أكدت هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي أنَّ (الاتفاقية) التي أبرمتها مع وزارة الداخلية بخصوص كفالة (يتيم) وحفر آبار صدقة لشهداء الواجب تعد من ضمن واجباتها الإنسانية الملقاة على عاتقها تجاه أبناء وبنات هذا الوطن العزيز لا سيما أنها صدرت بناء على توجيهات الأمير محمد بن نايف، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية والمعروف بصاحب الأيادي البيضاء.
وقال الأمين العام للهيئة، إحسان بن صالح طيب، في تصريح صحافي بهذه المناسبة إنَّ هذه (الاتفاقية) هي بمثابة تقدير وعرفان كبير لهؤلاء الشهداء الأبرار الذين قدموا حياتهم فداءً للذود عن حياض بلادنا الحبيبة فصعدت أرواحهم الطاهرة إلى السماء في حواصل طير خضر من أجل أن تبقى هذه الأرض الطاهرة وكدأبها منذ الأزل شعاعاً يبث نور الإسلام في فجاج الدنيا وهي ترفل وتنعم بثوب الأمن والاستقرار الذي حباها الله سبحانه وتعالى منذ أن توحد كيانها الشامخ على يد المغفور له الملك عبد العزيز ومن بعده أبناؤه البررة الذين حافظوا على هذه المسيرة الخالدة. وأضاف أنَّ الهيئة التي نبتت وترعرعت على أرض الحرمين الشريفين لا بد أن تكون لها مثل هذه الوقفات العظيمة لاسيما أنها تلقى الرعاية والاهتمام البالغ من قيادتنا الرشيدة ثم الدعم المادي الوفير من الشعب السعودي الكريم، مبيناً أنَّ الهيئة ستمضي قدماً في تحقيق هذه الغايات والأهداف الإنسانية. لافتاً أن الأرواح الزكية لشهداء الواجب هي عنوان بارز في صفحات النضال والتضحيات التي يقدمها شعب المملكة من أجل إرساء قواعد الأمن في ثرى بلادنا الحبيبة.
وكانت وزارة الداخلية وهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية قد وقعتا أخيراً في مبنى الوزارة بالرياض هذه الاتفاقية التي تضمنت العديد من البنود فوقع عن الوزارة مدير عام الشؤون العسكرية اللواء إبراهيم المحرج، وعن الهيئة أمينها العام، إحسان طيب، على أن يتولى الطرفان استكمال كل الإجراء المرتبطة بهذا الصدد.
وقال الأمين العام للهيئة، إحسان بن صالح طيب، في تصريح صحافي بهذه المناسبة إنَّ هذه (الاتفاقية) هي بمثابة تقدير وعرفان كبير لهؤلاء الشهداء الأبرار الذين قدموا حياتهم فداءً للذود عن حياض بلادنا الحبيبة فصعدت أرواحهم الطاهرة إلى السماء في حواصل طير خضر من أجل أن تبقى هذه الأرض الطاهرة وكدأبها منذ الأزل شعاعاً يبث نور الإسلام في فجاج الدنيا وهي ترفل وتنعم بثوب الأمن والاستقرار الذي حباها الله سبحانه وتعالى منذ أن توحد كيانها الشامخ على يد المغفور له الملك عبد العزيز ومن بعده أبناؤه البررة الذين حافظوا على هذه المسيرة الخالدة. وأضاف أنَّ الهيئة التي نبتت وترعرعت على أرض الحرمين الشريفين لا بد أن تكون لها مثل هذه الوقفات العظيمة لاسيما أنها تلقى الرعاية والاهتمام البالغ من قيادتنا الرشيدة ثم الدعم المادي الوفير من الشعب السعودي الكريم، مبيناً أنَّ الهيئة ستمضي قدماً في تحقيق هذه الغايات والأهداف الإنسانية. لافتاً أن الأرواح الزكية لشهداء الواجب هي عنوان بارز في صفحات النضال والتضحيات التي يقدمها شعب المملكة من أجل إرساء قواعد الأمن في ثرى بلادنا الحبيبة.
وكانت وزارة الداخلية وهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية قد وقعتا أخيراً في مبنى الوزارة بالرياض هذه الاتفاقية التي تضمنت العديد من البنود فوقع عن الوزارة مدير عام الشؤون العسكرية اللواء إبراهيم المحرج، وعن الهيئة أمينها العام، إحسان طيب، على أن يتولى الطرفان استكمال كل الإجراء المرتبطة بهذا الصدد.