخدمة المرضى، اضافة إلى تعزيز كفاءة العمليات الصحية وتحقيق الجودة والسلامة ودقة المعلومة وسرعة الاستجابة لاحتياجات المتعاملين.
يذكر أن الهيئة تتجه لتطبيق خدمة التشخيص الذكي في مستشفياتها ومراكزها الصحية ضمن العديد من الخدمات والحلول الذكية التي تلبي احتياجات المتعاملين وتعمل على تحقيق السعادة لهم، إذ تساعد الخدمة المتعاملين على إجراء فحوص الاشعة والحصول على النتائج والتقارير الطبية بطريقة سهلة وسريعة، مع تقليل تعرض المريض للإشعاعات المتكررة والاطلاع على النتائج عبر الهواتف والأجهزة اللوحية الذكية.
كما يتمكن المريض من التواصل مع الاطباء في غرفهم من خلال الرسائل النصية أو المكالمات المصورة عند الحاجة إليهم في أي وقت لطلب المساعدة الطبية أو تلبية الاحتياجات الخاصة به، والتحكم في الإضاءة ودرجة تكييف الغرفة من خلال الجهاز اللوحي الذكي، اضافة الى خيارات التسلية والترفيه المتعددة.